اية: راني حابة نعرف إيه قول و اطلقني وجعتني
ياسر: دالك حقك في شركة يزين
حسيت روحي واحد ضربني بكف كيفاش ادلي حقي نو جامي علاء دايريني كي ختو مايحبش عليا مراحش يديرها نو امبوسبيل
ياسر: واشبيك تعجنتي و لا مالقيتش واش تهدري
أية: إمبوسيبل راك تكذب مكاش منها
ياسر: ليكي خليني نفهمك و قوليلي إذا راني نكذب و باش تعرفي هذي حاجة واحدة برك مفعايلوا مزالو
أية: علاء بعدا نو نثيق فيه مايديرهاش أي نقعدو و فهمني
ياسر: جدك عمار يزين خو لي تعب و أساس شركة يزين كي ماتت خالتي ياسمينة ربي يرحمها عمار حزن بزاف مالا قسم لورت بينها و بين خوها حليم اعطلهم 50 بالمية لحليم و 50 بالمية لياسمينة مي عمار زاد 10 بالميةلياسمينة تسما والا عندها كثر منهم دوك ماعلبناش الأسباب مي علاء إستغل كونك قاصر و إستغل فترة وفاة خالتي ياسمينة و خلاك تسني على واحد لكوارط تتنازلي على حقك في شريكة
اية: كيفه صرا جاع هكا و أنا لا خبر و كنت دايرة في بالي بلي جدي هو مايحبنيش و ماحبش يعطيني لورث علاه علاء يدير هكا - و غطيت يديا بعيني نبكي بشهقة حتى قريب ماذاق فيا نفس-
ياسر: خلاص حبسي شدي باباي مشوار طلعي رأسك نشوف دقيقة شفت عينيها لي حمورة و منفخين من البكا ولون تع العسل طاغي عليهم مسحتلها دمعة لي هربتالها " نتي حتى كي تبكي تقعدي شابة"
اية: اأ- و ا نا مزالني مشوكية قالي شابة ولا راني نتخيل-
ياسر: احمم والو شوفي فيا دوك راح نعاونك أنا و مريم تردي حقك و تخدمي مي نتي لي لازم تتحركي راكي معيا و درتالها يدي قدام وجها
أية: راني معك ووخمست في يدو
ياسر: مراكيش متفكرة كيفاش علاء دار طرافيك ولا
أية: و الله معلابالي مي أصبر راني شافية قبل 4 سنين مور لموت تع يما سنيت على واحد لورق بلا مانقرهم قتلي بلي باش يما تتبرع لجمعية المرضى بالسرطان و أنا امنتو زعما يكون هوما
ياسر: ماشي محال مي تفكري مليح دوك نهبط نجيب حاجة نتعشوها من عند أمال و نجي
أية: نجي معك
ياسر: أقعدي ياك قولتي تخديلي راي حق لورق لي شمختيهم بجو
أية: أوكي روح برك مي نتا شرير
ياسر: علابالي و خرجت
اية: كسلت رأسي على ليد تاع لفوتاي و قعدت نشوف تليفيزون بعينين نعسانين زعما صح علاء دارها و و واش هوما لحاجات لخرين لي دايرهم واش هوما خريبوا غمضت عينيا نسي نعصر مخي كاش منتفكر
فلاش باك^ كي كان أية في عمرها 16 سنة بتحديد شهرين مور ما متت يماها ربي يرحمها
aya prv^
أنت تقرأ
طفولية غيرتني ❤< باللهجة الجزائرية >مكتملة
Paranormalعيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود...