عيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية
تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود...
قاعد في هذيك لفيلا بكل أريحية يشوف في تصور لي يعزهم على قلبو يتمعن في وجها الملايكي حتى جيد بريكي و حرق تصويرة تبسم على جنب قاعد يقارع برك الوقت لي يضرب فيه الضربة تاعو
عند ياسر و أية^
وصلنا شوفور لدار ولا قريبة لبحر و قريبة للغابة فيها غير دو إيطاج عجبني لورد و اللون أعطوا حياة للدار و سورتو تصميم أمريكي ياربي و يكون فيها واش راني حابة
ياسر: عجبتك الإيطاج لي تحت تاع فؤاد مي مكاشو دوك سور خرج يدور ايا ندخلوا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سميت و دخلت برجلي اليمنى الدار نقية و مرتبة طلعت رأسي نشوف في لبالفون مكاش خسارة ماعليش مزال كاين البيوت نزيد نشوف إذا كاينة
ياسر: واش راكي تحوسي علاه راسك راهو لاصق في البالفون
أية: والو برك دار شابة
ياسر: ليكي حوايجك ديريهم معيا في الخزانة مي ترقدي في لبيت ثانية
أية: أوكي راك جيعان كاش منطيبلك
ياسر: دوك عيطلي صاحبي هو و مرتو و خوه راهم في لبحر نحبطو ليهم لبحر قريب نصف ساعة مشية
أية: أوكي نوجد روحي و نجي راحت لبسة مايو حيجاب كحل زدت فوقوا روبة كحلة و شابو باج خرجت لقيتو يسناني في الصالون لابس تريكو بيض شورط بلو
ياسر: جو سي بلي شباب تبعيني نروحوا بطونوبيل
ركبنا يعني بنادم عيان من فوياج يخرج ديراك راني خايفة نرقدلهم في البارصول و زيد الله يبارك شحال منعرفش نعوم تهردت عليا لوكان غير قولتلوا لالا
ياسر: وصلنا و بركاي ماتهترفي مرانيش حب يقولوا تزوج مهبولة و ليكي قولهم بلي عندنا شهر ملي تزوجنا
