✨ PART✨ THIRTEEN✨

803 86 125
                                    

✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨

7:00A.M

استيقظت من نومها لتنهض من فوق الأريكة منزعجة بسبب صوت رنين الجرس القوى، تفتح الباب لتنسى كل شئ و هى تنظر له يقف امام باب منزلها.

-لما كل هذا الوقت؟!!.

نظرت له بملامح غير واعية لتقول بتردد
*لما انت هنا؟..اعنى ان الوقت مازال مبكر!*

حرك كتفيه بهدوء ليقول بلامبالاه
*جأت حتى اقضى اليوم معك...اتفقنا على هذا ليلة امس*

ابتعدت عن الباب لتسمح له بالدخول لتجد هذا الشئ الأبيض يظهر من خلف ظهره ليقدمه لها على استحياء و هو يتمتم بخجل ظهر فى حمرة وجنتيه*تلك لكِ*

نظرت الى باقة الورود البيضاء لتأخذهم منه و هى تشكرة،اللون الأبيض؟!!.

كيف ادرك انه لونها المفضل فى الازهار؟!!.

ربما فقط خمن الأمر هذا ما فكرت به و هى تضع الزهور فوق الطاولة لتتحرك الى الغرفة حتى تبدل ملابسها لكى تستعد للخروج فى موعدهم.

ربع ساعة و كانت قد انتهت من ارتداء ملابسها التى تمثلت فى شورت قصير من الجينز مع تيشرت بنى فضفاض ذا اكمام طويلة مع تصفيف شعرها على شكل جديلتان انسابت كل واحدة على كتف.

ربع ساعة و كانت قد انتهت من ارتداء ملابسها التى تمثلت فى شورت قصير من الجينز مع تيشرت بنى فضفاض ذا اكمام طويلة مع تصفيف شعرها على شكل جديلتان انسابت كل واحدة على كتف

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

✨✨✨✨✨✨✨✨


تجلس على الأرض اسفل تلك الشجرة فى الحديقة لتمد ساقيها للأمام بينما يديها تتشبث بذراع الجالس بجانبها يحتسى قهوته لتقوم هى بالنوم فوق كتفة.

اصبحت الساعة 5 تناولوا الفطور فى احد المطاعم ليأخذها بعد هذا الى مدينة الملاهى تحت طلب منها كانت تلهوا و تلعب و كأنها لم تفعل من قبل...بينما هو كانت سعادته غامرة برؤيتها هكذا...قلبة ينتفض لمجرد رؤيتهُ لها تلك الأيام من الماضى اصبح قلبه يحن لها؟؟!.

ظل امرأةWhere stories live. Discover now