حسناء الديزر "انا العاشق لعيناك فبرب العشق ارحميني"

الجزء: 29

داااااز داااك النهااار وشرق يوووم جديد بالظبط عند

‌$$$$$$$حمزة &ايمان $$$$ كانت ايمان مزااال على حالها وفنفس بلاصتهااا غير كتبكي وضامة رجليها لعندها .فاق حمزة شاف حالتها زفر بغضب : مزااال مقررتي والو شوفي شحااال وانا صابر عليك ....صافي تسالاات ليك مهلة تفكير بغيت الجواب ديالك دابا اش قررتي - ايمان : (كتبكي)هي هي هي منقدرش نتزوج بيك ..لا منقدرش  ندخل الحبس حسن ليااا صافي ديني الحبس - - حمزة : بغيتي الحبس ..وااخااا حتى هداا قرار خدتيه فمحلو ..غير هو خصك تعرفي واحد الحاجة ..بلي  الى دخلتي الحبس ديك الساعة الاغتصاب لكتخافيه وعندك فوبيا منو هو لغادي تلقااايه كتسنااك تم وغيكون اغتصاب جماعي .....وفديك البلاصة مغاديش تقدري تدافعي على راسك كيف مراك موالفة غتعرضي الاغتصاب بابشع الطرق وبشتى انواعو اغتاصب من كاع الاجناس  تم الدعوة مخلطة حتى العياالاات غيغتاصبوك ..- ايمان هزت فيه راسها بخوف كترعد وفمها كيقفز - حمزة : غير بلا كتشوفي فيا بديك الطريقة كندوي معااك بصح وكنكوليك غير لكااين ..داك الشي جاري بيه العمل داخل الحبس اي حاجة خايبة طاحت ليك على البال غادي تلقايها تماااا- ايمان : هي هي هئ هئ متدخلنيش ليه هئ هئ - حمزة : الى مبغيتيش تدخلي ليه راك عارفة اش خصك تديري تزوجي بيااااا مندخلكش ليه - ايمان : هي هي هي علاش باغي تزوج بيااا هي هي هي وفين كتعرفني من غير أنني قاتلة باا ومهمتك تلقاني هئ هئ هي - جلس حداها طالق رجليه متكي براسو على  الحيط دار نص بتسامة وضرب على قلبو ثلاتة المرات : القصة عندهاااا قصة ...والى عودتهاليك غيضرك خااطرك - ايمان : (نظرات الخوف) نت زعما الى تزوجت بيك مغاديش تغتاصبني - حمزة : داك الشي يكون بخااطرك ..معزيظاش عليااا الحاجة العنف منقدرش ندير الحاجة لتضرك قيمتك عندي تسواااا ازين - سمع الطيلي كيصوني زفر : خرااااا عصبني عندك هاذ التلفون فكري اناا نقطع وهو يصوني -شاف فالطيلي - شكون هاااذ احساااان ولا المرض لمنصباااح وهي فارعة لي راسي بليزابيل - ايمان غير سمعت سمية احسان ناضت قافزة بغات تحيد ليه الطيلي : احسان ..عطيني نهدر مع احسان صحبتي .غتكون تتقلقت عليااا عطيني نهدر مع صحبتي - حمزة طفى الطيلي : مكين صحبتي مكين خرااا انا معنديش المرا لتدير الصحابااات......

- ايمان : هي هئ هئ ارالي التلفون نهدر مع صحبتي عطيني هئ هئ هئ - حمزة : دابااا الهدرة مع صحبتك حسن من الهدرة معايااا اناااا ولا كيفاااش - لاح التلفون لبعيد  تا تشخشخ - هي زادت فوتيرة بكاااهااا ..- حمزة شاف فيها بقلة حيلة قرب ليها غير حط يديه عليها نتافضت كترعد : هئ هي هئ هي بعد مني هئ هي هي بعد مني متقربش لياااا هئ هئ متقربش هئ هئ هي - حمزة تجاهلهااا وضمهاات بزز منها حاضيها ليه مدور يديه على رقبتها راسها على صدرو مخليهاا تبكي : ...بكي آايمان بكي مزيااان باش ترتاحي .بكي خرجي ديك الطاقة السلبية لعندك ...- هز ليها راسها عنييه مع عينيها  وحرك راسو بالايجاااب - بكي بغيتك تبكي .. دابااا حتى تفرغي كااع داك الشي لفلداخل ديالك اي حاجة خايبة وقعات ليك كوليهالي ..كوليلي كولشي شكي عليااا ...اي حاجة شفتيها فهاذ الدنيا معجباتكش كوليهالي ...هااكاا غادي تقدري تخلصي من كاع النقط السوداء لمظلمة عليك حياااتي ...غتهربي من ديك القوقعة لخاشية فيها راسك وغتخطاي دوك الخطوط الحمراء لمعقدين ليك حياتك وومخليكش تزيدي  بمستقبلك خطوة للقدااام - ايمان بحال الى عطاهاا الضوء الحمر ..زااادت ضاعفت وثيرة البكاااا  كتبكي وكتهدر  تا كتبغي تخنق : هئ هئ هئ هئ هئ كان كيضرب مامااا هئ هئ هي كان يضربها بزاااف هي هي هي كانت كتبكي هئ هي هئ هي كنت كنبقى نشوف فيها هئ هئ هئ كنبغي نعاونها هي هئ هئ كانت تكولي سيري بحالك ابنتي سيري تخباي هي عئ هئ غادي يضربك حتى نت هئ هي هئ كانت كتكون مريضة هئ هي هئ وكيخرجهااا تخدم هئ هي هئ هئ كان كيجيب صحبابو كيدخلهم علينا هئ هئ هي كيسكرو .عئ عئ هئ هئ من بعد كيتعداو على مامااا كاملين هئ عئ هئ هئ هاكااا ماما باش ماتت هئ هي هئ  غتاصبوها كاملين هئ هي هئ نئ وماتت هئ هي هئ وهددني منكول واالو هئ هئ هئ هئ كالي الى كلتي شي حاجة هئ هئ غادي ندير ليك بحال مامااك هئ هئ هئ كنت صغيرة هئ هئ هئ وخفت منو وسكت هئ هئ هئ هئ من بعد موت ماما بقيت نبان ليه غير اناا هئ هي هي حيت ماتت لكانت كتحامي عليااا وتهز عليا الدقة هئ هئ هئ هئ هئ خرجني نخدم عليه ..كان كيبغي يبعيني لصاحبو وملي كنت نهرب هئ هئ هي هي كان يضربني هئ هي هئ هئ كان يتحرش بيااا ...