بارت ال24

66.6K 3.7K 3.9K
                                    

مساء الخير من مساع احاول انشر مينشر

اريد البارت ملياااااااان تعليقات مليااااان بين الفقرات والا ماكو دلال وهدايا🤓🤓🤓🤓

واخذو راحتكم بالتعليقات محد يتابع التعليقات هل ايام كلش بس بنية وحدة 😉

والي عمرها جوى ال18 يالله بره بره

اشاقة عمي اشاقه اقرو اقرو😁😁😁

بارت ال24

(بلسان حال الشيخ نور)

ياعشكي وهواي.. بهذاك يوم عرسي وعرسج
مو حلقة ومحبس راح البسج
لا احط هذا عشكي على اصبعج
حتى تذكرين طول العمر الي كلبه خفكلج

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

اتصلت بالشرطة..وادريس محفظها العنوان مال البناية والشقة بدقة حتى من يصير شي تكلهم...وبس ردو كلتلهم بالألمانية هجوم النجدة وكلتلهم العنوان بس ماتعرف شي بعد....

وتريد تتصل بي هذا كسر الباب ودخل عليها وظلت تبجي وترجف من الخوف..بس استنجدت بأبوها....ونست كل هل العالم والوحيد اليحميها جان ابوها...

سحبها من ايدها وحست روحها طلعت من جسمها وشعور صعب وراح تنعاد عليها هذيج اللحظة الي انهانت جسدياً ومعنوياً وانظلمت بأبشع جريمة وهي الأغتصاب...صرخت وكتم صوتها وتذكرت من كتم صوتها ادريس...وانعاد عليها كلشي....

ادريس وهو راجع شاف سيارة يم البناية وباوعلها عدل يعرف هالسيارة واتذكر سيارة ديلان وركض بسرعة مثل المجنون وركض عالدرج وهو يلعن ويسب بي...

وصل لكه الباب مفتوح بدون تفكير سحب السجين الي بالمطبخ هو المطبخ مفتوح عالصالة..ودخل الغرفة وشافه كاتم صوتها ويريد يمزق ملابسها شمر السجينه مايريد يرتكب جريمة وزهراء مالها احد هنا والقانون هنا صارم...

وسحب ديلان من قميصه وضربه ضرررب بقسوة وغضب ويحجون بالألماني وزهراء تبجي بهستريا...وظلو يتبادلون الضرب وديلان غضبان عليه انسجن سنوات بسببه...

وبنفس الوقت وصلت الشرطة وماطولت دقايق وصارو بالشقة ورفعو اسحلتهم...واخذو ادريس وزهراء وديلان...والجيران كلهم طلعو يتفرجون شصاير....

وزهراء دموعها خلصت بهالحالة وادريس يم الشرطة وياه ديلان ويكلهم حاول يعتدي على زوجتي ودافعت عنها وهي مالها ذنب بشي وهي اتصلت بيكم وماتعرف ألماني هواي....

وهذا ديلان عنده سجل حلو مرتب..داخل السجن لأن تعرض لأدريس بالسلاح وحاول يقتله وهاي رجعله ينتقم.....

وبهذا الوقت نورسين تعبت ونعست وراحت للغرفة تنام..دخلت وشافته يدخن الشيخ..تأففت..وكعدت يمه...

نورسين:ممكن نفس

نور:هااااا جديدة هاي..تردين ادخنين..حتى ادفنج وانتي حية

الشيخ نور التميميحيث تعيش القصص. اكتشف الآن