الفصل الخامس والعشرين:مقدمه الي البارتNC(البارت المثير)

477 20 2
                                    



*بقطع كثير من البارت مارح اترجمه لاني مقدر اترجم هذا النوع من الاشياء الي بيقراه انجليزي يتفضل اعطيه الاصلي*

-نوا-

توقفت هناك وانا انظر للشخص الذي قبل لحظه فقط كان يقف على اصابع قدميه ويقبلني،ابتسم لي بخجل وكأنه يقول إنه لم يكن ينوي ذلك، لكن ثقو بي، فالشخص هنا يحب أن يراني هكذا

كان الامر غريبا،عندما كنا نعانق بعضنا البعض فقط، أو نقبل وجنتي بعضنا، كان ذلك كافياً وأمكنني أن اذهب له عندما كنت بحاجة إلى ذلك، ولكن الآن بعد القيام بذلك، لا يمكنني العودة لأن حاجتي إلى المزيد قد ازدادت

"لماذا أنت هادئ للغاية؟"قالها وهو يلوح بيده امام وجهي،قبل ان امد يدي لامسك بمعصمه الصغير واقترب منه اكثر

"برارام..."خرج صوتي عميقًا للغايه،لقد صبرت معه لفتره طويله حاولت ذلك بكل قوه،لم انم معه على نفس السرير ولكن طفل الثانويه هذا خدعني حتى اصبحت مدمنًا،حاولت الا أقبله كثيرًا ولكن الان اصبحت خدوده حمراء وشفتيه المتورمتين مغريتين للغايه

"بي،آه.."

انحنيت واخذت شفتيه مع خاصتي مره اخرى،ربما لان رائحته جيده للغايه او ربما لأن شفتيه الحمراء المتورمه تواصل مناداتي حتى اني لا استطيع المساعده اريد فقط مواصله تقبيله،اذا كان ذلك ممكنًا فلن اترك فمه الجميله يذهب،ولن ادعه يتحدث مع اي شخص اخر

حركت شفتي بلطف، شفتينا تتشبث ببعضها البعض،قبل ان نبدأ في نهايه المطاف بالتقبيل بقوه،وشفتينا سُحِقت ضد بعضها البعض وزاد الضغط اكثر واكثر،فتحت عيني لانظر إلى الوجه الجميل للشخص الذي أمامي

كما ان برارام أجرى اتصالا بالعين معي

وضع ذراعيه حول عنقي، قبل أن يغلق عينيه ببطء،كنت قد لعقت شفتيه بلساني، وطلبت الدخول،مما جعله يفتح فمه ليسمح لي بتذوق الحلاوه بداخله،احنيت لساني على طول اسنانه قبل ادخل فمه والتقي بلسانه،لقد عملنا على مضايقه بعضنا البعض لفتره طويله،لم يمنعني على الاطلاق كان يتأوه عندما عندما ادخلت لساني مره اخرى،فصلتها لكني لم اتحرك بعيدًا فوضعت جبيني على جبينه

"أخبرني أن أتوقف"قلتها للصغير الذي كان أمامي

"بي نوا.." رد بهدوء،كان ذلك هو كل ما قاله، ولم أكن أعرف كيف افسر ما قصده بمجرد قوله لأسمي الآن،أحاول بشدة أن أمنع نفسي من المضي أبعد من ذلك

"اخبرني ان اتوقف"كررتها وانا انحني اقرب لاتكلم معه،قبل ان انقل فمي الي خده، الذي اصبح محمرًا اكثر فأكثر،وقبلته بهدوء

"آه..."سمعت تأوهه الناعم،الذي لم يتمكن الا من تحفيز جسدي بغريزه طبيعيه

"بررام، أخبرني ان اتوقف، لأنك إذا لم تفعل ذلك، لست متأكداً من أنني أستطيع أيقاف نفسي"قبلت خده مرة أخرى، قبل أن أتحرك بعيدا لإستنشاق بعض الهواء،وانظر اليه بجديه،تحرك اقرب الي مجددًا ونظر الي عيني قبل ان يتحدث بكلمات جعلت قلبي يفقد صوابه

TILSWhere stories live. Discover now