🌹يامنة 6🌹

2.1K 40 3
                                    


قصة يامنة (الجزء6)

كيتعمد يختار كلمات وجمل قليييلة ينطق بيهم ليها ...كلمات كيحملو معنى كبيييير ما هاز في قلبو من جهتها ...معندوش مع كترة تعبير وبلا بلا على قولو هو خير الكلام ما قل ودل كيف سبق الذكر ...نطبيق نيشان الفعل على القول ... في هاد اللحضة بالذات توحشها بزاااف توحش مراتو الغزالة ...توحش كاتيوشا قلبه ...توحش العينين ديالو العينين الي كيشوفو كلشي زوين وبريئ وصافي فالحياة وبيض ...العينين الي كيشوفو الصدق والعفوية والعفة والحشمة ...رجل بطبعو وشهامته وحروشيته ...المتشبت بالاصالة ديالو ... في هاد اللحضة ماكرهش ينعازل في العالم غير هو وهي فقط يجمعهم جسد واحد فراش واحد قلب واحد مكرهش يخشيها فيه وميسوف فيها حتى واحد من غيره هو ... بقا متكي وحاط راسها فوق جنب صذرو محاوطها بدراعو وصباعو كيطلعو ويهبطو مع جنابها ومرة مرة يكمش بايدو جنب مؤخرتها حتى كتهز على وقع قراشات كيلعبو ليها فذاتها ماشي غير كرشها ...فرحة وصذمة وخجل واشتياق مجموعين فيها ... لحضات من الصمت غير دقات قلبهم الي خدامة وصمط لمط خذا دقائق معدودة وهو كيداعبها بصباعو ...حتى ... فؤاد "قبط ايدها وباس ليها كفها ونط ودائما خطوط مرسومة بين حجبانو المعقودين " : امتا جايين داركم ؟ يامنة "صدمها حتى هزت فيه عينيها مشرعين " : هااا .. دارنا !! فؤدا "عض شفايفو كيشووووف فيها "... يامنة "جاوباتو حيث عرفات بالي صافي عرف عرف باي طريقة وتاحاجة متخفى عليه بدات كتعرف جميع تصرفاتو وشوفاتو ليها واي نوع شوفة عندو واشنو المعنى ديالها ..." : نهار الخميس ... فؤاد "قرب وجهو لعند وجهها وخذا صبعو دوزو على حناكها " : مزياان ...مافيها باس بقاي معاهم يومين ونرجعو فحالنا ..."بصوت حرش ولكن خفييف " تفاهمنا ؟ يامنة "بفرحة حتى ضحكت " : ههههه صافي واخا ...شكراا ... زاد ضغط عليها بجنبها معنقها شوي هبط لعنقها رجع كيبوس فيه ويدوز عليه بلسانو حتى كيحس بيها تبورشت وكتزيد تبورشو معاها ...حس براسو غايبدا يسخن وهو ينعل شيطان وناض وقف بشوي ... فؤاد : فيك جوع ؟ كليتي شي حاجة ؟ ... يامنة : لا مكليتش من الفطور ... فؤاد "هز الفون بغا يتاصل " : نطلبو من برا ... وهي تنوض وقفت ... يامنة : لا غادي نطيب انا متاكلش ماكلة زنقة انا غادي نطيب اشنو كاين هنا ... فؤاد "بقا حاضيها حتى قرب لعندها وهبط باسها في فمها " : الي عجبك ديريه ... يامنة : ندير ليك قهوة كحلة هي لولة ؟ فؤاد "جاوبها براسو بمعنى وخا " ... يامنة : هههه واخا ...حتى تمات غاديا وشوي وهي ترجع تلاحت عليه عنقاتو هاد المرة تاني قاستو فضربة حتى كحز بشوي ..." كان كيحساب ليا غانمشيو ومنشوفهمش ... فؤاد " هز ليها وجهها..." : ماشي رجلة نمنعك من داركم ...سيري ديري شنو بغيتي ديري والي خصاتك قوليها نرسل الي يجيبها ليك ... يامنة "دارت كفوف ايديه عند وجهها وعينيها كيبريو " : وخااا 😍🙏🏻.. مشات طاااايرة لكوزينة ...دخلات ليها كانت حدها قدها كوزينة ديال بارطما گارغسونييغ ...ديال زوفري الي مسلك راسو وصافي ...كانت اصلا دويرة مصلوحة مزيان وفحي فيه العساس ومامن ...فيها رخام ومطبخ كامل بثلاجتها وكويزينييغ وكلشي فيها ...اول حاجة دارت هي لبسات واحد الطابلية كانت معلقة تما وعقدتها ... حلات ثلاجة تشوف اشنو كاين ...لقات تقريبا غير الاكل ديال تسخين وطياب نيشان يعني الي تحتاج ربيع وداكشي ملقاتوش ... دارت ايديها على نصها ...بقات بي بودي ديالها والكولون ...قشعات دجاجة كاملة في فريگو مديور ليها لومبالاج ديها ...هزتها وحطتها ولكن تفكرت انه خاصها ميكرو اوند باش يدوب منها ثلج ...وهي مكتعرفش الي عند صهيب نوع اخر وهي تعلمات فالي عندها فروسيا ...بقات كتفكر تفكر وتلعب بشفايفها حتى تفكرت انها خاصها تصايب لفؤاد قهوتو ...مشات دارتها فنيسبريسو كانت عند صهيب نفس نوع الي ولفات تصايب فيها لفؤاد لهيه ...حطت الكاس وتسناته حتى عمر ودارتو في بلاطو مع كاس ديال الما معدني وداتو ليه بلا سكار ... لقاتو يلاه غايشعل گارو ...حطات ليه بلاطو فوق طابلة ... يامنة " خسرت سيفتها " : فؤاد واش تقدر توريني كيفاش نشعل ميكرو اوند معرفتش ليه هاد الماركة "كتعبر بايديها " ... فؤاد "...طلعها من لتحت تالفوق وكيفاش كتعبر ...ودوك ليديات المنقوشين والبليغة الي فيها رجلين باقي فيهم الحنة وليباموس ...والفورمة المبطبطة ...خلاصة القول سيد خاصو حل هههه....حط الكارو والبريكة وناض وقف ...طوا كمايم القميجة ومشا عنقها بجنب وتم غادي هو وياها حتى لكوزينة ...تقاد مع الميكرو اوند باش يتحنى عندو شد في جنبو حتى غمض عينيه بحكم انه فورصا على راسو بزاف وخا كيمشي بشوي وبكن الحركة الكثيرة خلات جنبو يرجع للوخز باستمرار اكثر ... يامنة "شافتو شاد جنبو بايدو ومغمض عينيه مرة مزة وهي تحط ايدها على ايدو حتى شاف فيها " : علاش كتشد جنبك بزااف مالك "بصوت حنين " ... فؤاد "حط ايدو على ايدها طبطب عليها بلا ميقوليها اشنو كاين حاليا " ... تقابل مع ميكرو اوند حتى شعلو ليها وحقق ليها الساعة معاش غايحبس ... فؤاد "باس ليها راسها " : الى كملتي اجي عندي ... يامنة "بابتسامة " : واخا ... مشا شاد جنبو وهي حاضياه حتى خرج وهي ضور وجهها جيهة الميكرو تسناتو حتى رن وهي تحلو هزات الدجاجة وحيدتها ...مشات تهز العطرية قشعات زعتر وعصا سيدنا موسى (ورق الغار) عند صهيب كاين فا فضلات انها تديرو بهاد المكونات ومن ديما كتفضلو بهاد المكونات ...دارت في زلافة شوية زيت العود وزعتر خلطاتهم ذهنات بيهم دجاجة وحطاتها فالكوكوط ورشات الملح وخوات شوي زيت العود وقطيرات ديال الماء وسدت عليهم ...لقات عندو الفريت فالفريگو جبدات منو وحطاتها تطلق بينما يقرب يطيب الغذا وتقليه ...دارت شلاضة بالي موجود تما ...وجدات كلشي خلاتو فانتظار يطيب دجاج ...جمعات زبل ونقات دنيا عاد خرجات لعندو .... غاديا تاني وقلبها كيضرب هههه ...دخلات لقاتو متكي فوق سداري داير ايديه ورا راسو مغمض عينيه وعاقد غوباشتو ...حس بيها وهو يحل عينيه وناض جلس ... فؤاد "شير لحداه " : اجي ... مشات لعندو وجلسات حداه عاود حاوطها بدراعو كيحك في دراعها ...هبط لحنكها باسو وقرب لفمها حل فمو وجرو بشويييي ...حط جبهتو على جبهتها .... فؤاد "نطق وعينيه فعينيها " : مرة جايا نعرف قبل من كلشي ...تفاهمنا ؟؟ يامنة "عرفاتو قصد دارهم حيث مقلتهاش ليه وعرف من شخص اخر " : هممم تفاهمنا ... باسها في جبهتها وناض ...مد ايديه ليها ... فؤاد : اجي معايا لبيت ... يامنة "خرجت عينيها وقلبها هبط لكرشها " : علاااش ؟ فؤاد "رجع حاجب ونزل لاخور .." : كيفاش علاش ؟؟؟؟ يامنة : اممم ن ..احم ... مخلاهاش تهضر ولا تزيد تكمل شدها من ايدها ونوضها...دخل هو وياها لبيت صهيب ...كان بيت كبير شوي فيه سرير مفرش بالوان رجالية ...ببلاكار اليمنيوم فالحايط ... خلاها واقفة وضار لجيهة لاخرا بدا كيحل صدافي القميجة ...هنا هي برد ليها الما فركابي كيحساب ليها غاينقارذ بيها ونسات بلي راه عارف انها مزال متنعس معاه نضرا لانها مزال مكملاتش فترة الي عطاتها طبيبة زيادة على انها مزال في فترة الحيض ... بقا يحل فضذافي حتى حل القميجة وحيدها كلها هنا عاد بان المستور وقشعاات الفاصمة الي مديورة فجنب ديالو الايمن ... يامنة "حطت ايدها على فمها وعينيها غرغرو " : ف فؤ فؤااااد مالك ؟؟ ... بدات كتبكي ليه ... فؤاد " ضار لعندها وقرب ليها عريان من الفوق ..." : ش ش ششش مكاين والو تهدني ... يامنة : شنو وقع ليك علاش داير فاصمة اهى اهى ... فؤاد " مسح ليها دميعات الي نازلين ليها على خدودها " : غير ضربة عادية ... وقع ليا مشكيل فالخدمة ماشي شي حاجة..."هز ايديه " هاني حداك مفيا والو ... يامنة "قربت ليها وحطت صبيعاتها عليها " :كضرك ؟ "بصوت منغنغ بالبكا " ... فؤاد " قبط ايدها وباسها ونطق " : الجرح كيبرا … البعاد كيدبر ..."هبط لوذنيها ونطق بصوت معسل "ضرني البعاد اعمارة داري ... هبطت عينيها بابتسامة خجووولة جدا ...مسحت دميعاتها ... فؤاد "زير ليها على ايدها حتى شافت فيه " : اجي داويها ليا بايديك ... يامنة "هزات فيه عينيها الي وساعو حدقاتهم بالخوف " : هاا غادي نوعتك ؟ فؤاد : ماشي مشكيل ... جرها من ايدها وقربها حدا ناموسية ...حيد سروال قدامها بقا غير بالبوكسر ...هز راسو كيحرك فيه يمين شمال حتى تمسع طراق طراق فعنقو ...ضور راسو ناحيتها لقاها مهبطة عينيها حشمانة مقدارتش تشوف فيه عريان ...وحنيكاتها مزنگين كتلعب بشفايفها ...مد ايدو جرها حتى جلسات ومشا هو ناحية واحد الصويك صغير جايبو معاه ...فيه دوا الي عاطيه طبيب و المعقمات ديال سوان جرح ديالو ...حلو وجلس حداها ... حيد اللصاقة الي على جرح بشويييييي .... يامنة "شافت جرحة كانت على عرض جنبو خط قصير مخيطة ...بورشتها " : واااا ... فؤاد "عاقد حجبانو مركز مع الصاك كيجبذ منو لوازم ...حتى مدهم ليها وشرح ليها كيفاش دير " ... قبطات قطن خوات فيه مطهر وحطتها ليه على جرح بشوييييي بشوييييي بحركة كتجيب دغدغة ...بهاد الحركة هي مقصدتش وانما جرحة خلعتها وخافت توعتو فيها ...كل مكداويها ليه كل ما قلبها كيضرب وخايفة عليه ... في هاد الاثناء كان الغذا كيطيب محطوط على نااار مهيييلة جدا ...وفي نفس الوقت فواحد الجهة في ازرو بالضبط ... كملات نقيشها وخدامة كدير ليه فسقوة ..نقشات نقش خفييييف في ايديها ...عينيها كيلمعو ... راوية : والله الى نيشان لبليذة مع نقش يااا سلام ... نجود ": واشنو هههه ومزال عشية نديرو بنتي داكشي الي موحشة اش منك يا مسمن اش منك يا بغرير ...يا ملوي ... راوية : هاااح ورزة القاضي ...ايييه ... واحد شوي حتى تم داخل الحاج على ود الغذا ... الحاج "شاف راوية " : اهلاا اهلا وسهلا بنتي .. راوية ناضت طايرة لعندو سلمات عليه وباست ليه راسو ... راوية : ههه سمح ليا ايدي عامرين .. الحاج : ههه بصحة وراحة ابنتي ..."شاف في نجود " ..فين بنتي يامنة نجود "ماعرفت متقول ليه واش خرجات مع يوسف ولا طالعة لفوق ...حتى لين هادشي منعرف ...فضلات تقولها ليه والي ليها ليها " : طالعة لبيتها لفوق تحرتت الحنة وتهضر مع دارهم وتجي الحاج : اييه مزياان بصحتها ...انا غادي نتغذا مع شي رجال فاليل غانجي الى جا يوسف قولي ليه يدوز لعندي لمكتب نيشان ... نجود : وااخا ...مشا الحاج وشافت في راوية بمعنى الله يسلك هاد الايام على خير ... واحد الشوي حتى تم داخل الياس ...الي كان غابر ليه ساس ... الياس : اه اه اه سلوم تريسيان جاااا ... راوية "مشات سلمات عليه والى مسلمتش يملخ مها " : خويااا ياسمين ... الياس "مرمقها مع لصق ايدو فحنها حتى كانت غاتجيب ربحة " والله يا موك ونشدك تانعلقك فالشجرة الكبيرة الطير الي جا ينقب لملتك راس ... راوية : ماماا هضري معاه اهى وتيقوليا سلوم تريسيان اشنو ذنبي الى انا طويلة ... الياس : باش تصايبي لينا سيركويات فدار ...تعزفي سقف تحطي تيليفون يامنة فوق ثلاجة خهههههخخخ راوية : غانقولها باش يلصق حبك فؤاد فبلاكة ربعين الي عند الخرجة ... الياس : اناري صافي اتنضحك ... نجود ي يا ولدي تخاف متحشم ... الياس : اععع دايرين لحنة يييخ ... راوية : مالها زوينة ... الياس : منين ...مهم الوليدة غانضرب تا لافران دابا حيث شي يومين هكاك غانمشي لواحد الحفلة دايرينها العشران ديال نهاية سنة ...غانغيب شي يومين هكاك من بعد ... نجود : ورد بالك تعاود نفس المشكيل وخوك غايجي اولدي ... الياس : شمن مشكيل يهديك الله هما يديرو الي عجبهم وانا خاطيني داكشي الله يغفر ... نجود : وصافي الله يرضي عليك... هو غادي لحفلة ولكن قلب نجود حاس بشي حاجة ورا هاد الحفلة صحيح انها مربياهم ملي كانو فاللفة ولكن كتبقى ام وقلب الام كيحس ...خايفة عليه لا يغرو شيطان ويدير مدار ما قبل لو ما لطف الله وحن فيه خوه مكانش غايشوف شمس على مدة ...ونفس شيء خاطرها ممهنيهاش من جيهة الحاج خاصة انه طلب يوسف ضروووري والي معروف انه الى فات بغا يوسف في اجتماع بينه وبينه فهذا كيعني ان الحاج واخذ شي قرار ويوسف هو الي معرض لمدفع ديما 😹😹😹 سواناتها ليه وعطاها فاصمة دارتها عليها ورشات عليها مطهر عاد دارت عليها سبارادرا كبيرة ... يامنة : انا غانمشي لوح هادو ونطل على الغذاء ... مشات هي وتكحاز هو بشوي تجبد فوق ناموسية ...حتى طلات على الغذاء وعاد تمات جايا ... يامنة : نغطيك ترتاح حتى يطيب الغذا " شافت فيه ببرائة " ... فؤاد "ضور عينيه جيهتها وشير ليها حداه " : اجي هنا ... يامنة : غادي نوعتك ... خبط ايدو خبطات خفاف بمعنى غير اجي ... مشات حتى لعندو شادا ايديها مشابكاهم كتلعب بصباعها ...في حين مقادراش تهز عينيها فديك الكسدة وخاصة انه لابس بوكسر مقدراتش تشوف جيهة ضخامة الي فرعت ملتها ههههه .... البعد كيدبر على قولة فؤاد رمسيس حتى كنبعدو عاد كنحسو بقيمة الشخص الي بعدنا عليه وعاد كنحسو اننا افتاقدنا لشي حاجات حنا كنا غافلين عليها ...ممكن جدا اننا نعرفو انه ميمكنش لينا نعيشو بلا داك شخص او خاصنا شحااال عاد ممكن نتعودو على الوضع الجديد ... يامنة بنت تزوجات في على ستة عشر عام...تربات في بيئة ان البنت خاصها متفوتش الدرهم اي بمعنى متفوتش عشرين عام ويفضل اصغر من هاد السن ...تربات على ان الزواج هو مسؤلية بيت وتربية واولاد وزوج الي كتكون هي المهتمة بيه بصحتو لباسو ماكلتو وفراشو وحتى مرضه ...هادشي الي تعلمت ...والصبر ثم الصبر مهما لزم الامر .... مشات حداه كيف قاليها وجلسات ...جرها حتى تكات وتكاها على صدرو محاوطها بدراعو خاشيها فيه ....حتى ضار على جنبو الايسر مخلي المضروب الفوق ...جرها بايدو قربها ليه حتى لصقت مع كرشو ... كل مكيحاول ينعل الشيطان كيلقا راسو جارها باغي يشلقمها ثاني لعن ساعة الي فرعها وجاتها العادة الشهرية الي حرمو عليه خيرو ... يامنة "الصمت حناكها حمرين وعينيها مكيرمشوش " .... فؤاد "خشا ايدو كيلعب بصباعو كيدغدغ فيها فضهرها وهو طالع حتى حيد ليها الفوق بقات غير بضوني ....زاد قرب كيلصق معاها حتى خشا صباعو فشعرها من لور وزاد قربها ليه ...هبط براسو لفمها حط عليه فمو باش حلو وخشا فمها وسط فمو كيتلذذ في شفتيها الي كيترعدو ...كيبووووس فيهم ويلحس ويجر رحييييق الي فيهم حتى بغا يديه لعندو .... نساجم معاها فالبوسة الي رفعاتو لسماااا سابعة والي نساتو فشي جرح او ضربة او حتى المافيا الي معاها ...وحتى هي نوعا ما انغامست معاه ومشات معاه ...شادة ليه في جنبو من الفوق ... هبط ببوساتو ممحيدش فمو عليها حتى هبط لعنقها كيبوس ويشم مغمض عينيه وحجبانو معقودين لواحد الدرجة كتبين على انه مكرهش يصرطها ...رفعاتو ونسا راسو مبقاش حاس باشنو كاين ... بقا يبوس فعنقها ويعض فيه عضاااان حتى كتهز وتنيين ...وهاد الانين كيزيد على ما بيه كان ناوي غير يداعبها. او بالممفهوم الاخر يفلورطي معاها حتى صدق قريب يدير الدراري غالله يحفض ... عقلو وقلبو معاها نسا فين هو وشكون هو وحتى ضربة نسا كلشي عايش غير في جو فيه غير هو وهي ...بالرطوبة الي فيها والدفئ الي كيحسو من جيهتها والعفوية حتى في لمساتها كتشعل فيه الي ميشعل ...كيبغي يبين اشتياقو ليها بلمسات وكلمات الغزل ...شخص بطبعو كيبغي يوصل احساسو بالتطبيق وبالقليل من الكلام الي عندو معنى كبير وهادشي علاش هو قليل الكلام وكثير تطبيق ...كلشي عندو بالعقل وخا عصبي وعنيف ... الحب ديالو قوي وكان خايف يطيح فيه اي بمعنى ديالنا كيف كنقولو ما عمرو حبا ونهار حبا طاح فيامنة .... رجع لوجهها قبط حناكها بصباعو حتى خرج فمها حط عليه فمو حتى جر شفتيها بسناانو مكرهش يندغهم ...بقا يشلقم فيها يشلقم حتى رجع لحنكها كيلحس فيه هابط معاه حتى هبط لعنقها رجع ليه شبعو عضان …وايديه سارحين تحت ضوني وصلو لدرها حتى كتحس بالضو ضربها ...شد ليها رجليها خشاهم بين رجليه كيتحكك عليها ...واحد اللحضة عضها عضة الغدايد حتى غوتت على جهدها .... يامنة : اااااااام اي ... فؤاد "هز عينيه خارجين من فور سماع الغوتة " : شنوو ؟؟؟؟ يامنة "شادة عنقها بايدها " : اييي قضحتيني اهى ... فؤاد " فهاد اللحضة فحال عطاتو جرس الانذار باش يفيق ...تكحاز وتكا على ضهرو استغفر الله كان على بونت ..." ... يامنة "كتحك في العضة وهي تقشع ومشات عينيها ديريكت لمكان المعلم الي كان منفوووخ نيت ...خرجت عينيها وهي تنوض جات جالسة " ... فؤاد " خنزر فيها " : شنو كاين ؟؟؟ يامنة : همم اا نسيت الغذا ...انمشي نطل عليه ناضت بزربة مشات كطير لكوزينة وحناكها سخااان العافية شاعلة فيها وقلبها كيضرب من البعيييييد ... مشات رشات عليها الما على وجهها ...كان قلبها غايخرج من بلاصتو وكتزيد تخاف من الليلة الي جمعتهم على فراش واحد اجساد متلاحمة ووقع الي وقع .... طلات على الغذا لقاتو قريب ليه شوي دارت بطاطا ورداتها تققلى ...كملات توجاد شلاض ...حتى وصل الوقت ووجد كلشي ...حطاتو فوق طابلة وهي تمشي بشوي طلات عليه من الباب ...عيطات ليه يتغذا ... يلاه جلسات تسناه حتى تم جاي عريان كيف خلاتو ...حدرت عينيها مقدرتش مزال تعاود تشوف فديك المنطقة ...غير شوفة لولة ولابس بوكسر وخلعها فما بالك لو شافتو اثناء العلاقات الحميمية الي غاتجمعهم ...وهادشي زادها خوف اكثر ... تغذاو في جو فشكل منقدرش نعطيه وصف معين جو خاص بيهم لكن اكيد ومؤكد ان الخجل طاغي عليه من طرفها هي ...كملو الغذا كان هو كلا ليه غير شوي ... فؤاد "ناض بشوي شاد فجنبو ..نطق بصوت فيه هيبة ورجولة " : انا غادي نكمي ... يامنة : واخا نوجد ليك قهوة كحلة ؟ فؤاد " جاوبها بنعم براسو شوي نطق " : وجدي راسك باش يجي يوسف يرجعك ... يامنة : هاا "بحزن " مغاديش تجي تما ؟ فؤاد : لا حتى ليل ... يامنة : واخا ... مشا هو لبيت لبس سروال وقميجة ديالو وخرج لبالكون ديال البيت كلس فيه شعل الكارو كيكمي ...حتى جابت ليه قهوة كحلة ديالو كانت جمعات كلشي ونقات دنيا بالخف ...ومشات لبسات حوايجها وهي دخل لعندو ... ضار لقاها لابسة جلابتها وواجدة ...حس بفرحة انها كدير اشنو كيقوليها وكتسمع هضرتو ومكتعاندوش الشي الي كيزيد يخليه يغرق في بحر عشقها ...طفا السيجارة وناض لعندها ... فؤاد "جرها من خصرها لصقها معاه ..." : ديري علاش وصيتك سمعتيني ؟ يامنة "انها تنعس فبيت وهو فبيت حتى يفك حريرتو مع باه بطريقتو " : واخا ... فؤاد : وقت الي نبغيك غادي نجيبك بطريقتي ... يامنة "ابتاسمت وتزنيكة على حناكها ...جاوباتو غير براسها " ... فؤاد "هبط لفمها باسو بوسة طوييييييلة ورجع هز ليها ذقنها بصبعو حتى شافت فيه وشاف فيها " : المكتوب حطك ليا وكتب سميتك على سميتي …شرع الله وطبقناه وخا باقي ما تممناه ...(ليلة دخلة الي مكملتش ههه) تحنى وهبط عنقها وخشا وجهو في عنقها باسو وهز راسو شوي طلق تخنزيرة بحجبان معقودين راسمين حداش ....ونطق ...وليتي تحت جناحي ...جداك مبقى عندها غراض بيك ... يامنة "عينيها خرجو كأنها شبه عرفاتو شنو قصد 🤷🏻‍♀️.... حتى واحد فينا مكيعرفش الانسان اشنو كيفكر واشنو تحا دماغو ...الانسان عالم يراسو وذماغو شنو فيه ولله سبحانه وتعالى عالم علينا اجمعين ... بقا معنقها شحااال....كيداعب فيها ويشبع من حضنها الي كيبغي غير يعنقو وخاشي راسو فيه .... فؤاد "وقفها وعطاها اشارة بصبعو باش تسنى ...مشا دخل البيت ديالو وهز منو واحد الشال وللذكر الشال هو نفسو الي بقا عندو من اياااام ما عطا البوديكارد قتلة ديال العصا حيث حط عليها ايدو على كتافها باش يعطيها نفس الشال الي طاح ....جابو ليها ولواه ليها على عنقها وعقدو ليها ... يامنة "كتقلب فالشال " : هذا الشال جبتيه معاك ؟ "نسااتو " ... فؤاد "جاوبها براسو عاد نطق " : غطي بيه عنقك حتى لهيه وديري شي حاجة غطي بيها داكشي ... يامنة "استعقلت العضة ونسات انها غادير ليها اثار ههه تزنگت وهي تكحب " : كحكح واخا ... فؤاد "بقا حاضيها كيفاش تصرفت وتزنيكة الي طلعت مع حناكها وعينيها الي هبطو لتحت كيف العادة...ضغط ليها على حناكها بصباعو كنوع من المزاح ..." داز الوقت ووصل يوسف عيط ليه فالفون بلغو بالي راه تحت العمارة كيتسنى باش يتيسرو جميع ... فؤاد "باس ليها جبهتها وهبط لفمها حتى هو عطاه حقو " : يلاه هبطي دابا ... يامنة : واخا " مشات هزات صاكها ولبسات بلغتها عنقها بجنب حتى وصل معاها لسانسور وهبطو لتحت عاد رسلها مشات ركبات حدا يوسف شيرت ليه عاد ديمارا وزاد ... طريق كلها ويوسف تيشوف فيها وكيفرنس ... يوسف : حيدتي الوحش ... يامنة "بخجل بقات غير ضحك " : ههههه يوسف / شفتيه وشافك ... يامنة : هههههه يوسف / طمنتي عليه وطمن عليك ... يامنة : ههههه يوسف : وصاك تبقاي غاضحكي ولا ... يامنة : ههههه لا ... يوسف : ومالكي تخربقو ليك سلوكة ابنتي ... يامنة : اهههه ... يوسف : المهم حمد لله على سلامتو ...سمعي لاشنو قاليك تا يفك حريرتو مع الوليد وديك ساعة يجيو داركم شوفيهم ورجعو فحالكم ... يامنة : هذاكشي الي قاليا ...ياكما غايتقلق من عمي "بملامح حزينة " ... يوسف : لا غير خصو يهضر معاه ويعرف كل واحد الغلط ديالو ..ويتعلم مياخذش قرارات على ناس غير ربي لطف ونتي بنت ناس والمكاتيب هاكا كانت اما كان غايكون حاجة اخرااا ...ماعلينا ماشي مشكيل انا جيت فالمدفع لول وخا عندي احساس جاييني مدافع هيروشيما ناكازاكي نسراوي 🙂 مسافة طريق ويوسف مرة مرة يشد فيها ولا يضحك معاها ...حتى هي احتلات مكانة فقلبو مع راوية ...حتى هي اصبحت فرد منهم وفرد لا يستغنى عنه وخا هي عكس طباعهم كاملين ...قدرات في فترة تكسب قلبهم واصبحت هي ضو ديال الدار وهي العنصر الي خاصهم الا وهو عنصر الصبر والتبانة في حين كلشي فمو متبري منو ههههه ... وصلو لازرو بعد مدة ديال مسافة طريق ...تحل الباب ودخل بسيارة ركنها فبلاصتها عاد خرجو بزوج ...مع دخلة لقاو نجود وراوية الي حرتات حتى هي الحنة وكالسة كترش عليها فالريحة ... يوسف : واحد سلااام عليكم ... يامنة مشا تجري طلعات لفوق تضرك ديك الشوهة الي فعنقها.... راوية "هزت راسها عاد عينيها ولاو فيهم القلوبة طارت من فوق نجود الي صلات على رسول الله ...البرق ضرب من فوقها ومشات كتجريييي تلاحت على يوسف حتى ضورات رجليها على خصرو معنقاه " : سعدي سعديييي ببنتي صغارت ولات تعلق فيا سعدي نزلي ابنت الهم نزلي رجليك ضارو عليا وعاودو ضارو ... راوية "مزال ملوية عليه ومخشية فيه وتهضر " : توحشت نعغتنيريت خووووويا ... يوسف : هيييي ؟ راوية : توحشت خووويا ... يوسف : تانا توحشت بنتي ونزلي راه ضهري تقسم ..."نزلات " ياااناااري ...هايهايهاي الحناني والقلب هاني ... راوية : "بشويييي حادرة راسها وتبرگم " مهاني والو باغي شي تيتيز ...شافت يوسف بنص عين "... يوسف "سمعها طايرة " : والله يا موك ونشدك تنسلت ليك المصارن ونوريك تيتيز سيري تقراي الزرافة مينفعك ...تي شتك مزال مسخنتي بلاصتك ... راوية : اتنضحك اويلي عارفني نديرها ... يوسف : محتال تفكري فيها غاتلقايه لقف موك من قرفادتك مكوفرك …وبحثي عليه هاهو جاي لملتك ... راوية "برد ليها الما فالركابي " : هااناري غاكنضحك والله منديرها ...عامين هادي مشفتو غايجي نيشان يلقاني ... يوسف : شوف لما يجي ليلة راك عارفة كيداير ممكن تلقايه عند راسك فاي وقت ... نقزات نجود من بعيد ... نجود : ولدي يوسف الى مخارجش تاني سير عند باك راه بغاك يهضر معاك ... يوسف : مالو ياك لباس ياكما عيان ؟ نجود : الا غير قاليا ملي يجي قوليه يدوز عندي المكتب نهضر معاه .... يوسف : واخا الوليدة انا نطلع ندوش ونهبط عندو نيشان ... في هاد الاثناء كانت يامنة في بيتها مشات بدلات وحرتات الحنة من رجليها وبدلات حوايجها ...خرجات ورشات ريحة على الحنة كيف نصحتها نجود والنقاشة ...واحد شوي حتى سمعات دقان ...كانت راوية ... راوية "لقاتها بغات تبكي وتقلب فعنقها " : مالك ؟؟ شدت عنقها بايدها وضارت عندها : هاا والو غير كنرش فريحة على ايدي ورجلي ... راوية : ومالك في عنقك ؟ يامنة "مبغاتهاش تعرف راه جا وشافتو حتى يجي " : غير كن كن نحك فيه و ...مجات فين تهضر حتى غفلتها وحيدات ليها ايدها بالخف راوية "خرجت عينيها ": ويلي ويل شيطان ...شكون دار ليك هاكا ... جابت ليها صدمة وضحكة مخلطين ههه ... يامنة "مبقات عرفت متقول حدرت راسها والبكية على طرف عينيها بالحشمة ...نمل سرح ليها فداتها " ... راوية : شوفي فيا ؟ واش فؤاد جا. ؟ يامنة : جاوبتها براسها ب اه " ...ولكن قاليا متقوليها لحد فخباري غير انا ويوسف حتى يجي فاليل ... راوية : "جاتها ضحكة حابساها بزز " : عهه واخا متخافيش ...كاين حل مغاتبقاش تبان ... يامنة : بصح اشنو ندير ... راوية : هههههههه كاين عندي ديرماكول واحد فوندوتان خديتو من لهيه ...ديريه ميحسدش واخا تخوي عليه الما ... يامنة "بفرحة " : صافي واخا نديرو ... راوية : اجي معايا لبيتي "جاها ضحك " ههههههههههه وهيشرك ابنتي وعرف كي هيشرك ...هايهاي هاي على خويا الكبير السبع ..عهههه داتها لبيتها باش تغطي ليها داكشي الي فعنقها ... من بعد ما طلع لبيتو خذا الدوش ديالو ريح راسو وعضامو وخفاف ...خرج لاوي عليه فوطة على نصو التحتاني وفوطة كيمسح بيها شعرو ...تقابل مع المراية حتى مشط شعرو رجعو لور ...رش ديودرنت ...مشا لماريو لبس بوكسر وسروال قطن فالاسود وتيشرت فنفس اللون ...خشا رجليه فكلاكيط وخرج من البيت ديالو مشا هبط نيشان لمكتب عند باه ... دق زوج دقات ...الولييد ... الحاج "هز راسو " : دخل اولدي دخل الله يرضي عليك ... يوسف "حل الباب ودخل مبتاسم سلم عليه من راسو وباس ليه ايدو " : الولييد لباس .. الحاج : الحمد لله راضيين بصحتنا .. يوسف : الله يطول فعمرك الحاج ويرزقك صحيحتك .. الحاج "تنهد " : امين اولدي ...احم ولدي يوسف محتاجك تسمعني فهادشي الي غانقوليك حتى الاخير ... يوسف "ودنيه قلشو " : هااا خبار الخير ... الحاج : اولا بغيتك تسمح ليا بزاااف اولدي على الي وقع ليك من جيهة فؤاد خوك ...سمح ليا حطيتك فهذاك الموقف وعينيا كانو معميين ... يوسف : الوليد انا داكشي درتو حيث نتا با وميمكنش ليا نرفض ليك وهادشي علاش ربيتيني الاحترام ثم الاحترام ومنقدرش على سخطك لا انا لا خوتي ... الحاج : اولدي سخط كنت غانسخط عليك على حساب سعادتي وكلمتي مطيحش ..."تنهد تاني " يكفي الي عانيتيه نتا وصهيب وهو نيت حطيتو امام الامر الواقع ضغطت عليه وهو عارف راسو بالي حياتو صعيبة ...كان تخطيطي شيء والواقع شيء اخر ...هاهي جابها ليا وخلاها وشوف واش غايجي ولا لا والى جا يديها عندو تاني تكرفص تما انا كانت فنيتي يتربط بمراة الي تخليه يستقر فبلادو ساعاك خاب ضني ... يوسف : ايوى المكتاب الوليد معندك ماذير "فرح يوسف حيث خطة ديال فؤاد تقريبا غاديا فمنحى مزيان " ... الحاج : لذلك كيف ما تعاونتي معايا باش تزوجها تعاون معايا باش نطلقوها ليه ونهنيوه من هاد المسؤلية الي لصقناها ليه بزز ... يوسف : وايلي تان...."هز فيه عينيه الي بياااضو ماشي غير خرجو فيه " اشنو ؟ ياكما ...اااااااااااااااااااابليييييييييييييييميييييييييييييين وعليا طلاق بثلاث لا بقيت عاودتها ... سخط نازل نازل جايني جايني غا سخط ابشر ..."تلفت ليه الهضرة ولا غايخربق تاني " ...تا راك فورورو الوليد معيط لاص ( زعما فييو هههه ) الحاج : كون تحشم الله يمسخك ...اش هاد الهضرة ؟ يوسف : سمح ليا الوليد 😞 سيارة رينج سوداء ...جايا فطريق المؤدي الى باب الفيلا ...تحل الباب من على بعد كيف العادة ...حتى تم جاي ودخل ليها ...بلاصا قدام الباب ...حيد سانتيغ وخرج من سيارة ...دار ايديه فجيابو وقف واحد شوييي حتى تقابل مع الفيلا بانو ليه ضواوها شاعلين ...هنا تاكد ان الكل كاين ومجموع ...من جهة قلبو باغي يدخل يشوفها غير هي يتجمع معاها ثاني ومن جيهة خاصو يشوف دارهم الدار الي حلف ميوصل ليها وها المكتاب بزز منو حطو قدامها ...هادشي علاش مخصناش نتسرعو فقراراتنا ونتاخذوهم فلحضات الغضب ...ونحاولو ما امكن نتريتو في هاد ساعات ... كان الليل وعلاين العشاء ...هز الكونطاكت وسد طوموبيل ...نفض سروالو بايدو وتوجه بخطواته الثقيلة ودخل من الباب ... كانو جالسين مجمعين فصالون ...كان صهيب الي عاد دخل قبل من فؤاد وراوية ونجود و يامنة حبيبة القلب ....كيضحكو ويهضرو ويتناقشو حتى سمعو تحنحينتو هزو راسهم لقاوه واقف عند سارية ديال صالون ...بتخنزيرته ... نجود : ولدي فؤاد ... راوية : ف فؤاد خوووياا ..."مشات كتجري لعندو عنقاتو ..." خويااا عاد جيتي ؟ فؤاد "باس ليها راسها وعنكش ليها شعرها ...جاوبها بعينيه غمضهم وحلهم بمعنى نعم " ...امتى جيتي ؟ راوية : عاد صباح جيت ... فؤاد : مزياان ...ساليتي امتحاناتك ؟ راوية : سالييتهم وكلشي مزيان الحمد لله متخافش اخويا ... فؤاد "هز صبعو بتهديد وتخنزيرة " : نتمنى نتمنى ... شاف في صهيب واحد شوفة ...الي خلات هاد الاخير ينوض حادر راسو حتى لعندو ... صهيب "ملقا ميدير من غير انه يسلم عليه وعارفو غايسلم عليه مدام ولا كيهضر مع يوسف وجرب حضو " : خويا الحبيب ... فؤاد "بادلو العناق ...جاوبو براسو " ... مشا فؤاد لعند نجود الي كانت واقفة ورا دراري وحيث مو بتربية وكبر منو لازم عليه هو يجي لعندها ويسلم عليها ... فؤاد "باس راسها وايدها " : الوليدة ... نجود : اولدي حبيبي لباس عليك ... فؤاد "غمض عينيه بمعنى لباس ...خانوه نضراتو الي مشاو لا اراديا ل القلب وروح والعشق ديالو ...الي قشعها بي بيجامتها الوردية وشعرها البني المجموع على شكل اسفنجة مهملة ...وحناكها الي اللون الوردي والاحمر مكيفارقهمش وفمها الكرزي الي كيترعد فور مكيكون هو معاها فنفس سقف ...متردد بغا يعنقها قدامهم ويشبع فيها بوسان ولكن مع الاسف ميقدرش يقرب ليها حتى .... نجود "ضارت شافت فين كيشوف " : بنتي يامنة اجي سلمي على فؤاد ... يامنة "هزت فيها عينيها " : اا واخا ...تما غاديا عندو بشوي بشوي وقلبها كيضرب ...الاعين عليها ...راوية الي مبتاسمة وصهيب الي تاهو مراقبهم ...يلاه غاتقرب ليه وبغات تمد ايدها باش تسلم عليه ...حتى سمعو صوت الحاج موراه ... الحاج : فؤاد ؟؟ فؤاد "رفع حجبانو وضار بالعرض البطيئ لعندو " : الوليد ... يوسف جا موراه ومشا حدا صهيب كيولول ليه بصباعو ... حداه وغاتكون بعيدة عليه ...قدام عينيه وميقدرش يلمسها يتلمسها يحضنها كيف ولف ملي تكون امام ناضريه ...الكاتيوشا هاهي امامه ولكن ميقدرش ينقض على شفتيها يمتص رحيقهم وميقدرش يعصر نهديها بين ايديه ...ميقدرش سبع حاليا يفتارس الغزالة ديالو ... من بعد ما جا باه موراه ضار لعندو وسلم عليه ...سول على احواله ...واطمان على صحتو ...حاول ما امكن انه ميبينش بالي عيان وضارو جنبو من الضربة ...من بعد طلع لفوق لبيتو باش يدوش ويرتاح ليه شوي ... مشا الحاج رجع لمكتب ديالو يقرا ليه ما تيسر من الذكر الحكيم ...ونجود مشات لمطبخ تزيد تاكد على العشاء يكون على حقو وطريقو ... بقات يامنة وراوية فالصالون ... راوية : ونااري مكرهش يعنقك غا مسكين جا الوليد عهههه ... يامنة "ابتاسمت ليها وشابكت صباعها كتلعب بيهم " ... راوية : تبغي طلعي عندو ... يامنة "خرجت عينيها " : لا لا قاليا متجيش حتى نجيبك لا عفاك ... راوية : ومااغايشوفك حد شوفي راه والله حتى يفرح ...دابا هو همو غير بابا وصافي بابا راه ميخرجش وميطلعش لفوق الا لضرووورة القسوى ...دونك معندك مناش تخافي ...بالعكس غايعجبو الحال والله غير سمعي ليا ... يامنة "بتردد " : واشنو غادي ندير راه مشا يدوش ويرتاح ... راوية : فعينين فؤاد راحتو غييير معاك احبيبة دياااالي .... بتردد كبيييير بزز باش ناضت ليها ...طلعات هي وياها لفوووق من بعد ماتاكدو ان تاحد مكاين تما وحتى ولو كان فغايكون غير صهيب او يوسف او الياااس وتاحد فيهم ميقدر يتدخل ... في هاد الاثناء كان يوسف وصهيب فالطابلة الي فجردة مقابلين مع لابيسين .... صهيب "خرج عينيه حتى وصلو لفمو " : اشنووووووو ؟؟ يوسف : ااااااااايه تزويجة بغات تعاود هاد المرة بطلاق وماشي هنا المشكيل حتى سيد تقبلها عااااد هو بغا يطلقها ... صهيب : من نية نية نية نية نيتوووو ؟ اويلي ؟ يوسف : اكيد غايعيط ليك باش توجد ورقة طلاق هه صهيب : نههههههههههههههههههه غاجي وطلق ايهااااااي يااااي ...يا عدى رقبتي من هنا وهنا حتى غايدبحني بموس حاافي ...على رقبتي حتى باك غا تيخرا وسمح ليا ... يوسف : انا الي غانخرا والله تنقولها لفؤاد عمرني نعاودها منقدرش مسخوط انا مسخوط اللهم نقولها ونحيد عليا العصا ... صهيب : واحد شوي وغانحيذ تامحاميت ونقلبها تاگزارت ...هاااكيلي هاكاوا هادشي شتو سااااهل عندو غاجي ووجد ...ماشي تيهوديت هادي ؟ .... طلعات هي وياها الفوق ودازو على بيتها دخلت ليه ... راوية : اجي وشي ريحة وقادي وجهك شوية ... يامنة : مكيبغيش المكياج اراوية ... راوية : مغاديري والو غادي غير ديري عكر خفيف صافي وقادي شعرك ...راه ميبغيش مكياج ديريه تخرجي بيه ماشي مديريهش ليه تي مالك ....شوفي احبيبتي غير سمعي مني والله الى خويا وعارفاه قلت ليك شحال من حاجة عليه وصدقت راه حافضييينو وعارفين شنو كيبغي وشنو مكيبغيش ...غايعجبو الله بالاخص لا مشيتي بتخبية وفاجئتيه ...المكياج هو مكيبغيش نديروه فزنقة انا مكنديروش ولكن فالاعراس والحفلات كيخليني نديرو بشرط منكترش ...ماشي كيخنق ولكن كلشي في حدود المعقول ...ديري عكر خفيف وقادي وجهك شوي تاتخرجي من عندو ومسحيه ... يامنة "بقات كتشوف فيها وخايفة فالاخير...": واخا صافي ... جرتها صايبت ليها وجهها بالخف دارت ليها عكر فالبوردو خفيف عندها ورشت بارفان ديالها الي عندها تما ...قادت بيجامتها الي كانت طويلة فالقطن وردية اللون ...وخرجت هي وياها دازو على الكولوار حتى وصلو لبيتو ... راوية : هانتي يلاه الفجيلة هههه دخلي ... يامنة : هههه و واخا ... ترددات شحااال حتى حلت ليها راوية الباب ودفعتها ....عاد دخلت .... سدت راوية الباب وخلاتها ... اول مرة تحط رجليها في بيت ديالو وتشوفو كيفاش داير ...بيت كبير بزاف ...فيه بلاصة دريسينغ جامعة كومبليات ديالو وقوامجو وسماطيه وبلاصة فيها صبابط ديالو وسبرديلات ...عند الباب كاين ماريو صغير فين محطوطين صبابط الى غايخرج يلبسو تما عاد يخرج ...وكاين جيهة فيها حوايج سبور باش كيبقى فدار ولا كيدير فيتنيس او لامارش ...الوسط كاين سرير كبير ..مفرش بالگري والابيض ...وكوافوز فيه روايح ديالو ومجورة فيهم ساعات ديالو .... هادشي مزال ماكتاشفاتوش كامل ولكن غير دخلت سمعت صوت تقرقيب فالدوش ...بغات تسناه ومبغات تردد كبييير وغالب عليه التوثر والخوف ...والخجل ... كان هو فهاد اللحضة تحت رشاشة ديال الماء الدااافي ... هابط ليه على جسمو ممزوج بالرغوة ديال باندوش بنكهة النعناع المنعش ورائحة رجالية خاصة ...داير فاصمة وسبارادرا المضادة للماء ....عاقد حجبانو مركز مستمتع بالدوش ديالو وفنفس الوقت كيفكر براااحة للقادم ...ممخليش المطارق يلعبو ليه فراسو من غير مطرقة وحدة وهي مطرقة سيدة الي كتسناه برا وهو مداريش بيها .... فهاد اللحضة مشات جلسات فوق الناموسية تسناه وهي دير ليها طن علاش متوجدش ليه حوايجو .... مشات لدريسينغ ديالو جبدات ليه تيشرت اسود وسروال قطن ديالو نفس الماركة نايك فالگري مكتوب بالاسود ....وبوكسر الي هزاتو وحناكها مرنگين هههه ... داتهم حطاتهم فوق الناموسية ...بقات جالسة كتفكر حتى تفكرات توصياتو ليها بالي متجيش تايجيبها بطريقته هنا بدا الخوف كيدخل معاها ..... قررت انها تخلي ليه حوايجو محطوطين وتمشي ترجع لبيتها باش يعرفها جات ومنتمة بيه وفنفس الوقت ميزعفش عليها حيث جات ....ناضت وقفت وتمات غادا حتى تسمع صوت الباب ديال دوش تحل وخرج منو ... فؤاد "وقفها بصوته الحرش غليض " : يااامنة .... يامنة "وقفت وقالت هادي تاليا ليها يلاه ضارت باش تقوليه سمح ليا مع ضورة جات عينها ليه نيشان ...كان عريان كلو …هبطت عينها نيشان لصرة ديالو بادي منها خط ديال زغب هااابط هابط حتى قربات لمعلم وهي تغمض عينيها وغوتت ضارت " : سمح ليا سمح ليا انا غانمشي ....يلاه غاتمشي حتى هضر بصوت مجهد قفزها ... فؤاد "مخنزر " : اجي لهناااا ... يامنة : اهى هاني هاااني ..."ضارت تمت غاديا حادرة عينيها حتى قربت ..." فؤاد : اجي قربي ..."قربت نص خطوة كتفتف مفيه ميبقى يتسنى بدون انذار مشا ليها جرها من دراعها ولصقها معاه هكاك عريااان حتى قاسها المعلم كتحس بيه في كرشها ....هز ليها وجهها هبط لعندو وجر ليها شفايف بفمو وتبعو سنانو ...رجع باسها جنب فمها وخلا فمو تما ونطق " ...جيتي لفراشك اعمارتو ♥️♥️ حط صبعو على خصلة من شعرها مسكها بصباعو بزوج هابط معاها حتى وصل لحنكها هابط بحركة خفيييييفة جابت ليها السهو هههه شدات ليه فدراعو بايديها ...وعينيها لاول مرة مركزين فيه ...ماشي شجاعة منها ولكن الصدمة والتوتر والخوف هما الي خلاوها تشوف فيه بعينيها من غير مترمش .... فؤاد " شاف ليها فعينيها وداك اللون الي فيهم ...استغل الفرصة انها كتشوف فيه بيهم ...حط ايدو على حنكها لاخور كيتلمس فيه ...لثواني معدودة وهما على ديك الحال كايتبادلو النضرات قبل مايقرب راسها لعندو ويهبطو على صدرو ...حاوطها بدراعو خاشيها فيه ...باس راسها واستنشق عطر شعرها ...حط راسو على راسها...بتنهيدة ... " : السبع مايجيه صبر وغزالو قدامو ....يامنة يامنة"بصوت خفيف " : نعاام فؤاد : سيري ..."قابلها معاه " مرة جايا متجي حتى نقولها ليك ... يامنة : واخا ...كحز منها وهي ضور طارت من حداه ... خرجات من البيت وجهها مخطوف منو اللون من داك المنضر وهو عريان قدامها وداكشي الي حست بيه فكرشها ...ضار هو من بعد ما طارت من حداه عوج فمو بحركة فشكل ...هز داكشي الي وجدات ليه فوق الناموسية لبسو ...ومشا لفون ديالو لقا اتصالات من ايلاف وبعض من رجالو ...دوز الخط لايلاف ... ايلاف : لك حمد الله عالسلامي ... فؤاد : شنو كاين ؟؟ ايلاف : الي بدك ياه صار ... فؤاد "هز عينيه بشر " : خرشو خرشوو " مزيااان مزياان " ... ايلاف : مشان هيك اتصلت ... فؤاد : متعيطش حتى نعيط ليك انا هاد اليومين ... ايلاف "صدمو " : يوميييين لش امات راح تجي ؟ مطول هنيك ؟ فؤاد : عندي مشاغيلي هنا ...تصرف من عندك حتى نجي ..."قطع معاه " ...لباس جاه على كانتو نيت ...استغل الفرصة والصبر الي قرب يسالي ليه مشا لبس تقاشر و ايرماك .. طفا تيليفونو وخرج من البيت هبط من جيهة لاخرا حتى وصل المطبخ ....لقا نجود واقفة معاهم حتى هي كتوجد ...حتى سمعات تحنيحنته ...وهي ضور لعندو ... نجود : ولدي ...محتاج شي حاجة ... فؤاد "شير ليها بصبعو جيهة ثلاجة رافع حجبانو " : الما ... نجود : اييه واخا هي اللولة ..."مشات جابت ليه قرعة ديال سيدي علي من الي كيشرب الحاج حيث حتى هو كيفضل الماء المعدني فين مكان خارج يدير لامارش ...مدتها ليه باردة" : هاهي ولدي ... فؤاد "خذاها من عندها حدر راسو وهزو بمعنى شكرا حتى تم ضاير وهي توقفو " ... نجود : ياك غاتعشا معانا فطابلة وحدة اولدي ياااك ؟ درت الرفيسة الي كتعجبك بدجاج البلدي ... فؤاد "بقا شحال واقف عاض على شفته السفلية ...حك مناخرو بخفة وهو يقرب حتى لعندها ...باس ليها راسها" : غانتعشا معاكم ... نجود : الله يرضي عليك اولدي ...غادي تجري ؟ فؤاد : غير نمشي نجود : وخا ولدي واخا ..."حدر راسو ومشا تحت دعواتها ليه وبفرحة في قلبها انه غايرجع يتجمع معاهم " .... تمشا مسااافة مابيهاش ماطولش ومقصرش ...كانت نصف ساعة فالارجاء ....دار باعتبار انه باقي جرح ديالو مبراش...حتى حس براسو تنفس وارتاح وهو يقلب ضورة ورجا لفيلا ...عند دخلة لقا يوسف وصهيب حتى هما في جردة مقابلين مع لابيسين كيهضرو من داك الوقت بينما يوجد العشا ...قلب ضورة لعندهم ... كانو هما مزالين كيهضرو ومرة مرة كيتلاجو فالهضرة على قرار باهم ... يوسف "غير كينسى ويرجع يتفكر " : حتى كنسهى ونسااا كنتفكر هضرة الوليد كطلع ليا تنخصيصة ... صهيب : نتا وانا …ضحايا مكملين بعضياتهم نتا تقولبو فسنية حتى لا حصلتي تقدر تسلك راسك وتقول مفراسيش تخشات مع الوراق ....اااااانا الى صايبت الورقة الي غانحصل وخا نحلف ليه بستين حزب والكعبة الشريفة والمدينة المنورة وخا يطيحوني رياح لا ها "جر سنتو " لا تعااتق معايا بالله .... يوسف : مغايوقع والو بلاتي تهدن الوقت ونقولها ليه اصلا انا رفضت الوليد ...الى عاود حكر غادي نقولها ليه نيشان ... صهيب : نااري ليماك غا كنرجع نتفكر اش كان داز فاش عرف صباعي تيشدهم كلاكاج ...تفوو ...والله تا طار ليه الفريخ بالله ... يوسف : واغ....وقفهم غير صوت تحنيحنة ديال فؤاد الشي الي خلا يوسف ينشف ليه الما من فمو وصهيب يجمع الوقفة وجهو صفر ....ضنا منهم انه سمع حديثهم ... فؤاد "داير ايديه فجيابو ...كيطلع فيهم ويهبط " : شنو واقع ؟ يوسف : امم ؟ فؤاد "خنزر فيوسف " ... يوسف : اااا والو غير تنهضر مع صهيب على ود واحد سلعة ديال لخشب جايا من البرازيل وتعطلت فديوانة والاجراءات كثيرة طلع ليا دم ناس كتسنى فسلعتها ... فؤاد "بعدم تصديق ...صغر فيهم عينيه مزيااان وهو عاض على فمو ...حتى صافي قالو هادي تالية ليهم وهو مكيزگل والو " : فين الياس ؟؟ يوسف : هضر معايا وقاليا غايتعطل فافران عندهم توجاد شي حفلة ديال نهاية سنة وداكشي راك عارف بيناتهم ... فؤاد " هز صبعو بتهديد " : مبغييييتش تعاود نفس المشكيل ديال ديك المرة ..."بصوت مجهد " وخااا ؟؟ صهيب : كون هاني اخويا مغايعاودهاش ... فؤاد " مخنزر " : نتمنى ...فاش يجي صباح يجي عندي ... يوسف : وخا خويا ... بقا شحااااال كيخنزر فيهم ويطلع ويهبط قبل ميقلب ضورة ويرجع يدخل الفيلا .... صهيب : عيط الحماااري يرجع فحالو مخاصنا بصداع ... يوسف : راني وصيت ملتو يرد بالو تاني ميعاودش نفس المشكيل هاد المرة انا غانشتف على ريتو بالله ... صهيب : مسلكو سيدي ربي من مشكيل الحاج وخوه ومطيحو فمشكيل اخور هاد المرة غايخلط الحزاق كااامل ... دخل الفيلا مشربن تفكيرو رجع تاني يتبرزط من جيهة خوتو ...في طريقه تلاقا راوية غاديا داخلة لمطبخ حتى عيط ليها ... فؤاد "بصوت ذو هيبة ومرتفع شوي وثقييل " : راويااا ... رواية "ضارت جيهة مصدر العياط ....مشات بزربة لعندو " : هاني خويا ... فؤاد "عاقد غوباشتو " : امتا غاتخرج نتيجة امتحانات ؟ راوية : مزال ماعرفتش تاريخ بالضبط خويا ... فؤاد : مبغيتش نتيجة ماشي تالهيه سمعتيني ...متقلقينيش عليك وميخصك خير معايا ... راوية "مشات عنقاتو " : واخا كون هااني اخويا ... فؤاد "باس ليها راسها " : مزياان داكشي الي بغينا ... تم غادي جيهة دروج طالع حتى ...سمع صوت يامنة كتعيط لراوية ...وهو يحبس وضار شاف فيها من بعيييد كيفاش كتهضر معاها وتعبر ليها ... راوية : مالك ... يامنة : عرفتي دخلت لكوزينة ولقيت ماما دايرة رفيسة بالدجاج البلدي ... راوية : هاااح ريوووگي اميمطي ... يامنة : ههههههه ولكن مدايراش بيض رومي دايراه بلدي وانا مكنحملوووش "خصرت سيفتها " ... راوية : ويلي وقوليها ليها يديروه ليك وحدك مالك ... يامنة : صافي هي دايراه لفؤاد حيث كيعجبو ماشي مشكيل ناكلو معاه .. راوية : ويييييينووو ياختي الي كتشارك راجلها كلشي ... يامنة "ابتاسمت بخجل " : هههه مهم كاينة رفيسة ... هادشي كامل وهو كيسمع ليه ...حاضي تفاصيلها وهضرتها وحركات ايديها التعبيرية والي هز قلبو هي الجملة ديال " دايراه لفؤاد حيث كيعجبو ناكلو معاه " ... طلع لفوق البيت ديالو ...حيد ايرماكس وغسل رجليه ومشا لبس كلاكيط ورجع هبط لتحت كانو كلهم كيتسناوه هو والحاج باش يتعشاو ... في طابلة ديال لعشا كيف العادة دايما مجموعين عليها ولمتهم ديما من ايام زمان ...يا كيكون شخص ناقص يا كاملين ...يا كيكون زايد شخص ولكن غير ضيف لكن هاد المرة شخص زايد بصفته من احد سكان البيت وافراده .... هي طابلة طويلة شوي ...على راسها الحاج والراس الاخر فؤاد ...في الجهة كاين يوسف وصهيب ونجود والجهة الاخرا كاينة راوية وحداها يامنة الي قريبة لفؤاد ..... الحاج : بسم الله ... بداو الماكلة تقدمو كاملين كياكلو في قصرية وحدة هالي تلگم هالي ياكل بفرشيط حيث مكيعرفش يلگم وفؤاد من ضمنهم كياكل بفرشيط ...كياكل بالقاعدة وحاني راسو مغوبش جالس بتخنزيرته الي عقدها فور ما جلس فالطابلة الشي الي لاحضو الحاج وزاد تقلق اكثر ...ضنا منه انه من جهة يامنة ... واحد شوي مبقاش قادر يشوف تغوبيشة كلا ليه غير شوي وهو ينوض استاذن منهم بحجة انه ميقدرش يكمل على قبل الضغط ... فؤاد كان كياكل عينيه مشات ليامنة ...الي كانت كضارب مع لگمة معرفتش ليها ... فؤاد "حنحن حتى شافت فيه وهو يكحز ليها فرشيط " : كولي بهادي ... يامنة "شدتها من عندو وهي تبدا تاكل بيها " ...واحد شوي حتى جابت البنت طبسيل فيه بيض رومي مصلوق وحداه كمون ومليحة ...حطاتو قدام يامنة ... مريم : هاكي اختي هذا بيض رومي ... يامنة "هزت فيها راسها مصدومة " : هااا ...واخا شكرا ...بقات حالا فمها ...كانو الكل غانسين راسهم كياكلو ومستمتعين بمداق الرفيسة او التريد بالقوام ديالو ...هزت عينها بغات تسول نجود وهو يحنحن بشوي ضارت لعندو شافت فيه وهو يغمزها ... لي الليل وصل الوقت كل يرجع لبيتو ...طلعو الدراري لبيوتهم ...ينعسو ولا يديرو شنو غايديرو ...يامنة حتى هي كانت طالعة لبيتها ...كانت كتسنى يعيط ليها فاي لحضة ولكن وقع العكس معيطش ليها ...دخلات لبيتها مشات لطواليط تبدل كانت صفات منها واجلت الدوش حتى لصباح ... يامنة "مع راسها ": مندوش حتى لصباح غايقدر يدخل ويلقاني كندوش ويعرفني توضيت ...هنن " خافت ومزاال الخوف مسيطر عليها من ديك النهار ديال دخلة ...غسلات وجهها بصابون ديال وجه خاص ونشفاتو و خرجات من دوش ومشات نيشان لكوافوز دهنات وجهها بكريم مرطب ...ومشات تكات فناموسية من بعد ما طفات ضو وخلات غير ضو واحد الفيوز شاعل ...حاطا ايدها على خدها كتسنى تسنى حتى عيات واستسلمات للنوم .... اصبح يوم جديد ...كان صباح بكريييي كيف عادتها فاقت واول حاجة دخلات لدوش تدوش باش توضى من العادة ...حلات رشاشة وخلاتها حتى بدات تسخن ... عمرات سطل تما في دوش خلاتو يعمر ومشات رتبات حوايجها الي غاتلبس بالخف حطتهم فوق ناموسية ودخلات دوشات على خاطرها وتوضات مزيان ...لبسات بينوار ...جمعات دنيا وخرجات ... مشات اول حاجة دارتها هي جبدات من المجر كريمة ديال الجسم بنكهة الفانيليا ...خطوات حتى لناموسيتها وجلسات تحنات حتى ذهنات رجليها وحيدت البينوار ذهنات لحمها كامل عاد لبساتو …بدات تهز فحوايجها الي كانت موجدة وهي تلقى راسها ناسيا سوتيان ...لبسات كيلوطها بزربة … وهي تمشي حتى لماريو باش تجبدهم .... واقفة كتقلب على لون قريب لكيلوط او فحالو تماما ...مسمعتش الباب امتا تحل مسمعاتش الخطوات ما والو هو الي كيف عادته كيتم جاي بالحس ...حسات بانفاس سخونة غاديا وكتقرب ليها وهي ضور بجهد مخرجة عينيها حتى جات لاصقة معاه كتشوف فيه وعينيها خارجين حيث خلعها ومزال متعوداتش على هادشي ... فؤاد "بصوت خفيف مسحور بريحة الفانيليا الي كتفوح منها سخونة " : مالك ... يامنة "بعفوية " : خلعتيييني ... فؤاد "هبط لعنقها باسو ليها واحد البوسة فشكاااال حتى حس بيها تهزت ...ضور ايديه على ضهرها وزاد ضغط عليها عندو حاكمها مزيااان ..." : بصحة ... يامنة "كترمش فيه " : ا ا الله يعطيك صحة ... فؤاد : توضيتي ؟ يامنة "جاوباتو براسها بواحد الحركة تاع رسوم هه " : همم ممم ... فؤاد "عاود خشا وجهو فعنقها ...نطق وسط منو " : مزياان داكشي الي بغينا ... طلع راسو فيها شاف في عينيها نيشان شوفة كتحمل معاني كثييييرة واساسها الشوق ...الشوق الي كان كاتمو من اول لمسة ليها فجسمها ...قشعريرة كتنتابو ...احساس فشكل ...كيحس كانه قدام قطعة من المارشميلو الرطب ...هبط بفمو لعند فمها قبل متنفنف ولا تكلم وعلى هي تقدر تكلم ....كان اسرع من البرق الشي الي خلاها مذهولة فور ملقاتو خاشي فمها وسط فمو كيجر فيه ويتلذذ وكيزيد يتحكك عليها حتى دفعها لماريو...كيجر فرحيق شفتيها ويعاود يجر ويجر حتى كتحس براسها تخنقت ....وكيعطيها ثواني ترجع انفاسها .... وهما خداميين فالقبل ...طاح على الارض البينوار من بعد ما بطريقته حيدو ليها بلا ماتحس ...حتى لقات راسها عرياانة ...صافي هنا دق ناقوص الخطر عندها ورجعو ليها الاحداث ...حتى خرجت عينيها وهي تقيصو فصدرو بغات دفعو ...لكن كان حاكمها اكثر ...قلبها زادو دقاته ...ممحيدش فمو من فمها مباغيش يحيدو باغي يبقى غير يشلقم فيها تما ....ايد حاكمها بيها ورا ضهرها ....وايد مطلعها لدراعها كيطلع ويهبط فيه بحركة خفيييييييفة كتبورش ...بحركة سريعة هزها بالخف لوا ليها رجليها على خصرو وهو خدام كيبوس حتى فمها ولا طاااايب ...رجع خشا وجهو فعنقها الي هبلاتو ريحته ومخلات فيه العقل ...كيبوس ويعض فيه عضيضات خفاااف حتى كتهز ليه ...بقا هابط هابط هابط حتى قرب لصدرها وهو بحس بيها كتدفع فيه ... فؤاد " هز راسو محنزر " : شنو كاين ؟؟؟ يامنة : عنداك ضربة ...وعنداك يدخل شي حد 😥 فؤاد : عارف شنو كندير "خنزر فيها " ...مرة اخرى تقاطعيني متلومي غير راسك ...البااب مسدود 😡 جاوباتو براسها وهو يحطها اصلا نسا راسو واش مضروب حتى فكراتو غير هي ووخز ضربة ...شابك صباعها مع صباعو وكممممش عليهم ...هز ايدها باسها ليها وهو يجرها وداها لناموسية ...كتغطي فصدرها بايدها لاخرا وتحت منها معرفت اشنو تخبي اما وجهها جميع الوان طيف دازو عليه ...تكاها فوق ناموسية وطلع فوق منها ....حيد تيشرت الي كان لابس وطلع فوق منها محاوطها بدراعانو ...ايد هنا وايد هنا .... غير نضرات الي كتكلم ...مضراته هو فشكل ليها هي ...مكيعبرش بالكلام الكثييييير ...المهم عندو دابا هو انه عفا عليه الله وهاهي بين ايديه يدير فيها شنو بغا ولكن متريت بشويييي باش مياديها ثاني وخا صعرة نايضة فيه لداخل ....هبط لحنكها باسو وغادي وكيبوس يبوس يبوس حتى وصل لمها جرو بشفايفو ...ورجع هبط ببوساتو مستمرين حتى وصلو لعنقها حتها عليه بعضة حتى قفزت بانين صادر منها وهادشي غير مكيزيد يصعرو عليها ... فؤاد " كيبوس فعنقها ويطلع لكتفها ويهبط مع كتفها وهابط حتى قلب ضورة ومشا لصدرها باسو بوسة خفييييفة قبل ميخشي وجهو فيه ويشبعو بوسان ومصان وحتى عضان حتى صافي مع كل هزة ليها وانين كيزيد يشعل ...حتى هبط بالقبل لصرتها ...هز ليها ايديها بزوج فوق من راسها ...تقابل مع وجهها ...شاف فيها عينيها فعينيه ونطق ... فؤاد : الي ضراتك ضراتني عطيني راسك ومتخافي من والو ... يامنة "بخوف " : اهى غاتقصحني كيف ديك المرة 😿... فؤاد : لي ضراتك ضراااتني ...اعمارة داري ...باسها في فمها وهبط عليها بالبوسان كيبوس ويشلقم ويعض ...زادو نواضرو تنفخو وعروقهم بانو صدرو تنفخ ...لحضات وهما على داك الحال عاطيها حقها فالمداعبات ...كيتسمع صوت انفاسهم ...النفس ديالو وهو مجنون مفتون بداك الجسد ديالها الفتي الطري الرطب ...جرها حتى لفوق عند راس ناموسية ... وناض حيد سروال الي كان لابس بقا غير بالبوكسر ...صافي هنا اعلن اقتراب الخطر بالنسبة ليها وخاصة من شافت البلاصة ديال المعلم ...كانت منفوخة ... ولما لا وهما مدة وهما على المداعبات والتسخينات ... رجع لبلاصة فين كان اي فوق منها ...رجع لقبل ديالو الي اغلبها بوتيرة مجهدة ...طلع فوق منها حاوطها بايديه ورجليه ...من بعد ما شبعها وحس براسو صافي وصل فين خاصو يقضي ويفرغ شوق الي كان جامعو ...تقابل معاها ونطق ... فؤاد : ليوم وغذا وبعدو وايام الله كلها كوني بين ايديا وفجنبي ...فراشك فراشي ....انا ديالك ونتي ديالي ... نزل صبعو خطططط واحد من كتفها حتى لجنبها وخصرها وليهونش الي عندها حتى لفخذها وصل لمركز ونقطة الي غاتفيض الكاس وتزيد اكثر واكثر على مابيه بحركات خفاف بصباعو تما خلاوها تهز وتلصق معاه وتعض شفتها لا اراديا مغمضة عينيها بجهدددد ... يامنة "قدر يخليها تحس برغبة بيه وقدر يرفعها لسما سابعة معاه حتى حس بيها ولات طالبة ولكن مترددة ...ابتاسمت ليه وعينيها شبه مسدودين من الخجل ...بحركة لا ارادية ضورات ايديها على عنقو وهادي عطاتو البادرة باش يرجع لمداعبات من جديد ونفسو يتخربق ...رجع ليها الغزل الي كلماته قليلة حتى ساحت ليه بين ايديه وفي وسط الكلام ... فؤاد : الي يفكر ياذيك حياتو ساخية عليه اعمارة دااري ... يامنة "ذابت من هضرتو الي كتحشمها وتخلي وجهها يتغطى باللون الاحمر وعينيها الي كينزلو الارض ....كتسمع كلماته ومدارياش بالي راهو تحتها كيطلع شوي بشويييييي حتى بدات تحس بيه وهاهو رجع الاحساس من جديد فيقها حتى جمعت ضحكة .... يامنة "جمعت فمها وعضت فشفايفها مغمممممضة عينيها كتحس بموووس غادي وكيختارقها ..." : اننن ب بشوياااااااا اعى اهى ح ااا حشووومة عليك قلتي مغاد مغااديش تقصحني اهى اهى ....امممم فؤاد "مجاوبهااش العرق نازل ليه وعينيه معسلين معاها ومع شعوره فديك اللحضة بالذات ...بقا طالع شوي بشوي شوي بشوي وهي كتنين ...شدات فيه وكمشات عليه وعطاها الخاطر دير مابغات .... بقات غارسة فيه ضفارها ورا عنقو وفعنقو وصدرو ...وهي كتحس بشي حاجة صلبة طالعة معاها وحريق الي كان شوي مجهد حتى بدا كينقص تديريجيا وحبس وهذا كان استقرار المعلم داخلها ... فؤاد "خشا فمو فعنقها كيمص فيه حتى بدا كيمشي ويجي يمشي ويجي وهي كتزيييير تحت منو وصدرو كيتقممممش ليه ... يامنة : اننمممم اهى بشوييييييي ... فؤاد "عقد حداش بين حجبانو حتى رفعهم وسنانو مكرررررز عليهم حتى كيبان لفك ديالو كيتزعزع .... بقا هكاك شوي بشوي حتى بدا كيزيد فالوتيرة وصوت انينها العالي كيرتافع حتى بدا كينقص ورجع صوت انين فحال المشة ...مدة وهو خدام وهي كضغط عليه شعور جديد بالنسبة ليها ... فالاول يمكن كان غالب الالم ولكن هاد المرة باحترافيته خلاها دغيا تنساجم وها شرع الله تممو وهاهي ولات واجدة ليه فكل علاقة فقط خاص يكون حنين وعاطي لخاطر ليها وميعدبهاش بالعنف الجنسي ...مراعي انها مزال صغيرة وشوي بشوي تولف .... كمل وتلاح على ضهرو جر عليهم الغطا وجرها لعندو معنقها بدراعو ... فؤاد "باس راسها...حك في كتفها بغا يتاكد مسكين لا تعود تنزف تاني ويتحرم عههه " : يامناااا ... يامنة "مخشية فيه زامة فمها حلت عين وحدة وجاوباتو بصوت مرعود " : نعااام ... فؤاد "باس ليها راسها وضار جيهة سروالو مد ايدو ليه هزو وخشا ايدو فجيبو جبد منو واحد العلبة زرقة فتحها وناض تقاد فالجلسة " : اجي قربي ... يامنة "شافت فيه وقربات لعندو جبد سنسلة ديال ذهب كان جايبها ليها اصلا حتى وقع اي وقع ...دارها ليها فعنقها فيها كتبة بالخط روسي باسم "كاتيوشا " ...ركبها ليها وباس ليها عنقها يامنة "شافتها كتقلب فيها بايديها حمقتها " : زوييينة بزاف "عينيها لمعو " ...شكرا بزاااف ... فؤاد " باس فمها بوسة طويييلة ورجع شاف فيها فعينيها الخجولين " : بصحتك "بالروسية " مايا يوبوش ... يامنة : اسنو كتعني ... فؤاد " عنكش ليها منخرها ...بشوفته العادية عض على شفايفو ونطق" : الحبيبة ديالي ...

قصة يامنة (بدارجة المغربية) مكتملة Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon