٢

21 1 0
                                    

ڨوت & كومنت












بعد ان خففت من مستحضرات التجميل قال ويل و هو يشيخ بنظره للجهة الاخري "ها قد جاء ....انتظري هنا ساتي فورا حبي"
رايت ويل يتقدم ليقف امام سيارة ،لافتح فمي من الاندهاش و سالت نفسي اهذا انسان ؟ مخلوق عادي ؟ ام انه ملاك ؟ اووههه يا له من مثير جدااااا، قلتها عندما رايت شاب بخرج من سيارة فخمة جدا ، كان في عقده الثاني تقريبا ، انه طويل يقف بشموخ رافع راسه بثقة شعرة الاسود ناعم و طويل ، عينتيه العسليتين برز لونها بسبب ضوء الشمس الساقط ، هو مثالي حقا

انتظري هنا ساتي فورا حبي" رايت ويل يتقدم ليقف امام سيارة ،لافتح فمي من الاندهاش و سالت نفسي اهذا انسان ؟ مخلوق عادي ؟ ام انه ملاك ؟ اووههه يا له من مثير جدااااا، قلتها عندما رايت شاب بخرج من سيارة فخمة جدا ، كان في عقده الثاني تقريبا ، انه طويل يق...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

ابتسمت باحراج عندما وجه نظراته لي ليترهقني من اخمص اصبعي لشعر راسي ، رايت شبة ابتسامة ترتسم علي ثغره ، هل اعجبه!؟...ههه يالي من حمقاء فانا زواجي كان بالامس
"ههاااهه؟" شهقة خرجت من فمي قطعت تفكيري عندما رايت ذالك الرجل يخرج مسدسا من جيب سترته و يوجهها نحو ويل زوجي ،ما الذي يحدث الان؟؟، سالت نفسي باستغراب بينما كنت اتوجه نحوهم لاتوقف بصدمة عندما رفع ذلك الرجل يده ليوقفني نحوي بينما بيده الاخري ماسكا بمسدمه موجهه لوجه ويل و لم تسقط نظراته عن ويل ابدا

"ااهههه" قلتها عندما شعرت بشكة كبيرة بعنقي لالتفت بنظراتي فرايت شابا يضع حقنة بعنقي ، شعرت بالدوار و سقطت علي الارض مستسلة لعالم الظلام

*زين*

كنت اجلس بمكتبي حيث جاءتني الرسالة المنتظرة من الحقير ايمانويل ، لا اصدق كيف له ان يرضي بهذا الاتفاق!!!؟،انا لم اطلب منه لعبة بل طلبت زوجتة علي حسب انه سيرفض ، لكني مخطئ لانني شعرت ان هذا الوغد عنده شرف ، هه لو كان رفض لكنت احترمته قليلا ..امسكت هاتفي لاري تلك اللعينة زوجتة ، بالتاكيد ذلك النذل لم يتوزج الا بعاهرة مثلا ، هه واااوو ..لديها زوج قذر و اب قاتل و محتال ، بالتاكيظ ورثت جينات ابيها الاجرامية

خرجت من مكتبي متوجها للكراجي و طلبت من رجالي الالحاق بي ليمسكو تلك القذرة ،فانا لم اتطلع علي الصورة الذي ارسلهالي حتي..."مقرففف" ، "نعم سيدي ، هل تقل شيء ؟!" قالها ستيفان لانني شتمت بصوت مرتفع قليلا ، فعدلت جلستي و قلت له "لا لا شيء ستيفان ، و الان تحرك اريد ان اكون هناك فورا"
وصلنا للحديقة و بصراحة لم اكن متشوق لاري زوجتة تلك لكنني كنت متشوق لتعزيبها فقط و قتل الوغد هذا

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Aug 13, 2020 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

حب جديدWhere stories live. Discover now