الفصل السابع والعشرون (سِـنِعٌيِّشُـ مًعٌأًّ ♥)

5K 217 53
                                    

 السابع والعشرون

   أّتٌـوٌهّـ فُـيِّ قُهّـوٌةّ عٌيِّنِيِّکْيِّ

         وٌأّغُرقُ فُـيِّ جّـمًأّلَ ضًـحًکْتٌـکْ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
زينة بفرحة ــ  انت جيت امته

مجدي بابتسامة جميلة ــ  لسه جاين حالاً

لتظهر شهد ويارا وهدي من خلفه

زينة بفرح وهي تتجه اليهم لتحتضنهم جميعاً ــ  عااااااااااا لا مش  معقول وحشتوني اوييييييي

لينزل علي صوت صرخها زين وهو تقريباً مغمض العينين لا يراء امامه شئ من شدة النعاس قائلاً  بخضة ــ  ايه في اي حصل ايه

ليضحك الجميع علي منظره هذا

لينظر لهم زينة بزهول وفرحة عارمة عندما وجد حريته واقفة بجانب باب المنزل

زين بفرح ــ  ايه المفاجاء الحلوة دي لا انا مش مصدق نفسي اقرصيني يا زين

ليصرخ بألم من قرصة زينة له بشدة

زين بمرحه المعتاد ــ  اااااااااااه لا انا مكنتش اعرف ان اختي نحله

زينة بضحك ــ  صدقت انك مش بتحلم

مجدي بضحك ــ  مين يا ابني اللي شلفط وشك كدا

زين  بغرور ــ  انا محدش يقدر يشلفط وشي ليكمل بصوت منخفض سمعته زينة ويارا غير فهد بس

ضحكت زينة ويارا بشدة علي زين لينظر زين الي يارا وهو هأم في ضحكتها التي اخذت عقله وقلبه معاً

زين بحب وقد تنسي وجود من معهم ــ  يخربيت جمال امك

هدي بضحكة مكتومة ــ  بتنادي يا حبيبي

زين بخضة ــ  ها ل. لا يا طنط دا انا بقول ربنا يخليكي لمك

شهد بمرح ــ  ااااااه انا سمعت كدا برضوا وغمزت له
نظر لها مجدي بحدة لتمسك شهد زراع مجدي وتنظر له بمعني انها اسفة هي تعلم مدي غيِّرته عليها وبشدة  فكيف لا يغار عليها وهي بهذا الجمال الساحق
نظر له مجدي وابتسم علي براتها الجميلة

هدي بتساؤل ــ  امال نجمة فين

زين بمرح ــ  هتبقي ماما نج
لم يكمل جملته ليتزكر فهد ليكمل حرم فهد هلال الاسد

مجدي بضحك  ــ  انت كمان حرم الاسم عليك جبان

زين بسخرية ــ  علي اساس انه مش محرمه عليك

مجدي بغرور ــ  يحرمه علي مين يا ابا دي اختي واقولها نجمة براحتي

زين ــ  يا بختك يا عم دا انا بخاف اتلغبط قدامه وقول اسمها لحسن اتشوي

ليسمعوا صوت صراخ من اعلي السلم

نجمة بفرحة ــ  اعااااااااااا  حبيبي
لتنزل من اعلي السلم بسرعة وهي تتجه الي احضان والدتها ولكن قبل ان تصل الي الاسفل تعركلت في احد السلالم و
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لست القاتلة  (عشق الفهد )  ( أيات فرج)  Where stories live. Discover now