عيب كيف تقولين هذا على آختك
آنتي تعرفيين شيفاء ليست كما تقولين سعاد بل هي كذالك آلم تعد

لكم في حالة سكر إين كانت هل
تتوقعينها كانت تشرب الخمر

وحدها آو مع العفريت الذي يسكنها
هذا لو فترضنا آنها مسكونة آساس
والله آعتقد آنها هى نفسها الجنية وربما تكون إبليس نفسه زهيرة تزداد غضب وستغراب من بنتها التي تحولت لعدوة الشقيقتها في لحظة
حاولت آن تسائل عن السبب لكنها لم تدع لها الفرصة قبلت جبينها وغادرت بسرعة
ودموع محبوسة في عيونها شفاء
هااي ياحقيرة مغادرة بسرعة سلمي لي على مالك سعاد ترد بغضب آنتي الحقيرة عليك العنة و
غادرت
حقيرة هذه كلمة كانتا تلعبان بيها عندما كنتا صغيرتان وكلما آرادت لواحدة إثارت غضب الثانية تقول لها ياحقيرة وعندها تنشب بينهم الحرب التي تنتهي بسلام والقبل ولآحظان وهكذا حاولت شيفاء التي
شعرت بغضب سعاد حاولت آن تثيرها حتا
تهجم علبها وتنتهي المعركة بسلام لكن هذا كان في الماضي الآن الآمور تغيرت
وسعاد آعلنت الحرب بدون سلام
في المكتب محسن جالس يفكر في الذي حدث مع آخته حتا ورده
إتصال محسن آلو وعليكم السلام ياشيخ جمال الحمد الله آنك آتصلت كنت آفكر في الآتصال بيك
حتا آخبرك على تغيرات حدثت منذ البارحة آه نعم فهمت تصل على خير نعم شكرا لك آخي بارك الله فيك
إنشاء الله شكرا ووضع هاتفه وتنهد
بقلق قائلا اللهم آجرنا من شرار الدواب
اليوم بمر عادي في بيت محسن زهيرة تراقب من بعيد تصرفات إبنتها التي تبدو عادية تمام في بيت مالك سعاد قامت بعدة إتصلات قبل عودة زوجها وبعدها ستحمت وتعطرت ولبست لباس مثير ووضعت مكياج قوي وصارخ
وجلست في إنتظاره
مالك يصل لليت ويتفاجئ بوجدها في البيت مالك هاي إلم تقولي آنكي ستبقين في بيت آهلك سعاد لا لقد غيرت رائيا هل عندك مانع مالك ولماذ يكون عندي مانع آنتي حرا رما مفاتيحه على طاولة وجلس بتعب على الآريكة قائل اااه
@
تعبت اليوم كثيرا سعاد سلامتك من الآه ياقلبي مالك شكرا حياتي
سعاد شيفاء تسلم عليك وكانت مركزة جيدا مع تفصيل وجهه حتا تلاحظ آيت تغيورات عليه لكنه رد
ببرود تام الله يسلمها وكيف حالها
قلتي آنها مريضة سعاد بخير مثل القطة تتدلع فقط سعاد كتومة جدا
لا تخبر آسرار عائلتها لزوجها فقط تخبره بضروري
مالك وحماتي ومحسن كيف حالهم
سعاد بخير الجميع يسلم عليك المهم عندي خبر لهم سوف يجعلهم
يطبرون من الفرح مالك خير ماهو هذا الخبر
ليس الآن عندما نذهب عندهم في الآسبوع القادم نخبرهم مالك كما تشائين سوف آستحم بيمنا تحضرين الطعام آكاد آموت من الجوع سعاد تحت آمرك ياحبي لكنها كانت متزال تغلي من الداخل
والذي زاد في غيضها بروده وعدم
التعليق على شكلها ولبسها المثير
وكائنه لم يرها مطلقا

في بيت زهيرة عاد محسن من الشركة متعب آستحم وجلس مع آمه يتحدثان بينما شيفاء في المطبخ تجهز في العشاء محسن كيف حالها اليوم زهيرة طبيعية

عذراء على حافة الهاويه Where stories live. Discover now