ذروة ENTJ

Depuis le début
                                    

...

كان مكان ساكن، حتى فتح ذالك الشي عينيه، هناك شي به يرغمه على شعل شي ما، فتح عينيه ليرى ما حوله بمنضور اخر، يبدو قصيرا بنسبه لتنين دفع يديه للأعلى لتتخالجه مشاعر لم يشعر بها من قبل، لقد ركض مسرعا نحو الجدول ليرى اعكاسه به،"لقد بلغت ذروتي"

اتسعت حدقتيه بعد أن نظر لانعكاسه فلما لا، هو يبدو جميلا، جميلا جدا بنسبه له، حالما ابتعد عن اعكاسه واقفه "هل سأكون جميل بنظرها" ما ان تذكر ملامحها حتى احس بتلك المشاعر تتخالجه مجددا،

هم جاريا نحوها، ترقف عن الجري حالما سمع صوتها نتاديه، بات يمشي بهدوء ناحيتها، بينما تلك توقفت حالما رأت شخصا يقترب منها، تقدمت نحوه بينما أمسكت أحدا يديه، "سيدي هل رأيت تنين ناري بعيون سوداء مارا من هنا" اردفت بنفس واحد، مذعوره حد النخاع لمجرد عدم وجوده بجانبها،

ما ان اتهت، حتى شابك ذالك الشخص يديه خلف خصرها بينما ابتسامه لعوبه تهزين محياه، حاولت الإبتعاد عنه، لاكنه بتشبث بها بقوه، "من فضلك سيدي أبت...."، لم تكمل كلامها حتى تلقت تلك القبله على خدها، صدمه نظرت نحوه بينما هو يبتسم بمكر "لم اتوقع انك لن تتعرفين على تنينك" تحدث بصوت اجش كان ساحرا بنسبه لها.

تعالت علامات الصدمه على وجهها، لاتعرف هل تفرح ام تبكي حقا، " أهذا انت حقا" اردفت بدهشه تعالن وجهها، واضعه كلتا يديها على خديه بينما تنظر نحو سودويتاه.،"اجل هذا انا" لم ينتهي بحد حتى قام برفع فتاته" بينما الأخرى تشبثت بعنقه ،رمت مده على تحديق ذالك الentj نحو فتاته الInfp،

لقد طال وقتها بتلك الوضعيه كثيرا، حتى فصلها ENTJ بوضع شفتيه بخاصه الأخرى بينما بمتصها بعمق ثوان حتى فصلها، و تمتع بنظر بتلك القابعه في حضنه، نحرك جالسا تحت تلك الشجره ساندا ظهره عليها بينما تشبثت INFP على قميصه، "لقد بلغت ذروتك"

نطرت نحوه لم تتوقع ابدا ذالك ان يحدث، لقد كانت تنتظر بلوغ ذروته منذ ست سنوات اي من أن اهتمت به عند مجيئها لهاذه المملكه، "الست جميلاً" اردف بعد أن نظر نحوها، ضربت كتفه بلطف، "توقف عند ذالك، قهقه على احمرار وجنتيها بينما عقد ذراعيه حولها، "هل أعجبك حضني"

قهقه بصوت عالي بعد ان استوعبت ذالك و ابتعدت واقفه بعيدا عنه،" سوف اذهب الأن، لم تكمل خطواتها حتى امسكها من معصمها جارا اياها نحو صدره، "لن اذهبي إلى أي مكان" قضبت حاجبيها بينما الاخر شابك يداه حول خصرها،" لما لا"
، ما ان انهت حتى غمز لها، حالما فعل ذالك تذكرت احد قوانين النتانين باشباع رعبة التنين بفتاة يحبها

ما ان نذكرت حتى قابلت ذاك الذي دفن رأسه في رقبتها. "هل تتذكرين" ما ان سأل حتا ابتعدت عنه سأله" و هل هي انا" ما ان عاد نحوها محتضنا اياها برفق، و من ثم اردف "وهل تشكين بالأمر" ما ان انها كلامه حتى دفنت نفسها في صدره، غير مصدقة ما يحدث في تلك اللحضه

النهايه

تخيلو ان ENTJ تايهيونغ بالروايه

تخيلو ان ENTJ تايهيونغ بالروايه

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.
INFP | mbti Où les histoires vivent. Découvrez maintenant