مقتطفات INFP

585 60 31
                                    


"1"

احتضنته لا اراديا حاشره وجهي في عنقه
"مابك صغيرتي؟ "
اردف بصوته الخلاب لمسامعي بينما ههمت له فقط
قهقه علي بينما أبعد الكتاب عن يداه و عانقني بلطف شديد أشعر بدفئ الذي ينعمه علي بينما يقبل وجهي بلطف
"ابقى هكذا فقط"
اردفت بخفوت بعد أن غرست به مجددا بينما اطلق تنهيدات ببطئ و هو يمسح على شعري

..............

"2"

أمسكت هاتفها لتحرك اناملها برويه اخيرا بعد وقت طويل ارسلت رساله في دردشتها الجماعيه مع أصدقائها
INFP : مرحبا يارفاق

ESFJ :أين كنتي لقد اشتقنا لك كثيرا؟

INTP : يافتاه!

INFP :انا فعلت أيضا، اشتقت لكم

ENFP : نحن نفعل

INTJ :اشتقت لك كثيرا

INFP : هل لي أن اطلب شي ما؟

كلهم اردفوا في محادثتهم 'بنعم' مستعدين لما ستطلبه منهم.
INFP :هل لاحدكم ان يفتح الباب لي؟

ارسلت بينما نظر كل واحد منهم للآخر بدهشه لبعضهم متفاجئين من ما كتبته الأخرى، لم تكن سوى لحظات حتى قامو يجرون نحو الباب لفتحه، حيث كانت واقفه هناك منذ زمن

"اشتقت إليك كثيرا" اردف كل واحد منهم بينما يحتضنها اليه، لم يبقى سوى INTJ الذي سحبها اليه معانقتا اياها بشده، لم يلبث حتى اخذ شفتيها في قبله مشبعا نفعا نفسه بها لاشتياقه لها، و لم يبالي بزوج الأعين الذي ينظرون لهما.

..........
"3"

"لا تنظري الي هكذا، تعالي إلى هنا" ابتسمت بشده عليها اعلم انها تحب النوم واحتضاني، لم امنعها من ذالك ابدا، حينما وقفت مع وسادتها  عند عتبه باب غرفتنا، لاكون صريحا لم اتعود على اختضان أحدهم عند النومي، لاكن ماذا أفعل مع هذه الطفله،

تركت الكتاب من يدي بينما اوسعت لها مكانا لتنام، اخذت يدي بينما احتضنتها بلطف  لم أفعل شي سوى انني حركت يدي اليمنى وبت امسح على رأسها "هذا جيد؟" سألتها بينما هزت رأسها لي بأيجاب

لما حضيت على حب بينما لم أريده، لم أكن افكر بالحب اساسا، لاكني غيرت رأيي ان التقيت بها .

.........
"4"
يجلس على حافة نافذته بينما يرتشف سم تلك الزجاره يتنهد بين حين واخر شاردا في مكان ما في هذا الليل المظلم

جلست بجانبه بينما اخذت ذالك السم من بين اصابعه لترميه خارج النافذه بينما الاخر مستغرب من فعلتها لتنطق اخيرا "توقف على التدخين عزيزي" لم تقابل اي رد منه كونه كان سارحا بها حتى الآن 

ابتسمت بخجل منه بينما تقدمت مقبل خده برفق مهلكا الاخر اغمض عينيه لوهله لما احس به من تالك القبله فتحها اخيرا حيث تلك لازالت جالسه على طرف النافذه تشاركه هدوء هذا الليل

حرك اناملها داخل جيب سترته ليأخذ عودا اخر من السم لسشعله من بين شفتيه، كاد ان يرتشف منه لولا انتزاعها لها وارميها من الشباك "كم مره علي القول لا تدخن" اردفت بغضب تطفيف بينما الاخر لم يبالي

واخرج اخرى من جيبه لي تشف سمها و كالعاده أمسكت بها لترميها من النافذه لتهرب منه، "INFP " هم هو الاخر يجري خلفها بينما تقهقه عليه، هو لوهله فكر بأن حلوته تحتاج إلى عقاب صغير.

.........
"5"

"ENFJ؟ "

اردفت باحثة عنه في كل زاويه في منزلها حيث لم تجده اردفت حينما طلت براسها على شرفتهما "ENFJ؟"

"عيناه، و شفتاه، و قلبه، و كل ما لديه"
اردف بخفه بنبره تملئها الحب احمرت بخفه حالما سمعت غزله، لتتبعثر بخجل شديد بينما اتجه نحوه، استقام حالما رأها تتجه نحوه و عيناها ملتصقتان بالأرض، تقدم نحوها بينما أحس بخجلها المفرط ليبتسم محاوطا اياها بكلتا يداه "هل خجلتي مني"

لم تتفوه بكلمه لاكنها أسندت رأسها بصدره العريض مما جعله يقهقه عليها بخفه "لما تبعثر كياني هكذا"

ابتسم لها بينما قبل فروة رأسها، هي بدورها قبلت خده برفق بينما الاخر احس بفراشات تتراقص بمعدته "هل يعجبك حالي هكذا" هي
لم تردف بكلمه فقط في تلك اللحضه لم يسمع سوى ضحكاتها العذبه،.
................

النهايه

آسفه لقول ذالك انتها الكتاب هنا
لقد دعمتم الكتاب بكل ما اوتيتم من حب لذا انا اشكركم  أعماق قلبي سويتي'ز

ابقو بخير دائماً احبكم

ساقوم بنشر مثل هذه القصص على احد كتبي الجديده اتمنى تقديم لها كل الحب

ساقوم بنشر مثل هذه القصص على احد كتبي الجديده اتمنى تقديم لها كل الحب

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
INFP | mbti Donde viven las historias. Descúbrelo ahora