ما بالنا نقسوا على أحبابنا
ونذيقهم طعم العناء..
ما بالنا نخفي المحبة في قلوب
كم تذوب من البكاء..
نمضي مع الأيام
نبحث عن بقايا الحب
نلتمس الدواء..
عن ضوء صبح مات فيه النبض
فانقطع الضياء..
عن فرحة ما عاد يمنع نورها
إلا شعور ميت بالكبرياء..!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د.ماجد عبد الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعتذر عن الأخطاء الإملائيه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البارت السابق:
و دخلت لوح الشكولاته بفمه وهو صار يضحك بعد ما
طلعها وصلو للملاهي و اول ما كيان نزلت وسعد نزل كمان بعد ماقالت به كيان على طول تخبت ورا ظهره يوم شافت..
البارت:
شافت كنان ومعه عمار و سفيان و أسر ناظرها سعد وهو مستغرب تصرفها
قالها وهو يحاول يطلعها من ورا ظهره: شفيك بعد ياخي بعد شفيك كأنك شفت جني
اما هي فكت يدها منه بصعوبه وهي
تقول: خليك كذا شوي بس فيه ناس هنا ما أبيهم يشـ.
قاطعها يد على كتفها تصلب جسمها فجأه وبعدين رجع عادي لفت بشويش ولف سعد كمان وهو مستغرب منها يوم شاف سفيان حاط يده
على كتفها سحبها وحطها وراه بهدوء وهو
يقول ببرود: نعم أخوي فيه شي
ناظره كنان ببرود: مين انت
عمار: يا هو دقيقه ترانا جايين نستانس مو نتخانق
طنشه سعد ومسك يد كيان وسحبها بهدوء ومشى
ناظره كنان بقهر ولحقه وقفه وهو حاط يده على كتفه بقوه مسك سعد يده اللي على كتفه وضغط
عليها بقوه لدرجه أنها أوجعته
ليش سعد يسوي كذا؟ أوكي نرجع بالزمن شوي
قبل لا كيان تدخل المدرسه وقبل لا تدخل الكويت
بكبرها
سلطان: سعد انا حجزت لك تذكره عشان تسافر معه
أبيك تنتبه له زين ولا تخلي أحد يلمسه
سعد بملل: ياخي نفسي أعرف من بين كل أخوانك
ليش بس هاذا اللي بتحطه بمدرسه داخليه و تحديدا
ليش بالكويت ليش مو هنا
سلطان: انت عارف أنه مافي مدارس داخليه
بالسعودية عشان كذا أرسلته الكويت
و الباقي مالك دخل فيه سوي اللي قلته لك وانت ساكت
سعد بجدية: أبشر ما طلبت شي
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
أنت تقرأ
فتاه اغلى من الذهب
Randomفتاه قلبها ابيض كالثلج جمالها فاتن و نادر تعاني من اخوتها او الذين كانت تظن انهم اخوتها الى ان حدث ما لم يكن في الحسبان فتتغير الى شخصيه مرعبه و تخفي جمالها و انوثتها بثياب الفتيان ملاحظه: الروايه باللغه العاميه
