السادي و الخاضعة

❤البيت الدافئ ❤

  

ريان : بخفوت ..ارجوك ابعد نظرك عن امممم...انت تفهم ما اقصد ..انا استحي 😣

لؤي :انت لا تعلمين ماذا تفعلين بي يا فتاة و انزل رؤسه مقبلا فخدها ....قبلة خفيفة ...

اما هي فقد صعقت من الاحساس لأول مرة لا تخاف من رجل يقترب لها ...كما انها احبت سخونة انفاسه على بشرتها ...و شفته الدافئة التي تقبل كل انش من فخدها بلطف و ما ان اصبحت  القبلة عدوانية اكثر و احست بألم حتى انتفضت من تلك الاحاسيس الجديدة عليها ...فقالت بخفوت : لؤي ماذا تفعل ؟؟؟

اما هو فكان في عالم اخر رائحتها التي كانت كرائحة الجنة بنسبة له ...و طراوة جسدها و فخدها ...و كمية الحنية التي بهمهماتها ...ما ان ايقضته من مشاعره حتى زمجر بغضب كيف لها ان توقفه من التمتع بهذا الجسد .... الا انه اجابها ببحة رجولية قاتلة

لؤي : اسف لم استطع تمالك نفسي ...سوف انادي الممرضة لتساعدكي ...فخرج بسرعة و هو يخفي  انتصابه الضخم ...

لؤي : اللعنة ماذا سوف تفعل بي !!

بعد ما ساعدها بالمشي لسيارة ..   الفخمة السوداء ختى لاحظت اسطول السيرات الذي امامهم و خلفهم ...ارادت ان تسألت الى أن الازمات الصمت  بعد ان تذكرت الموقف في الغرفة ....و خجلت من نفسها لتفاعلها معه ...😔

فهو بدا في النهاية رجل غريب عليها فهي لا تعرف عنه شيئ حتى غير اسمه ..

انا هو فظل يراقبها كيف لفتاة ان تكون بهذا الهدوء و الجمال و الاثارة معا ....

وصلوا الى بيت لؤي  الضخم ... فظلت ريان تنظر الى حجمه الهائل و كمية الحراسة التي بكل جهة من انحاء القصر مع كلاب ضخمة ....

التي خافت منها كثيرا ...و احس هو من ملامح وجهها فاقترب منها مسك يدها و قال : لا تخافي ما دمتي معي ..❤

و إطمأنت هي من كلامه نوعا ما

....بعد القليل من المشي دخلوا القصر حتى اعجبت كثيرا بالديكور و الزينة و الخدم الكثير بالقصر  هنا و هناك ..

فتعجبت ريان  ان كان احد ما من عائلته يسكن معه فلا يمكن ان يمكن ان يكون قصر كهذا لشخص واحد فقط ...فلم تتردد في سؤاله

ريان : لؤي ؟؟ هل يمكنني سؤالك !!

لؤي : تفضلي ..لاكن سؤال واحد فقط انا من اطرح الاسئلة عادتا ...

انزعجت ريان من اسلوبه لاكن لم تبالي المهم ان تشبع فضولها ...

ريان : هل انت تعيش وحدك !! اقصد هل كل هاذا لك وحدك ؟؟؟

لؤي و قد انزعج من سؤالها فلا يحب ان يذكروا عائلته امامه ...فهو يتذكر الماضي الاليم و ما حدث لهم ...

لؤي : لا و اذا لا يوجد اسئلة اخرى تفضلي لغرفتك ...لترشدكي لها احدى الخادمات .... ارتاحي قليلا ....

ريان و قد احست بانزعاجه ... ريان : حسنا

ريان في نفسها و هي صاعدة لغرفتها مع الخادمة التي معها ...ماذا يهمني به ..المهم راحتي و البيت هنا احسن 100 مرة من الميتم و الغرفة التي استأجرتها ً... لارتاح قليلا قبل ان اعود لشارع و البأس ....

اما لؤي و هو بمكتبه بالقصر يعمل .... فإذا بصديق عمره نزيم  يدخل عليه ....

نزيم : اهلا بالبطل ماذا تفعل هنا لك يومان و انت غائب عن جماعتنا ....

لؤي : كما ترى ههههه اضاجع امك....😂😂

نزيم : ههههه كفا مزاح  يا اخي انا جاد ..

لؤي : انا امزح فقط هناك مسألة علي حلها .. هل وجدت اخبار جديدة عن السافل !!؟

نزيم : تقصد المغتصب الحيوان حسنا  ... بالتأكيد نحن قريبون من ايجاده

لؤي : اااه يا صديقي اااه لو اجده ...هو لم يغتصب اختي فقط هو دمر عائلتي ... لقد عذبها كثيرا هي الى حد الساعة تتعالج في المشفى ....عندما اجده لن اكتفي بقتله فقط ...لا  لقد اقسمت لامي ان اغتصب زوجاته و بناته امامه و امام رجالي و اتخد من عذابه و عذاب احبته  صنعتي .....

نزيم : لا تنسى ان اختك هي كانت حبيبتي ايضا و ستظل و لن نترك حقها يذهب هباءا  سوف  نفعل اكثر من الانتقام بكثيير يا صديقي .....

هلا حبايبي خلص البارت ....بليييز دعم و تشجيع و كومنت و اكيييد ما رح طول عليكم .....

في رأيكم من المغتصب ؟؟ ههههه انا شريرة اعرف 😂😂😂🤗🤗

مقتطف من البارت الجاي :

ريان : ماذا تريد !!

لؤي : اريدكي انتي بكي شيئ غريب يجعلوني مجنون ....و انا بتاكيد احب الجنون ...

ريان : لاكن ..

لؤي : اعطني يدكي و ادخلي عالمي .....و لن افلتها ابدا .....