السادي و الخاضعة

البداية

صباح جديد على ابطالنا ...كان المطر يهطل و درجة البرودة عالية ...

في طريق لؤي للمشفى بعدما مر على بضع محلات ليتبضع لها بعض الملابس ...وصل اخيرا للمشفى دق  على غرفتها و دخل ليجدها بلباس المشفى الشفاف تقريبا و هي امام باب الحمام تواجه صعوبة بالمشي .... و ملامح الالم بارزة على وجهها ... 😣😣

ليهرع لها مساعدا لها سائلها ..

لؤي : ما بك ؟؟ تتألمين !!! أنادي الطبيب ؟؟؟

فردت : لا لا ان قدمي تؤلمني من الحركة فقط ..😣😣

فهمهم لها و هو يحملها الى السرير معطيا اليها الحقائب لكي تغير ثيابها ..

قالت له : لا أظن انني بخير فقدمي مازالت تألم اظن انه يجب علي البقاء في المشفى بعد 😔

فتحدث بحدة : خدمي سوف يعتنون بكي جيدا بمنزلي ... فاجابته بخفوت : حسنا

و خرج من الغرفة تاركا ايها تأخد راحتها في ارتداء الملابس ..و هو يقسم في نفسه  انه يريد ان يدخل عليها و يضاجعها الى نهاية العالم ..

ما هي الى لحضات حتى نادته باسمه بعد ما اخبرها هو اياه بعدما تعرفوا ....لتسجيل ارقام الهواتف ..

ريان : لؤي ..اااه

لؤي : ما الخطب !! فسعق من المنظر كانت ترتدي فقط التيشرت  ...فدهش    الى انها قالت بألم واضح ..

ريان: لا استطيع ارتداء السروال فقدمي تألمني كثيرا ساعدني ..

فقترب منها لؤي و جلس على ركبتيه ليقابله افخدها شديدة البياض .. و الاسعار الداخلي السفلي من  الدوندال الذي لاق بها كثيرا ..فبقي ينظر الى حمحمت هل ستساعدني ام ماذا ؟؟؟

اسفة لانو البارت قصير بلييز شوية دعمم ....احبكمم