السادي و الخاضعة

طرح الاقتراح عليها

اسفة على التأخير .... ادعموني و كل يومين انزل بارت وعد ✋

بعد ان دخل الى غرفتها وجدها مستلقية و التعب واضح عليها .. لاكنها لم تكن نائمة فسألها ..

لؤي : هل انتي بخير صغيرتي ؟؟
فنظرت له ريان بغضب و ردت

ريان : انت السبب انا لدي عمل لكي اكسب مالا للعيش ... اما الان فلا استطيع بسبب الكسر 😣😣😣

و اصدرت ااااه تعبر بها عن الالم فلم يتمالك نفسه بسبب صوتها و رداء المشفى  الذي كانت ترتديه و يبرز صدرها ...

فقرر في حل لكي يمتلكها  فهو لن ينتظر و وراءه اشغاله و أعماله الخاصة فقط ليلة واحدة و يرميها قرب اقرب مزبلة فهو يكره النساء كثيرا فقال ...

لؤي : حسنا ..حسنا .انا اشعر بالذنب لذلك سوف اقترح عليك اقتراح سوف تذهبين معي لمنزلي فبه الكثير من الخادمات يعتنون بك و اهتم بكل ما تريدينه الى ان تتعافي

فصمتت ريان قليلا ثم اجابت حسنا ...فلا احد يهتم لغيابي اصلا

فتعجب لؤي و سألها : لماذا !!

فقالت : كنت في الميتم 18 سنة التي عشتها من عمري و لا اعرف والداي ..😔

فقال لها : لا بأس .... غدا صباحا سوف امر المشفى لأخذكي ... على الساعة 9 نامي جيدا

بعدما خرج من الغرفة ظلت تفكر به و بجماله و ... و هل سيعود اليها غدا بعد ان عرف انها كانت في الميتم ...

______________________________________

اما عند لؤي فضل يفكر فيها الليل كله و هل سوف تقبل بعنفه و ساديته المهلكه في الجنس و حياته كلها ...لاكنه فورا انتصب بعد ان تخيلها في وضعيات جنسية ...و مثيرة لاكنه نفض الافكار من رأسه ليذهب لنوم .... و هو يفكر كيف سيكون الغد ....

هااااي حبايبي كيف الحال ادعمونيي كثيير لحتى انشر بارت بكرااا ...❤❤❤❤❤❤❤