٣. البنت التي لا تحب اسمها، أليف شافاك

15 3 2
                                    

نوعه: كتاب أطفال
عدد صفحاته: 159 صفحة

اقتباسات منه:
«أحب قراءة الكتب التي قرأتها، هل تعرفين أنني أتعجب أحيانًا؛ لأنني عند قراءتي الثانية لها أشعر بأنه ليس الكتاب نفسه، وإنما كتاب مختلف.»

- لماذا؟

«ليست نفسها لأنني أنا التي تغيرت، لأنني أتعلم كل يوم أشياء جديدة. ففي قراءتي الأولى للكتاب أتعلم أشياء قليلة، أما في المرة الثانية فأتعلم أشياء أكثر، فعندما يتغير القارئ يتغير المقروء أيضًا.»

أفكار أعجبتني:
لطالما تمنيت أيضًا لو يختار كل شخص اسمه، لم أتقبل فكرة ألا أحب اسمي يومًا. والحمد لله على رضاي التام وإعجابي باسمي، فأنا حساسة جدًا تجاه الأسماء، وأشعر بالحزن إزاء بعض الأشخاص لغرابة وانعدام معنى مسمياتهم وأظن أن غالبية الناس أيضًا حساسون.

وماذا عنك؟ هل أنت راضٍ عن اسمك؟

هنا سألت زهرة الساردونيا أمها لماذا تشاهد التلفاز بدلًا من قراءة الكتب؟

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

هنا سألت زهرة الساردونيا أمها لماذا تشاهد التلفاز بدلًا من قراءة الكتب؟

كتب الأطفال عميقة بشكل بسيط، أحب أسئلتهم المتكررة التي لا تهاب الأجوبة، والخيال الجامح الذي يعيشونه، ولأني لم أقرأ هذه الكتب في صغري فلن أحرمني منها مهما كان عمري، وأتمنى لو أستعيد قلب طفولتي ولو للحظة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

كتب الأطفال عميقة بشكل بسيط، أحب أسئلتهم المتكررة التي لا تهاب الأجوبة، والخيال الجامح الذي يعيشونه، ولأني لم أقرأ هذه الكتب في صغري فلن أحرمني منها مهما كان عمري، وأتمنى لو أستعيد قلب طفولتي ولو للحظة.

إن لديكم أي اقتراحات لكتب أطفال، لا تبخلوا علي. :)

قراءاتWhere stories live. Discover now