#البارت (30)
#روبنزل_المغتصبه #بقلمى_برنسيسN
#لا تنسوا الصلاة على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين✨❤️
#الايك أو النجمه قبل القراءه و رأيكم في التعليقات بعد القراءه أن شاء الله.....👑❤️
____________________
جاء يوم الزفاف الجميع سعداء فهد نوعاً ما قد تخطي الازمه نسبياً و يحاول التأقلم مع الوضع...
لقد ذهب و إجراء العمليه الخاصه بزراعه و عاد إلى عمله كضابط بالجيش... يجلس بجوار زوجته بسعاده و ينطر لها بحب وإعجاب بجمالها
إسراء بابتسامه : بطل تبصلي كده هصدق اني حلوه
ضحك فهد : انتي مش حلوه.. انتي احلي من الحلا بمراحل.. بحبك يا حوريتي
إسراء بدلال : و انا بموت فيك يا قلب حوريتك
#فهد بحب أمسك يدها و قبلها و نظره إلى عيونها : وجوار النبض انتي سكنتي وبين الاضلع أتخذتي موقعآ
نظرت له بحب و سعاده و هو الآخر كان يتطلع إليها و كأن سعادة الكون بنسبه له هي تلك الحوريه #اسراء
......................
اما فريده فقد عادت منذ أيام من أوروبا بعد انتهاء دراستها و بسبب تفوقها تم تعينها أستاذه ب إحدى الجامعات الخاصه و هي الأخرى تحاول نسيان ما حدث وبداية حياه جديده لا يوجد ل والدتها بها أي دور أو مكان أو إسم أو أي شيء يذكرها بقاتله أبيها تحاول التاقلم و العيش ك #فريده فؤاد هلال الحديدي و لا صله لها بعائلة النوري
اما سلمى فهي الآن بالشهر الأخير من الحمل و صحتها هي و الجنين جيده جداً...
الجميع داخل قاعه الزفاف في انتظار هبوط الأمراء والاميرات لإتمام فرحتهم....
مالك يجلس بجوار سلمى يده تضم كتفها و اليد الأخرى على بطنها المنتفخه بشده
سلمي بدلال: إيه ده ماسكني كده ليه محسيني اني ههرب منك
مالك بحب : مهونش عليكي
سلمي تضم وجهه بيديها : أكيد متهونش لو بعت عنك يبقي ده عقاب ليا أنا
امسك مالك يدها وقبلها : بحبك
سلمي : و انا كمان بحبك
مالك : حببتي مبسوطه؟
سلمي : جداً جداً جداً...صحيح تعاله هنا و قولي عملت إيه في شغل إبن عمو رمضان
مالك : اطمني من النهارده اتوظف في الشركه ب مرت كويس و معاش الأستاذ رمضان مراته بتاخدوا في ميعاده كل شهر و جدي هلال أمر ان جهاز بناته يكون علي حساب الشركه.. ها أي اومر تانيه
ضحكت سلمي؛ ههه لا شكراً بس ماتنكرش ان كل ده قليل قصاد اللي عملوا علشاني انا ومازن ربنا يرحمك يا عم رمضان
مالك : اللهم آمين يارب اكيد يا حببتي قليل و جداً كمان بس اطمني ولاده و مراته في عيوني وهفضل واقف جنبهم و حتي الولد اللي لسه متخرجش انا بدفعله مصريف الجامعه و كل طلباته اكفل بيها ها كده مبسوطه يا ست البنات
أنت تقرأ
رابونزل المغتصبة بقلم/نرمين السعيد
Romanceحسناءُ باهرةُ المحاسنِ عيبُها أن اكتمال جمالها جبّارُ لمّا بدت هتف الزمانُ مكبراً ثم انحنتْ لجلالها الأزهارُ ورمى الهواءُ المستفزُّ لثامَها فتلألأتْ مِن وجهها الأنوارُ هذ...
