#البارت (27)
#روبنزل_المغتصبه #بقلمى_برنسيسN
#لا تنسوا الصلاة على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين✨❤️
#الايك أو النجمه قبل القراءه و رأيكم في التعليقات بعد القراءه أن شاء الله.....👑❤️
____________________مالك ينظر إليها بقلق من أن تكون قد سمعت ما قاله.. و لكن سلمي داخلت و اتكلمت بهدوء و اتأكد انها لم تسمع شئ فنفس براحه
سلمي : صباح الخير
الموجودين : صباح النور
الجد هلال : تعالي يا سمو الأمير انا كنت عوزك ت
داخلت سلمي و سارت إليه وقفت بجواره
سلمي بحزن : نعم يا جدو
الجد بابتسامه : القمر زعلانه ليه
سلمي : مفيش حاجة... حضرتك كنت عاوزين في حاجه هي إيه؟
الجد : مستعجله ليه ما براحه و لا ورامي حاجه
سلمي : عندي ميعاد ولازم اخرج دالوقتي
مالك بحده : ميعاد إيه ان شاء الله ثم تعالي هنا انتي خارجه كده من غير ما أعرف
نظرت له بطرف عينها قم نظرت إلى الجد و تحدثت متجاهله ذالك الذي يشتعل من الغضب
سلمي : خير يا جدو ممكن اعرف كنت عوزني ليه
نظره الجد الي مالك الذي وصل لقمه غصبه ثم نقل نظره الي سلمي
الجد : احممم.. كنت عايز الصور اللي وصلت ل شذي بتاعت اياد و البنت اللي
قطعته سلمي : طيب يا جدو فهمت انا اساساً كنت رايحه اشوفها دلوقتي هي في الكليه النهارده بس اشك انهم لسه معاها
اياد بترجي : جدو عشان خاطري اسمحلي اروح انا اكلم معها و اجبهم منها انا هتجنن و اشوفها عايز اطمن عليها
تحدثت سلمى بتحذير و عصبيه و هي تنظر إلى اياد و تشر باصبعه له :انت بالذات تبعد عنها نهائي.. امير لو عرف ان انت قربت منها مش هيحصلك كويس واحمد ربنا اساساً ان مروان مش هنا و الا مكنش رحمك وانا كمان بحذرك اهو حسك عينك تقرب من شذى
وقف مالك و تحدث بعصبيه : أولاً توطي صوتك ثانياً قولتك متدخليش بينهم و امير مين اللي هنخاف منو انتي اتجننتي و لا إيه سلمي متنسيش نفسك و اعرفي انتي بتكلمي مع مين ده ابن عمي و اخويا يعني تلزمي حدودك معه ده بحانب ان عيب تعلي صوتك في وجود جوزك اللي هو انا و لا يي امير و سي مروان قالولك تقلي ادبك هادي ما هما هيجبولك حقك انتي التانيه فوقي يا سلمى عشان انا صبري بدأ ينفذ
وقف فادي : اهدا يا مالك مينفعش كده هي معزوره زعلانه علي اختها زي ما انت زعلان علي اخوك
هنا بكتسلمي فكيف يحدثها بهذا الاسلوب أمام الجميع وكأنها غريبه عنه
فهد : تعاله يا اياد وانت يا فادي تعالوا هنقعد في الجنينه شويه نتكلم و نسيبهم لواحدهم شكلهم متعصبين
YOU ARE READING
رابونزل المغتصبة بقلم/نرمين السعيد
Romanceحسناءُ باهرةُ المحاسنِ عيبُها أن اكتمال جمالها جبّارُ لمّا بدت هتف الزمانُ مكبراً ثم انحنتْ لجلالها الأزهارُ ورمى الهواءُ المستفزُّ لثامَها فتلألأتْ مِن وجهها الأنوارُ هذ...