- أسِتينَا - "معلقة للتَعديل".

_CH³

- 𝐀𝐬𝐭𝐞𝐧𝐚 .
- Vote+Comment
- Part3:

أحببتُكَ هل مِن ملاذُ آمن ،
أحببتُكَ هل مِن قلبٍ غامرّ ،
أحببتُكَ بقلبٍ فاضَ مِشاعر ،
أحببتُكَ كَغيمْ مُتيمْ بِالسماء ،
أحببتُكَ كُحبِ الكَاتِب لقِلمهِ ،
أحبتتُكَ هل تُحبنيّ .

في قرية شرق إسكُتلندا

- قبل عدّة سِنواتٍ ذِكرياتُ يتذكُرها "لآي" -

مِنظر الِبحر جَميلاً اليوُم".
"بِالفعلِ،كَلون عينيِك يَ جميلة".
"مَابكَ اليومْ ،ماذا.أصابكَ".
"أُصبتُ بِحبُكِ يَ غزالة".

- على البُحيرة -
"مَللتُ العيشَ وحيدًا بدونِكُمَا ،
الحَياة تِبدوّ بِلا ألوان ،
ألمْ يِحنْ الوقت الآن لعِودتِكُما".
أشتقتُ لهُمّا كِثيرًا ،لمْ يحِنُ الأمرّ الآن لعودِتهِما ،أتذكرهُما دائِمًا وكَأنَهُمِا بالأمسِ بِقُربيّ وكَأنَهُمِا لمْ يتُركونيّ باكِراً ؛أعِدكُمّ سَتكونِوا بقربيّ قريبًا وسِأعاوّدُ كُل لحظَاتٍ فقدتُها بعيدًا ،أَعِدكُمّ.

" لآي أنتَ هُنا وأنا أبحثُ عنكَ ".
" أهلاً سوير مَا بكَ تأخرتَ حتى الآن ".
" لدّي أخبارُ مُهمِه سَتُفيدنُا جدًا ، حقًا أعلمُ أنكَ تعلمْ بِالفعل ولكنّ وددّت الأخِبار بِها ".
يُحاول لآي الحَديثُ لكنّ عقلهُ وقلبهُ كاتِمُ لا يؤّد الحديثِ لأحد ، لكنّ لا أحدٍ هُنا الأ قلبًا آخر مُحطمْ
- ليُعاودّ لآي الحديث -
"نِعمْ أخبرنيّ مَا الأمر".
"العَجوز والفتى".
"أعلمُ أنهُم مِن أسِتينا".

"أسِتينا".
عالمُ بعيدًا عن الأرض ،يشبهُ الأرضِ تمامًا بِما فيه مِن أشجار وحيوانات ،غالبًا مَاتحتويه مُشابهًا للأرض لكن لديِها أختلافُ أيضًا ،الأشجارِ والرمالِ والحيواناتِ وحتى البشر أصبحوا جَميعُهم "مُهجنين" ،نسِبةِ تطورهُم كبيرة جدًا لكنّ مِع ذلك هُناكَ حروبًا كبيرة تقومْ بيِنهُم ،ليس عليّ القوُلَ أنَّ هُناكَ بشرُ مُهجنين ولِكنهُم "بشرُ وكائِنات حيوانِية" ،لا تِقول لمْ أطلقتُ عليهِما "كائِناتُ حيوانية" لِكنهُمْ بِالفعل تِصرفاتِهم وحياتِهمْ أشبهُ بالحِيوانات بالرُغمِ مِن أن بعض الحيواناتِ لدّيها قُلوبٍ وتشعُر ،لكنّ هولاء لدّيهم حجارةُ بدلاً مِن القلوب ،حياتِهُم مُمله ،يصنِعون الأشياء فقط لا يِستمتعون بحياتِهمُ ، وظيفتُهم المُهمِه هيّ سرق مخزوناتِ الأرض لأداءِ وظائِفهُم الا أنهُمْ في كُلِ وفدًا يأتِيّ الى الأرض يأخذُونَ أطفالاً مِنها لتجارُبهمْ ولتِهجينهمُ مع بِشرهمْ .