البارت السادس 💖

27.3K 428 55
                                    

ها البارت غير شكل رح تصير في شغلات ما احد كان متوقعها تابعو معي 😉😉😎

*عند ايلين*
اتسعت حدقة أعين زيلدا عندما رأئت ذالك الواقف أمامها وفي وجهه بعض الكدمات صاحت به وقالت..
زيلدا:براد ماذا تفعل هنا ما الذي أتى بك إلى منزلي..
نضر إليها لبعض الوقت ثم أخذ يبحث في أرجاء المنزل عن تلك الفاتنه التي كانو رجاله يقومنون بمراقبتها ورؤهاا تدلف إلى هنا..
براد:كيف حالك زيلدا لم اراكي منذ مده طويله...
قال باستخفاف..
زيلدا:ذهب من هنا قبل أن اتصل بجود او بالشرطه.. صاحت به وهي تشير إليه باتجاه الباب..
ضحك براد على حديث زيلدا وقبل أن يجيبها رأي تلك التي أتى إلى هنا من أجلها قادمه باتجاههم.. وسألت زيلدا بنبره قلقه..
ايلين:عمتي زيلدا ماذا هن...لم تكمل حديثها من شده الدهشه..عندما رأت براد.. ما الذي أتى به إلى هنا هاذا الوغد..
براد:مرحبا أيتها الفاتنه.. قال وهو يتقدم باتجاهها وايلين تعود للوراء..
ايلين :ما ماذا تريد.. ما الذي أتى بك إلى هنا..
براد:أتيت لاراكي يا فاتنه.. واعتذر منك ونتحدث فقط.. هناك شئ اريد اخبارك به..
ايلين :اعتذارك ليس مقبول.. وليس هناك شئ لنتحدث به انا لا اعرفك اذهب من هنا.. قالت وهي تتجه إلى زيلدا وتقف بجوارها..
زيلدا :اذهب وألا سوف اتصل بجود..
كاد يقوم بسب جود ولعنه ولكنه سيطر على أعصابه فهو يريد الايقاع بتلك الفاتنه لذا لا يريد تخريب خطته من أجل ذالك العاهر.. لذا سيسيطر على نفسه..
براد:اولا.. ليس هناك سبب لوجود الشرطه أو ذالك الجود انا لم أفعل شئ خاطئ فقط اريد التحدث لا اضن أن هذا الشئ يعاقب عليه القانون .. وثانيا انا لن اذهب من هنا قبل أن أتحدث إلى تلك الفاتنه.. قال وهو يتجه إلى أحد الأرائك وجلس عليها..
ايلين:انا ايلين وليس فاتنه وقلت لك ليس هناك شئ لنتحدث به.. انا لا اعرفك.. قالت وهي تضغط في حديثها على حروف لقبها واخر كلمات من حديثها...
براد:إذن هذه هي مشكلتك اننا لا نعرف بعضنا البعض حسنا ساعرفك بنفسي.. قال وهو ينهض مره اخرى ويتجه إليها..
'انا براد هيمنيز.. يسرني التعرف إليك فاتنه ايلين' قال وهو يمد لها يده..
ايلين :الن تتوقف عن هذا ماذا تريد..
نضر إلى يده الممدودة وقام بسحبها.. وقسم انه سيجعل تلك اليد ليس فقط تلمس يدها فقط بل ستجول على جميع أنحاء جسدها هذا..
براد:قلت لكي نتحدث..
زيلدا:في ماذا هي تقول لك انها لا تعرفك.. هذا يكفي اخرج الان من منزلي.. قالت. وهي تشير إلى الباب
تصنع براد الحزن والتفت ليغادر ولكن قبل أن تخطو قدمه عتبت الباب..
صاحت به ايلين وقالت :ت توقف...
ابتسم براد بخبث قبل أن يلتفت إليها.. هذا هو يا قطتي كنت أعلم أنك طيبه القلب ولا تتحملي روئيه احد حزين..
زيلدا :بنيتي لما قمتي بإيقافه..
ايلين:لا بأس عمتي سأكون بخير.. أريد أن اعلم ماذا يرير
زيلدا:حسنا بنيتي..
براد:اشكرك فاتنه. اقصد ايلين
ايلين:هيا يمكنك التحدث الان..
براد:بمفردنا.. قال وهو ينضر لزيلدا
زيلدا :لماذا ما الذي تريده من تلك الفتاه..
ايلين:لا بأس عمتي من فضلك امهلينا بعض الوقت..
زيلدا :حسنا بنيتي أن حدث شئ قومي بمناداتي.. قالت ثم ذهبت إلى غرفتها ووضعت الهاتف بجوارها وهي تفكر هل تتصل بجود وتخبره ام لا..
جلست ايلين تنتضر ذالك الشخص أن يتحدث اخذ ينضر إليها نضرات غير مفهومه وقال..
براد:اولا كما أخبرتك اريد الاعتذار عن ما حدث في تلك اليليه فقد كنت في حاله سكر ولم أعي لما كنت أفعله..
ايلين:حسنا.. وما الشئ الآخر.. قالت بسرعه فهي لا تتحمل الجلوس معه..
نضر لها براد وهو يحاول بكل الطرق تصنع اللطف والتهذيب لكي تنجح خطته.. ويقوم بالايقاع بها في بئر شره واخذها إلى سريره..
براد:اعتذر على ما ساقوله واعلم انه سيغضبك ولكن.. اتمنى ان تستمعي إلى حديثي للنهايه..
ايلين :حسنا.. قالت وبدأ شعور التوتر يسيطر عليها..
براد:عندما رأيتك في الحفل أعلم أنني كنت في حاله سكر ولكن ما حدث آثار اهتمامي وإعجابي أيضا .. شعرت انك فتاه مختلفه ليس مثل باقي الفتيات في هذه المدينه .. لذا بعد مغادرتي المشفى أمرت احد رجالي بتحرى عنك وإحضار بعض المعلومات التي تخصك لي..
ايلين:كيف تجروء على فعل هذا ها من سمح لك.. قالت بغضب وهي تنهض..
براد:الن نتفق على أن تتركيني اكمل حديثي ولا تقومي بمقاطعتي.. ارجوك أجلسي هيا..
جلست ايلين وهي تشعر بلغضب... وقام براد بمتابعه حديثه وقال؛علمت انك هنا من أجل العمل لمساعده والدك في علاج والدتك التي تعاني من مرض في القلب.. لذا عملتي في قصر إل غوتشي خادمه.. ولكنك فتاه لا يليق بك هذا لذا أتيت إلى هنا لكي اقوم بعرض عمل أفضل من ذالك العمل التي تقومين به في ذالك القصر..
ايلين :انت.. انت من تضن نفسك هاه من سمح لك بالتجسس على وعلى عائلتي وعملي.. قالت بغضب
براد:ولكن الأمر ليس كما تضنين انا فقط أردت الاعتذار على ما بدر مني لذا قررت مساعدتك.. هذا كل شئ..
ايلين:ومن قال لك أنني احتاج لمساعدتك هاه..
براد:لم يخبرني احد بهذا ولكن كما أخبرتك أردت الاعتذار وإصلاح ما بدر مني.. والآن سأخبرك بعرضي وساذهب واترك القرار لك..
ايلين :وما هو ذالك العرض الذي سمح لك بدخول إلى حياتي بدون إذن.. قالت وهي في قمه الغضب..
براد:أن تعملي كمساعده خاصه لي في الشركه وفي القصر وتقومي بترتيب مواعيدي وجميع الأشياء التي تخصني.. بدلا من خادمه في ذالك القصر.. وسامنحك راتب أفضل من ذالك الذي ستحصلين عليه من ال غوتشي..
ايلين :يبدو أنك رجل بلا عقل أو انك لا تعي لما تقول.. هل تضن أنني بهذا الغباء.. اعمل كمساعده لرجل في أول مره التقينا بها حاول التحرش بي وتقبيلي.. قالت وهي تنهض
نهض براد وهو على حافه الانفجار بها.. وحملها ووضعها في
في سيارته ويقود بأقصى سرعه إلى قصره واخذها إلى غرفته ووضعها في سيريره ومضاجعتها حتى تفقد الوعي.. ولكنه سيطر على نفسه.. عندما تذكر بأن جود يعامل النساء بطريقه سيئه من بعد وفاة زوجته..ويبدو أنه يفعل هذا مع كتله الآثاره هذه...لذا قرر أن يتحلى بصبر إلى أن تأتي إليه بقدمها..
براد:أخبرتك أنني كنت في حاله سكر ولم أعي لهذا.. لا داعي للغضب ..ساذهب واترك القرار لكي.. صدقيني ليست فكره سيئه إلى هذا الحد العمل كمساعده لي.. سأترك لكي رقم هاتفي والقرار عندك.. قال وهو يخرج كرت يحمل رقم هاتفه وقام بوضعه في كف يدها ثم ذهب باتجاه الباب...
وقال :فكري جيدا بالأمر.. وداعا.. أيتها الفاتنه
جلست ايلين وهي تمسك بذالك الكرت في يدها أرادت تمزيقه ولكن قبل أن تفعل شعرت بخطوات زيلدا قادمه لذا قامت بوضعه في حقيبتها...
زيلدا :هل انتي بخير بنيتي.. هل فعل شئ ذالك الوغد..
ايلين؛ انا بخير لا تقلقي.. قالت بابتسامه زائفه
زيلدا؛ ماذا كان يريد منك..
ايلين؛ لا شئ فقط أراد الاعتذار واخباري عن أشياء تخصه وأنه شخص ليس سئ.. لا تعلم لما قامت بإخفاء الأمر عن زيلدا ولكن هي تريد التفكير في الأمر.. ولما لا اذا كان شخص سئ لما سيأتي إلى هنا ويعتذر عن ما فعله.. على الأقل أفضل من ذالك الوحش الذي يقوم بأذيتها دون أسباب واضحه ولا يعتذر
وفي كل مره يراها بها يتعمد اذيتها..
زيلدا:ايلين بنيتي ماذا هناك..
ايلين:هاه لا شئ عمتي اعتذر فقد شردت..
زيلدا :كيف تعترفتي على هذا الرجل..و على ماذا كان يريد الاعتذار..
ايلين :هذه قصه طويله بعض الشئ سأخبرك بها لاحقا.. عليا الذهاب الان لقد تأخر الوقت..
زيلدا:حسنا بنيتي.. ولكن احذري من ذالك الرجل فهو سئ وليس كما تعهدين..
ايلين:لا تقلقي سأكون حذره.. سأذهب الان.. سأعود لزيارتك مره اخرى..
زيلدا:لا ابقى هنا لنتناول العشاء.معا.
ايلين :في المره القادمه عمتي لا أستطيع الان فقد تأخر الوقت على العوده للقصر..قالت وهي تنهض
زيلدا: كما تريدين عزيزتي.. اعتني بنفسك.. قالت وهي تحتضنها..
ايلين :وانت أيضا.. إلى اللقاء.. قالت وهي تبتعد عن زيلدا وقامت بفتح الباب وذهبت إلى آخر الحي لتستقل سياره أجره.. جلست في المقعد الخلفي واخبرت السائق بأن يقلها إلى قصر ال غوتشي..
...................
*جود*

أحببت خادمة❤️Where stories live. Discover now