بعد مرور اسبوع ع ذلك الموقف !
جلست ف حديقة منزلى افكر فيما يمكننى فعله لاقابل نامجون !ماذا ؟
هو يرفض مقابلتى ، كلما ذهبت لمكان عمله يخبرونى ببعض الحجج التى تذكرنى بأيام المدرسة !
نامجون
نحن لم نعد اطفالا !
هو ليس هنا ، مشغول ، لقد غادر حالا ، اليوم اجازة ، هو نائم
ما هذا بحق السماءلذلك قررت الاتجاه للامور الغير تقليدية !
استدعيت جيمين و يونغى
هما الوحيدين الذان اجابا ع اتصالاتى ، لا اصدق حقاا ان يونغى اجب ع اتصالى !" حسنا ماذا ستفعلين ؟ "
بالطبع هذا كان جيمين ، فيونغى نائم" انه أمر سهل للغاية ! "
" ماذا ؟ "
" انت ستتصل به ! "
" بحق ! هل اتصلتى بى وجعلتنى اترك عملى فقط لكى تقولى اتصل به ؟ "
" ماذا ؟ هذا ما جاء ف عقلى "
كنا سنخوض شجارا كبيرا حقا لكن يونغى استيقظ صائحا
اخبرنا ان نلجأ لافكار الأفلامهذا فظيع
لكن
لأجل نامجون
وعلاقتنا
معا
جيمين شايفك ياللى مش بتعمل فوت 😑
بمناسبة جيمين
انا بحبه وبحب يونغى اوووى اوووى
وبحبكم 💜
القصة خلاص بتنتهى
YOU ARE READING
LOVE
Short Story" ماذا تعرفين عن الحب ؟ " " الحب ؟! الحب هو القدر ... هو قدرنا معا ! جميع تلك التضحيات التى حدثت لم تكن لتحدث لولا أننى أحبك ! و جميع تلك الأحداث التى صارت بيننا تجعلنى متمسكة بك اكثر من قبل ، لذلك لا تهرب ولا تتجاهلنى ؛ لأننى لن أتخلى عن...