وضع يده على معدتها بادئا بدغدغتها فجأة
صُدمت لما يفعل وهي تضحك بقوة

تحاول الافلات منه
"يااا توقف .. جونغكوك"

لا تستطيع التنفس بسبب ضحكاتها القوية
تتململ اسفله محاولة ابعاده لكنها لا تستطيع

بغير قصد ضربت عضوه بقدمها

توقف حابسا انفاسه مغلقا اعينه بقوة

شهقت بصدمة وهي تضحك واضعة يديها على فمها

سقط جونغكوك على الارض ممسكا بعضوه
متلويا على الارض

اعتدلت سول زامة شفتيها
تمنع نفسها من الضحك
"هل انت بخير؟"

نظر جونغكوك اليها بحدة مسببا ضحكاتها
"انا اسفة .. لم اقصد حقا"

قالت بين ضحكاتها وهي تجلس على ركبتيها بجانبه
تربت على ذراعه

"هل صغيرك بخير؟"
سألته مازحة

امسك قميصها فجأة بعنف ساحبا اياها نحوه لتنحني فوقه متفاجئة من فعلته لتتكئ بيديها على الارض بجانب رأسه
"اذا كنتي لن تمانعي يمكنني ان اريكي صغيري ذاك لتستطيعي تقدير صغره جيدا"
تحدث جونغكوك بصوتا خافتا
به نبرة تحذيرية بعدم تكرار تلك الكلمة

ابتسامتها تحاول منعها حقا ولكنها لا تستطيع لتظهر على شفتيها بطريقة لطيفة تجعله يريد تعنيفها

"حسنا اخاف ان يكون صغيرا حقا ويبكي"
قالت بأستفزاز

" انتي حقا تريدين ان تُعاقبي "
قال مبتسما بأتساع

رفعت حاجبيها هامسة
"وكيف ستعاقبني؟
هل ربما ستشتكيني لوالدي؟ "

يحدق بأعينها البندقية
ساحبا اياها اكثر من قميصها
ثم ادار وجهها عنه بيده الاخرى ليتقابل مع وجنتها

همس بأذنها بصوتا هادئا مثيرا
" سأفكر بالعقاب لاحقا
لكن الان .. دعيني اعطي صغيرتي قبلتها اليومية"

شعورها بشفتيه على عنقها جعلها تغلق اعينها بنشوة شديدة تجتاح جسدها

لم تكن قبلة واحدة
ولكنها عدة قبلات بذات المكان
مسببا ارتفاع حرارة جسدها

جفلا كلاهما عندما سمعا صوت الباب
فأبتعدت من فوقه سريعا متوجهة نحو الباب بنبضات متسارعة مبعثرة

فتحته لتجد هوسوك امامها
نظرت له لعدة لحظات فأستغرب ذلك
دافعا اياها لتتنحى جانبا ليدخل
"ياا ما بكي"

My Gay Housemateحيث تعيش القصص. اكتشف الآن