#البارت السابع عشر
#قصة حرب ونار
#الكاتبة فصليه القدر
براء،، مرت شهر وحرب يطلع الصبح ويرجع بليل مجرد سلام ويصعد للغرفه ابد ميباوع بوجه زينب ومن يشوفه يضل يخزر بيه ويقبض علئ ايده. دائما تطلع لسووك ومن ترجع وجهه اصفر. وترجف ومن نحجي وياه بس صافنه
ويوم من الايام. صاحه حرب صعدت الغرفته ومانسمع بس الصيااح نزلت مدمايه وتنزف وديناه للمستشفئ طلع عده رضوض وكسر.
عمتي،،، يمه برري كومي ارضعي بتج انه اكوم ع شغل
براء،، لا عمه عليمن هسه ارضعه وانتي نيمه وانه اكوم ع شغل
عمتي،،، يله يمه ماكو فرق بينه. لان بهاء بعد جم يوم ويجي هم انضف البيت انسوي علي عمل شعبي
براء،، تدللين عمه
عمتي،،، امشي صيحي نار خلي تن
براء،، هاا ضليت اباوع عليه نست وكالت نار. باوعت الحجيه جررت حسره ونزلت دمعته
وطلع عمي باوعلنه كاال الله يرد الغايب بسلامه
عمتي،،، اووووووف. خليتي حسره بكلبي يايمه
براء،، ضليت ابجي لان صدك البيت فاارغ بدونه وحش البيت احسه يريد ياكلنه جانت هيه تضحك وسولف جانت مسويه للبيت روح حررب جان ياكل ويانه هسه هوه عباره عن جسد بدون رووح
اريد اكوم وشوف حررب دخل وكال
حرب،، كلجن اطلعن منا لبسن عبيجن وروحن البيت فرح وتعالو العصر عدي شغله اريد اسويه
عمتي،،، خير يمه وين
حرب،، يمه امشو استعجلو اريد اسوي شغله
وخذو وياجن ام زهره
عمتي،، يمه ماتكدر تمشي
حرب،، عساا ماحسلنه اخذنه وياجن
عمتي،، ماشي يمه
براء،، انباوع علي اجه مستعجل ومانعرف شيسوي ركضنه بدلنه وحضرت ملابس البتي عفاف ونزلت زينب تمشي علئ كيف
اجه سلام وصلنه البيت فرح
الحجيه،، ولك يمه سلام شكو. اشبي اخوك
سلام،، باوعت من جامه السياره. وكتلهم ماكو شي بس عدنه شغل
الحجيه،،، جاا اطلعونه من البيت
سلام،،، اي حجيه مو جماعتنه اتريد تجي ونشتغل سوه
زينب،،، اباوع عليهم يحجون من وره خشمهم ومايباوعون بوجهي ابد خفت خاف انكشفت
ضليت ابلع بريگي
براء،، وصلنه نزلنه وطلع سلام كبل حتئ مانتضرنه ندخل ضليت بقلق
حررب،، ها سلام بشر وصلتهم
سلام،،، اي خويه وصلتهم
حرب،، يله جيب العمال خلي ينصبون الكامرات وكلهم ماريدهن يبينن ابد وخلي يحط بغرفه زينب كامرتين وجهاز تجسس بدون ماتعرف ولاتحس
