بارت الثالث عشر

131 32 22
                                    

لقد كنت أسير انا وريكس إلا مطار ...لكي نعود إلا منزل. ..لقد طلب مني ريكس جلوس على مقاعد الانتظار. ..لكي تأتي طائرتنا ...قال لي بعد نصف ساعة !!...ذهب هو إلا لكي يأتي بي بماء! !..لقد تأخر هل حدث له مكروه! !..لقد قمت من على كرسي خوفا من حصل اله شيء. ..لقد ذهب منذ ربع ساعة ولم يعد بعد! .....لقد كنت اسير انا اقوم بمسك ظهري. ..إقصد مكان عملية! !..إنها تؤالمني حيانا !!...كنت أسير وانا ابحث عنه ...لقد شاهدته يقف مع فتاة يضحك معاها...كانت فتاه تقوم يضحك أيضا وتقوم بتقرب منه! !!....لقد شعرت بغضب حيال ذلك. ..سرت مسرعة متناسيه الم في ظهري. ..نعم أنا أشعر بغيره من ذالك. ...أي أنه أن بدأت أحب ريكس! !..من لا يحبه شخص مثله! !..لقد اهتم بي كثيراً ....ألن يقال يأتي بعد اهتمام حب !!..لقد أوقفت أمامهم انا اقول ريكس بغضب

ماذا تفعل هنا؟ ...أقصد لقد قلقت عليك. ..لما تأخرت! !!..نظر لي هو يقوم ويشير إلا فتاة

أمم مايا انا اسف! !..لم أقصد قلاقك ولكن بصدفه شاهدت لارا زميلتي بجامعة. ..هنا!!..عندما قال ذالك تحدثت فتاه مدعوة بلارا

اوه ريكسو لم تخبرني أن جدتك هنا! !!....لقد كانت تتحدث بدلع. ..ريكسو! !..ماهذا اسم واللعنه! !..هل قالت اللتو جدتك؟ ...لقد شعرت بغضب وانا قوم بسير بتجاها وانا اقول لها

من جدتك تقصدين؟ ...هيا تكلمي ...لماذا تنظرين لي هكذا؟ ...تكلمي. .

إن. .انا لم أقصد. ..لقد قاطعها ريكس هو يقول

لارا هذا ماريا صديقتي! !..فتاة التي اخبرتك عنها الآن!!...لقد نظرت له بغضب وانا اقول

ماذا...ماذا قلت لها عني؟ ...هل قل. ...قاطعتني فتاه وهيه تقول

اوه انا اسف ماريا. .انا سعيدة برؤيتك. ..ريكس كان يتحد....لقد قاطعتها وانا اقول

هل أنا أتكلم معك أم مع ريكس؟ ..

إن. .انا كنت. ...

اصمتي واللعنه ...لماذا لا تتوقفي عن كلا. ...قاطعني صوت ريكس هو يقول

مابك؟ ...لماذا تصرخين عليهااا؟ ..ماذا قالت لك لكي تغضبي عليها؟ ..لم..

قا...قالت لي جد...جدتك؟ ...قلتها وانا اشهك ببكاء ذهبت مسرعه دون أن أسمع نداء ريكس خلفي. ..اماذا انا أبدو هكذا؟ ...لماذا قالتها أمام ريكس؟ ..كم انها فتاه فاسقه! !..أعلم أنها قالتها عمدا !!..لكي تخجلني أمام ريكس. ..لقد اوقفني ايد ريكس التي مسكتني من معصمي هو يقول بعصبية

مابك؟ ...لماذا لا تتوقفي الم أنادي عليك لماذا لم تتوقفي؟ ......

ألم. ..لم تسمع ماقالته لي؟ ..

لا تحزني نها حمقا ...لا تبكي ماريا إلا حب رؤيتك هكذا. ...أقسم لقد ابوختها على ما قالته لك. ..لا تبكي فحسب! !!..لقد قام بحضني ويقوم بمسح على شعري بللطف.!!..بعدت عن انا قوم بمسح دموعي وقول له

هل. .هل أنا أبدو. ..كبيرة حقا! !!

لا أقسم لك لا ...انك جميلة وتجاعيد تزيدك جمالا أقسم. ..شعرك ااه شعرك نه جميل حقا! ..أكثر شيء يعجبني بك شاعرك! !.

شعري فقط.؟؟..أقصد لم يعجبك شيء في وجهي!!.لما فقط شعري؟ ..

لا ..لا قلت لك أكثر شيء احبه هو شعرك! !!..أي أن يعجبني عيناك ونفك أيضا! !..ولكن أكثر شيء شعرك! !..ااه ماريا لقد تأخرنا هيا بنا. ..لقد امسك يداي وسار بنا لا مطار. ..جلسنا في طائرة ...انا جلست أمام نافذة. ..وريكس أبجانبي. ..لقد شعرت بفرح شديد أي أن ريكس يراني جميلة. ..ويحب شعري أيضا! !..ااه كم كنت اكره شعري ...ولكن لأن لا ...أحب. ..احبه أكثر من أي شيء آخر.!!...لقد قاطعني صوت طائرة وين تطير ...ااه كم أكره صوتها. ..إنه يؤالم اذناي حقا. ..لقد امسك يداي ريكس هو يقول لي سوف تطير طائرة لا تصرخي كما فعلتي بلمره أوله. ..قالها وهو يضحك. ..لقد ضحكت انا ايضا وقلت له لن أفعل ذالك اعدك. ..لقد مرت نصف نحن في إلا طائرة ...لقد أخرجت هاتفي جديد. ..لقد اشترى لي ريكس هاتف قال لي لكي نتحدث معا عندما نصل. ..لقد علمني عليه. ..إنه صعب ولكن بمرور الوقت تعود عليه ...هذا ماقال لي ريكس!!!..قاطعني صوت ريكس هو يقول

هيا ماريا لقد وصلنا! !!..

العمر الضائعTahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon