العمر الضائع

بارت الثاني عشر

قاطع شرودي  دخول ريكس إلا غرفة ....نعم لقد أجريت عملية. ..أسبوع ماضي! !..اخرجني ريكس اليوم الرابع من المستشفى. ..لم يقبل أطباء بهذا! !.ولكن هو تكلم معهم وقال لهم أنه سوف يهتم بي جيدا. ...نعم هو فعل ذلك. ..لم يدعني أفعل شيء ...يأتي لي الإفطار إلا غرفة. ..وبعد ذلك يقدم لي أدوية ومسكنات الأم! !!...عندما أشعر بألم. ..عندما اشتاق إلا ابي يقوم بفتح كاميرا ...ويظهر من خلالها ابي '...نعم لقد سامحته على ما فعله بي. ..أي أنه لم يأتي إلا الإنجليترا. ..بسبب اخوتي.!!..قلت له لما لم تدعهم عند عمتي مارا !!..قال لي فعل ذلك ولم يجدها في منزلها. ..سأل جارها قال له نها غادرت منزلها مند سنتين! !..ولم يستطع تركهم عند طبيب دان لأنه ليس دائما متواجد في منزله! !!..واضطر بقى معهم! !.. دخل ريكس لا غرفة هو يقول لي

العشاء جاهز ...هل انتي جاع. ..ااه ماريا هل كنتي تبكين؟ ..دعيني أرى. ..لقد امسك وجهي بيداه ويقوم بمسح دموعي ويقول لي. ..هل اشتقتي إلا والدك ؟...هل تريدين ان تتحدثي معه عبر هاتفي؟ !!...عندما ذكر ابي زادت دموعي وقمت بحضانه انا اقول له

نع. ..نعم اشتقت إلا ...آب. ..ابي ..إنا أريد إلا. ..الآن ..انا فتاة سيئه. ..لقد. .لقد اتعبت آب. .ابي معي. ..انا فتاة. ..كثيرة الأمراض. ..لقد. .لقد تعب معي كث. ..كثيراً. ..ياتي من العمل مت. .متعب ...ويقوم بصتحابي إلا. ..مستش. .مستشفى. ..لقد. ..شاهدته عدد. ..مرات يتوسل بالآخرين. ...لكي يجلب. ..مال! !..للعلا. ..العلاجي.!!...شاهد...... قاطعني ريكس هو يقوم بمسح على راسي ويقول

اصمتي! !!..من قال لكي ذالك؟ !!..من شكا منك! !...انتي لم تعرفي ماذا يقول والدك عنك. ..كان يقول ماذا فعلت إلاه لكي يقوم بعطاءي فتاه مثلك! !....كان يقول إنها هدية! !..هدية من الاه لي. ...من كثر كلام لذي يقال والدك عليك. ..لقد اتاني فضول رؤيتك! !.نعم تمنيت أن أراكي بسبب كلام لذي يقاله والدك! !...لقد كنت اخد خبارك من والدي. ....لقد كنت اتي إلا مستشفى كل يوم. ..لكي أراكي. ..ولكن أرى فقط والدك...عندما تكونين انتي بلغرفه خاصة الأشعة ..عندما أسأله عنك يقول لي. ..لم تأتي! !..كنت أعلم أن يكذب علي ...بعتقد اني سوف السبب الك الجراح. ....ولكن انا لم انصت ليه! !.كنت دائما اجلس خلف باب غرفة ابي. .لكي انظر ليكي عندما تخرجين! !..ولكن دائما أبا بلفشل. ..يحدث شيء ولم أراك. ..يبدو أنه الاه أراد ذالك. ..لكي أراكي صدفة! !..هههه أقصد بلغرفه خاصة اللرجال. ..صحيح لم أسألك ماذا كنتي تفعلين هناك؟ !!!! لقد كنت حاضنة ريكس وكنت ابكي لأنني اذيت ابي ...ولكن عندما ذكر ريكس الغرفة الانتظار. ..ضحكت وعيت ما انا عليه! !!..لقد بتعدت عنه وانا انظر إلا اسفل ....من شدة خجل على ما فعلته اللتو. ..ولكنه رفع راسي بيداه هو يضحك ويقول لي

أحب نظر إلا خديكي عندما يتوردان ...من شدة خجل! !...هههه لقد شاهدتها ثلاث مرات عندما للمست ظهرك عندما التقينا اول مره. ..أمم وعندما ذهبنا إلا متنز. ..ااه تذكرت لما ذهبتي عندما ركبنا اللعبة دولاب ؟..ألم أراكي كنت غاضب حينها لقد تشجاجرت معه. ..لقد قمت بفصله عن عمله! !....هل أتى ولدك قام بخذك أم ذهبتي وحدك ؟....

ها. ..أقصد أن...انا لم اذهب! !...لق...لقد شاهدت ابي ...يد...يدخل إلا متنزه. ..وذهبت. ..إليه نس..نسيت اخبارك ....إن. اني ساذهب! !!...لقد كنت أتكلم وانا اقوم بلعب بصابيعي من شدة خجل. .
نعم لقد كذبت عليه. ...إلا أريد أن يعلم بنني ذهبت وحدي! !..لكي لا يشعر أنني فتاة ضعيفة ....ولكن قاطعني صوته هو يضحك

ههه. ..ههههههه اللعنه لقد توردت وجنتك مجدداً. ..لما خجل ...يبدو أنك تكذبين علي على ما عتقد.؟  ...

لا. .أقصد لما اكذب عليك؟...

لا علم ..ولكن شاهدت فتاه حينها تسير مسرعه ..أعتقد أنها خجله من شيء ما. ..ولقد شاهدتها تقف عند باب متنزه. ...تبحث عن سياره تذهب بها إلا منزل. ..ولكن انا عندما شاهدتها لم تجد شيء ..قمت باتصال على سائق خاص بي. ..لقد كان أمام باب المستشفى ..لقد أخبرته أن يقوم بيصالها إلا منزلها. ..الانها لا تعلم عنون منزلها ..لأنها لم تخرج كثيرا! !..أممم هل تعرفين هذا فتاة يا ماريا؟ !!!...

يالهي كم أنني حمقا ....وأنا أقول كيف عرف سائق منزلي. ..انا لم أخبره بشيء؟ !!!!