١٣

13.2K 356 37
                                    


ع ـ ـذرا يا أنثـ ـ ى !!!

لكنــــي لا أثــــق أبــــــدا فــــــي الفتــــــيات.........
لقـــــــد بنيــــــت فـــــــي قلبـــــــي مـــــــن الكُــــــره عمـــــــــــــارات........
لا تستـــــغربوا مـــــن كلامـــي لأن كــــل جـــــــنس حـــــوى تافهـــــــات.........
أعلــــــــم ان ليـــــــس كـــــل اصابعـــــــي متشــــــابهات......
ولكــــــ ـن ب صراحــــــ ـه..
الــثـــقـ ـ ـة الــــــزائـــدة بـالآخــريــن تــقــتــل احــيـــانـــا

لندن
كان المطر ينهمر بغزارة خارج الجامعة
بعد ما خلصوا محاضرة رجع الكل اتجمعوا بالكفتيريا
كانت تمارة جالسة وتسمع لكلامهم وسوالفهم كانت مندمجة بس ما تضحك كثير او تتكلم .
اما فهد كان بيحس بيغظ وقهر منها لانها راحت مع ايان
لانه هو بيعرفه واحد حقير لعاب خايف عليها
من انه ياذيها وهي مندمجة بالسوالف فجأة رن تلفونها وبدون ما تشوف الرقم ردت:الوو.
اجاها صوت ارعش قلبها واعاد احياء مشاعر تحاول تخفيها
كان صوت صقر:الوو.
قالت ببرود عكس النار بجوفها:ايش بغيت.
صقر:تمارة.
حست قلبها رجف لما قال اسمها ما استحملت وبندت بوجهه.
الكل كانوا مو منتبهيم ما عدا فهد الي حس فيها لانه ما بعد عينه عنها :عن اذنكم لازم روح.
قامت تمارة وطلعت برا الجامعة وهي تحس بخنقة كاتمة عليها.
كان فهد بدوا يلحقها بس الشباب جبره يظل قعد وهو باله مشغول عليها

عند تمارة كانت تمشي تحت المطر رجليها بيتحركن بصعوبة تمشي وتمشي كانت تحس بالضياع كانت دموعها بينهمرن مع انهمار المطر تحس بشوق الم وجع ضياع صارت تبكي بصوت عالي وتشاهق وهي تمشي تعبانة تعبانة هذا هو احساسها وهي ماشيه بدون هدف كان الطريق هادي ما غير صوت نحيبها...

************
ينتَقدوووني . . ,♥!؟

و أتفآجـىء . . مع مرور ( آلوٌقــتّ )!؟

أنهَـم
..
{يقلدووونني}
************
عند خاطف تالا
حملها وهو مستغرب من انها خفيفة حطها بالسيارة وطلع

بالجامعة عند الوليد
الوليد :الا وين معاذ ماني شايفه.
بدر بتوتر:هاا مدري؟؟
الوليد انتبه لتوتره:ايش في؟؟
بدر :لا لا ولاشي؟؟
رن جوال الوليد :الو ...ايش في....نعععم..طيب انت بس اعطيني العنوان.
قفل التلفون وناظر بدر:يعني ساواها بغيض:انا ايش قلت انا بتعامل معاه.
وقام لبس نظارته وطلع لسيارته.

عند تالا لساتها نايمة حطها على الكنب وناظرها"ايش هذا والله ماهو بولد ناظر ملامحها مستحيل ولد وعنده هذه الملامح "
حس انه جاي على باله يتاكد قرب حتى يفتح قميصها ....

***********
ﻵ أعاتب و ﻻ أتكلم !
ﻷنيٌ قآسية جدّاً فيٌ العتابّ
أستطيع أنْ أحطم قلوبهم بكلمه !!!
أستطيع أنْ أخسرهم ب حروف
خرجت منيٌ مبعثره منْ ] غير قصد [ , !
وُ دائما أقول لهم ،
ﻵ تستفزوا صمتيٌ أبدا !
وُ لكنهم يعتقدونْ أننيٌ أمزح معهم !
************
بيت جد رندا
الكل كانوا موجودين لانه العشا اليوم ببيت الجد
عند رندا ما طلعت من المرسم
خلصت رسم ولساتها تحس قلبها شاعل من جوا صارت ترمي الاغراض وتكسرها
الكل سمع الصوت.
غزل حطت يدها على قلبها:رنداا.
الجد خاف عليها كان بدوا يطلع بس دخلت رندا ناظرتهم على السريع وطلعت لغرفتها
دقايق ونزلت بس الصدمة انه كانت لابسة لبس اولاد
اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي

لا تلوموني ولا تعاتبوني لان ظروفي اجبرتني اتنكر كولدМесто, где живут истории. Откройте их для себя