البارت 134

Começar do início
                                    

ريماس : ماتبكيش حيت الابن كايبعد حتى كايبعد و فالاخير كايرجع لعند الام ديالو
أديرة : هادشي بفضلك ا بنتي
ريماس : انا كنت غير سبب ا خالتي
اديرة : شكرا بزاااف على شنو درتي اليوم .. مدات اديرة يديها باش تعنق ريماس
ريماس : ( عنقاتها ) مابيناتناش ا خالتي .. بقاو على داك الحال مدة ثواني عاد بعدات ريماس
اديرة : ( مسحات الدموع لي كانو باقيين ) خلينا نهبطو ولدي ارسلان غايكون كايتسناك
ريماس : واخا .. هبطو لتحت و توجهو لجهة الجردة .. مع دخلات تحولو الانظار ليها و هادي حاجة عادية بإعتبارها العروس .. تقدم ارسلان لي كان منباهر بجمالها و شد لها فيديها و علامات الاعجاب ظاهرة على وجهو .. مشات اديرة و خلاتو يهضر مع ريماس
أرسلان : كون عرفت غاتجي ملكة وسطو ماكنتش نخليك تلبسيه
ريماس : ( بإبتسامة ) عجبني اختيارك
أرسلان : كانظن بلا مانزيدو نكملو العرس .. العقد باراكا
ريماس : لا واش دابا كاتهضر معايا بصح؟
أرسلان : ماكانضحكش .. ماباغيش شي حد يهز عينو فحاجة كاتخصني
ريماس : العرس مابقا ليه والو و يسالي و انا باغا نفرح بيه
أرسلان : بشرط بقاي حدايا و يدك مايفلتوش من يدي .. مشاو لجهة الطبلة ديال العائلة الصغيرة لي كان فيها غير اديرة و سي ايتان و اسوار و مرتو و جوليانا و ريناد و فادي .. شافها اسوار بلاغوب و فواحد اللحظة كان غايسها فيها و فجمالها حيت فعلا جاتها شي حاجة اكثر من رائعة ولكن تدارك الموقف و دار غض البصر حيت هو شخص مزوج و ريماس دابا ولات مرت خوه ...

جاو الضيوف كايباركو ليهم زواجهم الرجال كايباركو لأرسلان و العيالات كايباركو لريماس
أديرة : ولدي واش نقول لهم يجيبو الخمر المبارك باش تشربو منو؟؟
أرسلان : لا
سي ايتان : ولكن هدا راه طقس من طقوس الزواج
أرسلان : ماشي ضروري باش يتم الزواج ... سالاو الضيوف من المباركات و جا الوقت باش يركبو الخواتم .. مشاو لديك الخيمة البيضاء لي كانت فيها طبلة فين كانو جالسين على ود الوراق ديال زواج .. وقفو و تبعوهم الضيوف وقفو القدام بينما عيط اسوار عليهم باش يجيبو الخواتم .. دازت مدة قصيرة و جاو 2 سربايا واحد فيدو صينية مصنوعة من الذهب الخالص و وسطها مفرش بالورد و فيها شي بواطات ذهبيين ديال الخواتم و الثاني صينيتو مغطية .. وقفو حدا ارسلان
أسوار : خويا ها الخواتم .. هز أرسلان خاتم ريماس و شد لها يديها بين يديه ركب لها الخاتم و عينيه مافارقوش عينيها .. كان خاتم ملكي بإمتياز كايتكون من جوج خواتم على شكل تاج واحد من الذهب الاصفر و واحد من الذهب الابيض مرصعين بأندر نوع الألماس و من لداخل ديالو مكتوبة سمية ارسلان فيه .. جا قد صبعها و عجبها ذوقو بزاف اما ارسلان عجبوه يديها لي جا معاهم الخاتم
أرسلان : الخاتم تصمم لصبعك .. ماتقلقينيش منك و تحيديه شي نهار
ريماس : وعد مانحيدوش حتى للموت .. جات نوبتها باش تركب ليه خاتمو .. هزات الخاتم و هي مقتانعة بذوقها
ريماس : ارا يدك .. لبسات ليه الخاتم لي كان رجولي و راقي منقوش نقشات رجولية و من لداخل مكتوبة سميتها .. هز يديه كايشوف فالخاتم
أرسلان : هاد الخاتم غانتدفن بيه
ريماس : ولكن مايصلاحش تتدفن بيه
أرسلان : حتى واحد مايقدر يمنعني نديرها .. مشا السرباي اللول و جا الثاني حيد الغطا من فوق الصينية .. كانو فيها 2 كيسان من الفضة فيهم الحليب و طبسيل فيه التمر .. و لثالث مرة هاد النهار كايفرحها منين بدل عادة الخمر المبارك بالحليب و التمر فقط باش ماتحسش بلي العرس مشا على الطريقة اليهودية فقط .. هز تمرة وكلها لها و حتى هي دارت نفس الشي و شربو الحليب لبعضياتهم الشي لي خلا سي ايتان و اديرة و باقي العائلة مستغربين ولكن فالاول و الاخير هدا كايبقا قرار ارسلان .. تسمعو تصفيقات من جميع الحضور .. شد راسها بين يديه و باس جبهتها قدام العائلة و الحضور
أرسلان : ( بإبتسامة ) وليتي حلالي .. عطيت كلمتي غايجي نهار لي تتحط فيه سميتك جنب سميتي و تولي ديالي و وفيت بكلمتي
ريماس : نتمنى مانندمش على هادشي
أرسلان : مانواعدكش بهادشي ولكن نعطيك كلمة ماغانخلي حتى حاجة تأذيك .. دابا عاد رتاح عاد تهنا منين ولات مرتو .. كانت ديما بحال ألوان قوس قزح زوينة و حتى كايقول ها هو شدها حتى كاتصدمو بإنفلاتها من يديه مخلية موراها سلسلة صور .. دازت مدة قصيرة و بداو كايمشيو الناس .. جاو عائلتها و سي راضي ودعوها و بيان سيغ حتى واحد فيهم ماكان فاهم شي حاجة فهادشي كامل عائلتها مستغربين كيفاش تزوجات بواحد غني حتى لهاد الدرجة اما سي راضي و ولادو كانو مستغربين كيفاش تزوجات بواحد يهودي .. سيفط معاهم ارسلان مالك باش يركبوهم فالطيارة و يرجعو للمغرب ماجات فين دوز ربع ساعة حتى كانو الضيوف مشاو و بقات غير العائلة .. دخلات اديرة كاتجري للجناح ديالها باش تجيب شي حاجة في حين ارسلان و ريماس و العائلة دخلو للداخل
سي ايتان : مبروك عليك ا ولدي
أسوار : مبروك عليكم .. الله يرزقكم السعادة
داوود : الجناح ديالك ا ريماس وجدوه لك الخدامات لتحت
أرسلان : بدل الجو و دوز هاد الليلة فيه .. مرتي بلاصتها معايا .. بقا واحد كايشوف فواحد و اكثر شخص ماحملش راسو هو داوود حيت فاش ارسلان كان مزوج ببنتو ماكانش مخليها تطلع للجناح و دابا ريماس لي عرفها يلاه هادي 3 سنين غادي يخليها تعيش فجناحو .. يلاه جاو يطلعو و هي توقفهم اديرة
اديرة : تسناو واحد الشوية .. ضارو لعندها لقاوها جايا و فيديها واحد البواطة قربات لعندهم و وقفات قدام ريماس
ريماس : خالتي اديرة
أديرة : ( حلات البواطة ) هاد السلسلة غالية عليا بزاف و غالية على العائلة .. متوارثة بين عرايسات العائلة .. نهار تزوجت بإيتان ختارتني حماتي انا من بين كاع العرايسات و كيفما عطاتها لها حتى هي حماتها عطاتها لي .. و اليوم جا الوقت باش حتى انا نعطيها لعروسة ولدي البكر أرسلان ...

إمبراطورية الأسودOnde histórias criam vida. Descubra agora