المسودة تكتب نفسها، بنفسها.

239 35 111
                                    

-وضعي فوق هععع-

هذا الفصل برعاية -maxmilian- اللي فازت في مسابقة كن الأول بقصتها آراشي. لسه ما قرأتها بس اكيد بقرأها يعني. قولوا مبروك. 💛

المهمز، أحس أفكاري من هنا بتكون بدائية جدًا، و الكتاب بيبدأ يكون ممل، بس يفرق معي؟ لأ طبعًا، هكمل فيه و لا هوا ههه.

في وقت من الأوقات، بيحس كاتبنا المسكين بأنه، ببساطة، مش عايز يكتب.

و النصيحة المعتادة هي إنه لازم يقرأ.

يقرأ إيه بقى؟ اي هبد عادي.

شوفوا يا شباب، في أول خمس مرات تحس إنها مفيدة فعلا، بعد كدا تبدأ تسئم، طب بعد القراءة، منا مش عارفة برضو أكمل كتابة يشباب.

لذا هذه النصيحة لا تعمل بشكل جدّي زي ما الناس متوقعة، بل هي أقرب إلى السذاجة.

لذا أنا هنا، للمساعدة. مساعدة نفسي أولًا، ثم أنتم ثانيًا. -أنانية موت-

كيف تتغلبوا على وقفة الكاتب. :"")

١.  أول طريقة، مضحكة جامد لولل، نجحت معي مرة، يمكن تنجح معكم، من يعلم؟!

في الحقيقة شعور الملل دا أفضل شعور تتحمسوا فيه للكتابة، مش حماس بمعنى حرفي، لكن ملل من النت و من كل حاجة، لذا ببساطة تضطروا تكتبوا، ليه؟ الدنيا مملة!

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.


في الحقيقة شعور الملل دا أفضل شعور تتحمسوا فيه للكتابة، مش حماس بمعنى حرفي، لكن ملل من النت و من كل حاجة، لذا ببساطة تضطروا تكتبوا، ليه؟ الدنيا مملة!

الإنسان الشاعر بالملل، ببساطة هيعمل اي شيء عشان يطلع من شعوره دا، لذا الكتابة تقدر توفر مسّاحة الملل.

لذا لو حاسين بملل دلوقتي، افتحوا المسودة و اهبدوا أي هبد، حقيقي أي هبد، مش فارقة، لأن اللي بتكتبوا فيها دي اسمها إيه؟ اسمها مسودة.

حد فهم حاجة؟ لا، تمم.

منفعتش الطريقة؟ اقفزوا لرقم ٢.

٢. ” دي أكثر نهاية غبية، وحشة، و غير مناسبة للكتابة، يلا نجربها! “

يب، لما الشخص يبقى عامل مسار محدد لقصته أو روايته، و يقف، بيبقى فيه عناد رهيب في عقل الكاتب.

بعض الناس بيقولوا المفروض يبقى الكاتب محضر النهاية في عقله مبدأيًا عشان ميعطلش في نص الطريق.

ZELLA, THE ASSISTENT | زيلا، المُعاوِنةDonde viven las historias. Descúbrelo ahora