استيسقظ الصغير اثر اشعة الشمس بعبوسه اللطيف تاوه بالم ليعود لواقعه تلمس رقبته لينتحب بالمالعلامات التي وضعها يونغي سادية ييغاية نظر بجانبه ليرفع يده ممررا اياها بسلاسة على وجه يونغي ليفتح يونغي عيناه مسببا فزع الصغير ....
"مابك?"قالها وهو يتامل تلك العلامات بفخر "عيناك مخيفة .....ساذهب لاعد الطعام ""همممم "نظر له جيمين ليجده قد عاد للنوم لييتنهد غسل وجهه محلقا بتلك العلامات هو ايضا ليلمسها برقة ثم غادر الغرفة
اعد الطعام وتناولاه ليقول يونغي "جهز نفسك ساخذك لعند امي "...
"بالطبع سانزل لشقتي ""حسنا "غادر جيمين نازلا لشقته وفور دخوله استقبلته رائحة يونغي ليسند نفسه على الباب
"هل كان هنا "
اوصله تفكيره ان يونغي كان هنا بالفعل وهو صائب
دخل لغرفته لبجدها بفوضى ليتنهد متوجها للحمام
هناك استحم ثم ارتدى ملابسه وهاهو يخرج من شقته بعد ان القى نظرة اخيرة عليها مقررا انه سينظفها فيما بعد
"يونغيي "
صاح جيمين بصوته الرقيق ليزمجر يونغي
"هيا "
خرجا من المقاطعة
وبعد كيلوميترات قليلة وقفوا امام منزل صغير متواضع ليفتح يونغي الباب
"يونغييي"
القت بنفسها عليه ليحاوط خصرها بيديه وعلى ثغره ابتسامة هادئة
شعرها يصل لكتفيها حالك السواد وطولها بطول يونغي انها ضخمة اما الباقي فنسخة عن اخيها
"كيف حالك اشتقت لك ?"
"بخير وانا ايضا "
ابتسم جيمين لمعرفته انها اخت يونغي
هي تشبهه للغاية
وايضا هو لم يشعر بالغيرة بالعكس بل اعجب باهتمام تلك الفتاة بيونغي
"انت مريض "
"نعم "
"رائحتك نتنة "
قالتها وهي تغلق انفها باصابعها بينما جيمين فتح عينيه بصدمة هل قالت له رائحتك نتنة
وما زاد صدمته هو ان يونغي الذي نظر لها ببرود فقط ولم تتزحزح ابدا
حتى بحدته هي متله
"بوه من هاذا?"
تقدمت اليه بينما تنظر له
لينزل عيناه متوترا
"مرحبا "
"م..مرحبا "
"لطبيف انت جيمين?"
نظر لها باستغراب ثم اومئ لتمسك بيده بسرعة تحت انظار يونغي
جذبته لناحية غرفة هناك صارختا
"اميي "
نظر لتلك المراة هي ايضا تشبههم عدى بعض الاشياء
مستلقية وعلى ملامحها التعب
"يونغي "
قالت بصوتها الانثوي ليقترب المعني معانقا اياها
"كبف حالك?"
"بخير "
"هممم "
"من هاذا "
سالت ليجيبها يونغي بسرعة
"بارك جيمين "
"ااه حسنا "
انحنى الصغير باحترام ليتقدم منها ببطئ
"مرحبا سيدتي"
"اهلا ايها اللطف "
"امي لقد اتى لرؤيتك "
قالت يونجي وجيمين الذي بالفعل لم يتعرف عليها
"احم انا مين يونجي "
"تشرفت بك "
"يااه هل تقبل مواعدتي ايها الصغير?"
قالت ليتجمد جيمين من الصدمة
هي تعرف انه شريك يونغي لكنها تريد اغضابه
"يونجييي"
"ماذا ايها العاق هل كل هاذا الجمال وليس ملكك "
زمجر بغضب ليقشعر جيمين
"كنت امزح انا احب نانسي بالفعل "
وهنا جيمين اراد الانتحار هي الفا هو فهم هاذا من الاول لكنها تمتلك شرييكة
"لعينة "
"لا باس "
قال جيمين محاولا تهداته الوضع وقد نجح
تكلموا بعدة مواضيع اهتم جيمبن بالسيدة مين وقد اعجبت به هي ايضا
بالطبع لقد علمت انه شريك ابنها
KAMU SEDANG MEMBACA
|| My Omega || Y°M
Fiksi Penggemar"كل اهتمامه ينصه على قطيعه ومسؤوليته ولم يفكر في نفسه ابدا الا ان جاء ذلك الذئب الصغير لحياته جاعلا كل اهتمام الالفا له..." "حياته جميلة رغم النقص الذي بها لكنه مستمتع..." ولكن كل تلك الفرغات امتلئت بفضل شخص ما ..." ملاحضة: السرد هن...
