لقد مرت عدة ايام بشكل عادي انا ابقى الكتير من الوقت مع يونغي وهو كذلك اتذكر ذلك اليوم الذي ذهبت فيه عند تاي صدييقي كلامه الذي قاله لي جعلني اتبعثر هو منطقي مئة بالمئة لم انسى ماقاله ابدا ودائما ما افكر به...
اخبرته عن يونغي ومايفعله بالاظافة لشريكه وانه يلجئ لي باختصار كل شيئ لكن بالطبع ليس امر حبي له وهاذا ماقاله * جييمين صديقي الا ترى ان الامر غريب لربما انت هو شريكه*هو يخفي عني شيئ ما
لم اتقبل الفكرة لكنها منطقية ربما انه انا لكن لما قد يظن انني لن اقبل به ....
هل يخاف خسارتي قاطع حبل تفكيري رائحته التي تنبعث عن قرب انه هو سمعت دقه على باب وتوجهت بسرعة لفتحه عرفت انه هو بالطبع من رائحته "مرحبا يونغي "...
لاحظت انه مختلف حدقة عينيه متسعة وبالنسبة لرائحته فهي اقوى واكثر تخدير هو فقط استمر بالنظر لي لم يقل شيئا "هل انت بخير ?"سالته بقلق بعدما ادخلته واغلقت الباب "نعم "اجابني بتعب وايضا صوته اصح مبحوح هل هو مريض ?.....
"هل انت مريض ??"تلمست جبينه وقد كانت حرارته مرتفعة قليلا لذلك امسكت بمعصمه وادخلته لغرفتي "ابقى هنا ساحضر منشفة ".....
ذهبت بسرعة لحمامي واحضرت وعاء ماء ومنشفة صغيرة ثم عدت رايته مستلقي على سريري وايضا مهلا انه ...انه منتصباللعنة اللعنه اللعنة انه مثار اششش بلعت ريقي وتقدمت منه تلمست جبينه مرة اخرى ثم عصرت المنشفة بالماء ووضعتها فوقه لمست صدره وقد كانت حرارته مرتفعة ايضا لذلك قلت ......
"يونغي هيا لتستحم بماء بارد ""لا ايها الاوميغا انا بخير "قال وبصعوبة فهمت كلامه هو بح وصوته اختفى بالكامل "لك....""فترة الشبق هذه انا بخير ""م..ماذا "صدمت هل هو بفترة الشبق الاهي ....
"لا تقلق انا ساغادر فقط اردت اخبارك لكي لا تاتي عندي لفترة سبع ايام حسنا لانه خطر عليك "
بلعت ريقي بصعوبة كلامه لا يخيفني او اي شيئ بالعكس هو يحفزني على عدم تركه ابدا كما ان ثقتي به عمياء وانا بالفعل اتقبل اي شيئ منه "لكنني ارغب بالاهتمام بك فانت فعلت المثل لي ""ايها الاوميغا انت لن تستطيع السيطرة على نفسك متلي انا "......
حسنا كلامه صحيح لكن ....اااه حسنا لم ارغب في الحديث عن الاوميغا الخاص به لانه ينزعج من ذلك
ففضلت الصمت "هل انت جائع ""نعم "استقمت من اجل ان اعد له الطعام فانا اعرف بان شهيته ستزداد
اعددت الطعام وهاهو ياكل ....
لقد انهي ثلاث اطباق من الطعام بالفعل الذي كان بعض الارز والحم مع المقبلات والعصير "شكرا لك ""لا باس ""ساذهب ""ابقى قليلا ""لا استطيع ""هممم ""وداعا"...
غادر ورائحته لازالت عالقة بانفي هو يثيرني وهاذا خطر علي غادرت من المنزل بعد استحمامي وارتدائي لملابسي لاجل شراء بعض الاشياء ويال حظي هي ليست بالمقاطعة لذا يجب ان اخرج منها اشعر انني مراقب من شخص ما لكن عندما اتفقد المكان لا اجد احدا.....
الامر مريب ها انا خارج المقاطعة اشتريت ما اريد واريد العودة الان لشقتي وبينما انا امشي سمعت همسا ورائحة اشخاص ما لا اعرف من هم لكن الواضح انهم الفا .....
انا في خطر توترت وشعرت بالخوف مشيت قليلا وهاقد اصبح ظني بمحله وجدت نفسي امام تلات الفا فحصتهم بعيناي الاهي هم بدورة الشبق الاعراض التي عليهم تشبه خاصة يونغي "ا..ابتعدوا".....
"ماذا ايها الصغير اتريدنا ان نذهب ""لا بالطبع سنستمتع اولا ""ل..لا ا...ارجوكم ""لاتقلق سيكون رائعا " حاولت الهرب لكنهم امسكوا بي وحاصروني اين انت يونغي .....كوك...استنشقت رائحتهم وها انا الان مخدر بالكامل لا استطيع السيطرة انا لا اريد ذلك ....
قاموا بتمزيق ملابسي وانا غير قادر على فعل شيئ انا اعيش وسط حادثة مريعةرايت تلات اشخاص اخرون قاموا بضرب أولئك الالفا الذين يتعدون علي معهم شخص مالوف انه يونغي..
"ي..يونغي "قلتها وانا اشعر به يحملني واستطعت رؤية نظرته التي كانت غريبة للغاية واخر ما رايته هو الالفا الذي احبه متوجها بي لحيث لا اعلم لكنني مطمئن فانا بحضنه...
YOU ARE READING
|| My Omega || Y°M
Fanfiction"كل اهتمامه ينصه على قطيعه ومسؤوليته ولم يفكر في نفسه ابدا الا ان جاء ذلك الذئب الصغير لحياته جاعلا كل اهتمام الالفا له..." "حياته جميلة رغم النقص الذي بها لكنه مستمتع..." ولكن كل تلك الفرغات امتلئت بفضل شخص ما ..." ملاحضة: السرد هن...
