p3

20.6K 1K 99
                                    

رايت خوف وارتجاف الاطفال عندما ضربت الكرة ذلك الالفا النقي وعندما التقت اعيننا ايقنت لما هم خايفين لهاذا الحد،يا الاهي ماهاذا لكن عندما تقدمت له ورفع فكي كانت نظرات اخرى تنبعت من حادتيه
شعرت بالامان والكتير من المشاعر والاحاسيس.....

ابتسم لي بدفئ لاشعر بتورد خدي الى ان ناولني الكرة ابتسمت بوسع وشكرته مع انحاءات مستمرة اظنه عكس مايبدوا من خلال شكله ...

"هيونغ هل رايت صديقي?"
كان ذلك جونغكوك يسال يونغي عن الشخص الذي سبق واخبره انه سياتي للمقاطعه" لا الكتير من الفتيان البيتا والفتيات الاوميغا قدموا لهنا البارحة كف ساعرفه?""لكنه اوميغا !!"

هنا صمت يونغي بصدمة هل رفيقه صديق كوك" وتاي هيونغ هو اوميغا نقي اظنه الوحيد الذي جاء من نوعه!!!"....

لم يقم يونغي بفعل شيئ غير الايماء برأسه "اذا لقد جاء رائع سنبحث عن مكان اقماته هنا فانا لا اعرف ولا تاي ""هيونغ"...

كوك صرخ من اجل لفت انتباه الهيونغ الخاص به فهو شارد منذ ان ساله عن الاوميغا صديقه"هل انت بخير""نعم فقط شردت ""اذا هل تكلمت معه""لا ""حقا ""هممم ""اشش لقد اشتقنا له كتييرا "..."كيف تعرف كل الاوميغا الفتيان?ايها الصغير"??..

قهقه كوك ليقول "لا هو قريب تاي كما انني كنت معجب به قبل تاي لكنني عندما رايته معه عرفت انه شريكي كما اننيي لست صغير انت الهيونغ ولم ترتبط بعد "اخد يونغي يناظر كوك بنظرات حارقة ليقهقه الاخر "هل واعدته?""لا كان فقط اعجاب ""حسنا ما اسمه?"

"جيمين...بارك جيمين"*بارك جيمين اذا *نادى كوك على تاي ليخبره ان جيمين قد وصل بالفعل لمقاطعتهم ليصرخ تاي بفرح بينما يعانق زوجه ويونغي يشاهدهم بهدوء...

كان جيمين جالسا في شقته تنهد فصديقاه لم يجدهما بعد في هاذا المكان الكبيرهل يسال احدا ما
جاء في باله ذلك الالفا الذي ضربه بالكرى ليبتسم مقررا الذهاب وسؤاله بينما يونغي كان قد اخبر التايكوك انه اذا راه سيخبره عنهما....

ارتدى ملابسه ليخرج من شقته حتى خارج البناية بدا يبحث بزرقاوتيه عنه لكنه لم يجده اتجه لذلك الكوخ ووجده فارغا دار بانحاء المقاطعة ولم يجد له اثراتنهد ليصرخ بفزع عندما سمع ذلك الصوت العميق ليستدير وراءه بابتسامه فهو قد علم بالفعل من هو من رائحته "هل افزعتك?"

"اووه لا..لا باس "توردت خدود جيمين عندما لاحظ نظرات الاخر ليحمحم قائلا "امم سيدي هل ييمكنني سؤالك?"تكلم بصوته الناعم ليومئ الاخر بصمت "هناك صديق لي اسمه جيون جونغكوك وزوجه جيون تايهيونغ هل تعرفهما ?"...

لم يجبه يونغي ليقترب منه ملوحا بلطف "سيدي!?!?!""لا لا اعرفهم "*اللعنه ابتعد رائحتك قوية علي ايها اللطيف *...

انتحب يونغي داخيا ولا حظ عبوس الصغيير ليعي على نفسه هو الان قال انه لايعرفهم?"هيا ساخذك اليهم "
"حقا ""لكن قلت انك لا تعرفهم سيدي?""كنت شاردا" "اوه"

اقشعر جيمين ليومئ عدة مرات بلطف ثم بدا بلحاق من كان يمشي امامه بينما يونغي ابتسم بجانية مفكرا انه سيمتلكه وسيصبح له، وصلا بعد مدة امام شقة رقم17 بالبناية التي بجانب بناية جيمين ويونغي
اشار يونغي لجيمين ان يطرق الباب ليومئ الاخر طارقا اياه بخفة...

فتح الباب ليظهر كوك الذي فتح عينيه بصدمه ثم صرخ حاملا جيمين الذي اخذ يقهقه بلطف مطالبا انزاله تحت اعين الاخر الحرقة "كوكي اشتقت لك ""وانا ايضا ميني ""تااي انظر من هنا "...

نادى كوك على زوجه ليات تاي الذي كانت ردة فعله عبارة عن شهقة ثم ايضا عناق قوي لجيمين "موتشي اشتقت لك كتيرا ""وانا ايضا تايي "احتضنا بعضهما مرة اخرى بينما يبكيان بلطف...

"ياه لما البكاء "اصمت كوك تكلمتاي ليصمته جيمين "تاي لا تتواقح "قهقه الكل على جيمين بينما يونغي ابتسم "نحن اسفون يونغي~شي "لا باس تاي ...اذا لم تعرفونا?"كان يونغي يقصد جيمين ليحمر الاخر خجلا ...

"اوه بالطبع يونغي شي،بارك جيمين صديقنا "كان تاي ينظر ليونغي لينقل بصره لجيمين "جيمين،مين يونغي صديقنا وحارس المقاطعه ""تشرفت سيد يونغي ""وانا ايضا بارك جيمين "...

تصافحا بيديهما ليبداو بالكلام ولم يخلوا الامر من نظرات يونغي لجيمين والاخر الخجول "حسنا اذا انا اقيم بالشقة رقم 33بالبناية المجاورة ""اووه يونغي هيونغ يسكن بالبناية رقم 36"..

"واه رائع "هتف جيمين بلطف ليبتسموا عليه "انا ذاهب ""لما ابقى ""لا علي الذهاب تاياه لكن ساتي بالطبع "قالها جيمين بخبث ثم عبس عندما عرف انه بدى فقط اكتر لطافة بنظرهم "اكره كوني ابدوا لطييفا "تكلم بعبوس لينتحب الكل...

"لما ?""لا احب ان اكون كذلك فقط ""لا تعبس لا تعبس فانت تزداد لطافة "قالها تاي ليقول جبمين "وكانك اقل لطافة مني?"

"ماهاذا الاطراء همم""حسنا حسنا انا ذاهب ""انتظر ساذهب انا ايضا "كان هاذا يونغي الذي تكلم اخييرا ليومئ جييميين بفرح بعد ما تلاقت اعينهم ليبعدها بسرعة فهو لا يستطييع النظر فيهما كتيرا ...يخاف من حدتهما....

غادر اليونمين معا بينما تاي وكوك ظلا لوحدهما.....

اتمنى يعجبكم

|| My Omega || Y°MWhere stories live. Discover now