مشيتُ الدّرب لانورٌ ولَاظلٌ ولا صحبَه
وجدتكِ حينَ أتعبنِي الطّريق دَياريَ الرّحبه
أيا ريحانةً عذبَه
وحيداً كنتُ في ليلِي وحتّى الصبحُ لي كذبَه
فصرتِ النّور صرتِ الظلّ ، حتّى صرتِ الصّحبه
أيا شعراً يموتُ الحزنُ والإرهاقُ ماكتبَه
ويومُ غيابكِ عنّي ، يمرّ العمر ماحسَبَه
أيا بستانَ أزهارٍ تخطّى البَاب والعتبَه
أيَا ريحانةً عذبَه
أيا ريحانةً عذبَه..
.
.
.
-إيف ♥️♥️.