بعد مرور الوقت المحدد للرحلة ، وصلوا الى اراضي الدوله اللي اهم رايحين لها المجهولة لزوز والمعروفه لفارس .
نزلوا من الطياره وخلصوا الاجراءات ، وحالياً واقفين ينتظرون الشنط .
زوز واقفه واهي تفرك اديها ببعض .
فارس انتبه لها وجاء وحضنها من ورى .
****************************************************************************
كذا 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
****************************************************************************
وهمس بحنيه : شفيك يا روحي .
زوز واهي ترجف : برد .
فارس باس خدودها وبعد ، فتح الشنطه اللي معاه الصغيره وطلع جاكيت وجاء ولبسه زوز .
زوز ابتسمت : شكلك مرتب لكذا .
فارس واهو ياخذ ادينها وينفخ فيهم عشان يدفون : ايوه اللي احنا الحين فيها بارده حيييل .
وصلوا الشنط واخذوه وتوجوها للخروج وزوز تتلفت تبي تعرف اي بدلد اهي فيه ، فجأة وقفت وشهقت فارس عرف انها عرفت ووقف معاها وابتسم .
فارس بهمس : شفيك ؟ .
زوز بصدمة : مستحيل .
فارس بأبتسامة : ايش هو اللي مستحيل ؟ .
زوز : لا تقول ان احنا باليابان .
فارس بمزح : بيم بوم ، اجابه صحيحه .
زوز بفرح : لا لا فارس تمزح صح ؟ .
فارس يضحك : وين امزح ما تشوفينا باليابان .
زوز بفرح اكثر : وناسه وناسه وناسه ، امانه شدراك اني احب اليابان ؟ .
فارس بضحك واهو يغمز لها : مخابراتي الخاصه 😉 .
زوز بحماس : والله ماني مصدق اني باليابان .
فارس يضحك : صدقي ياروحي صدقي ، ويلا الحين مسكي يدي عشان ما تضيعين عشان ناخذ ناكسي ونروح الفندق نرتاح .
زوز قربت ومسكت يده وخدودها حمر ، فارس ابتسم لها وتوجهوا لبره المطار وركبوا التاكسي وراحوا للفندق .
أنت تقرأ
رواية زوجتي طفلة (مكتملة)
Romanceجمعتنا ظروف غامضه .. في يوم وليلة اصبح مصيرونا واحد .. هي تلك الفتاة البريئة التي يشغلها الضحك والعب والاحلام ، واهو الرجل الهادي الذي يبحث عن الاستقرار والجد ، كيف يمكن لمصيرين لا يشتركنا بشيء يجتمعان ويصبحان مصير واحد .. يتشاركنا فيه كل شيء ، حزن...
