"❤️One Shot❤️"

Part 3

على الرغم من أن لديه شعور سيء حيال ذلك ،لكن لا تزال المجموعة ترشد إدغار إلى شقة الفتيات.

وبينما فتحوا الباب ، استمر إدغار في صمته .
كان يشعر بالقلق لم يكن يعرف السبب ... لكنه شعر به.

يمكن أن يشعر بهالة والدته ، موجودة داخل هذه الشقة. كان يشعر بذلك منذ أن دخلوا المبنى. وقد ازدادت قوة حينما أخذوا المصعد إلى الطابق السابع.

"لقد وصلنا " قال كاز و دون قصد اصطدم بالحائط.

"ما هذا الصوت !" سمعت ماري صوت من داخل الشقة. و اتسعت عيون المجموعة عندما سمعوا صوتًا آخر يصرخ بلهجة الانجليزية من الداخل. "أوه ، عد إلى هنا أنت! أنا لم أفعل بعد! وليس من المفترض أن تفعل ذلك !"
"ما هذا الصوت" سأل ادغار.

"انها فيونا لكنها تظن انها شخص اخر يدعي إليزابيث!" أجابت سانجو ، وأصبح صوت فيونا أعلى هذه المرة.

"هذا لا يعمل! وهذا ما يسمى الخطأ السريع !"

"بغض النظر! انت! لا تجرؤ على وضع أي شيء من هذا القبيل على وجهي!"

فيونا يجب عليك أن تتوقفي. قالت ماري.

"فيونا ! ارجوك توقفي حالا!" ظهرت علامات اليأس والإحباط على وجه اكي .

وعندما ظهر ذات الشعر الاسود اللمع أمامهم جميعًا ، أصبح الجميع يضحكون. تحول وجه ماري إلى اللون الأحمر بسبب الإحراج.

كانت ترتدي فستان ابيض مثل الأميرة مع بعض المجوهرات المتألقة. وقبعة بيضاء لم تكن موجودة في أي مكان. و تضع بعض مستحضرات التجميل على وجهها.

"اخرسوا جميعآ !" صاحت مرة أخرى ، وتحول أكثر احمرارا .
لم يستطعوا التوقف عن الضحك أو محاولة منع أنفسهم من الضحك.

غطى إدغار فمه بيديه. كانت دموع الضحك الصغيرة تهدد بالسقوط من عينيه في أي لحظة.

لكنه يعلم أنه لا يمكن القيام بذلك لأنها..لانها مثلا والدته تقريبا .

ولدته'.

كانت تحب تلبيس الناس عندما كانت على قيد الحياة. ويبدو أنها فعلت ذلك على الفتيات.

الحديث عنها ، فقد ظهرت فيونا وراء جاين لكن بالطبع ، كانت في الواقع إليزابيث ستيوارت .

"الآن ، الآن جاين حبيبتي ~ هيا هناك فستان مخصوص ليكي هيا ~"

"ذلك مثير...للقرف."

كانت إليزابيث على وشك سحب جاين ، عندما لاحظت أخيرًا ابنها. سقطت يديها بجانبها من الصدمة لما تسطيع التكلم ، وكان وجه إدغار يظهر عليه علامة الصدمة و الفزع.

"إد ... غار؟"

لم يكن الجميع يصدق ذلك كانوا مصدومين ، وتركوا إدغار مع والدته كما طلب منهم .
لقد أراد ان يكون هو و "والدته" فقط من أجل إجراء محادثة صغيرة مع بعضهما البعض ، لا شيء اكثر ؛ على الرغم من أن الأمر كان محرجًا بعض الشيء منذ أن انتهت روح أمه بطريقة ما في أحد جسد طالبه.