بسم الله .
...
في ذالك البيت لا يسمع سوي صوت صراخ ومن الواضح انه صوت
صراخ امرأة تلد-
بعد وقت من الصراخ تهدأ ليهدا ايضا معها ذاك الشخص الذي كان واقف بالخارج وعلي وجهه كل معاني التوتر و الخوف الشديدان بسبب صراخها و يبدو انها
انجبت اخيرا ! ، ليعلو من بعدها صوت صراخ الرضيع الصغير حديث الولاده-
فـ يدخل الرجل الذي كان واقف امام الغرفة ليري زوجته العزيزه و طفله الجديد
وبعد ان جلس بجانبها و سئلها ان كانت بخير قام باخذ الرضيع في يده ليدرك من شكل الرضيع انها فتاه صغيره و بالتأكيد جميله !
و بعد مناقشه بينه و بين زوجته عن اكثر من تشبه المولوده قرر تركها تنام بعد ارضاعها الصغيره.
الرجل:-
مرحبا انا ادعي ويليام.. ويليام نيكولاس و انا اكون البيتا الثاني اي المساعد الثاني للالفا و يده اليمني و اجل انا مستذئب
و عندي ابن يدعي سيباسيسبان وهو كان حتي بضع ساعات قليله ابني الوحيد لكن الان رفيقتي و زوجتي الحبيبه مادلين انجبت طفلنا الثاني الجديد و الذي علمت للتو انها فتاه لكن بحق انها جميله جدا و اقسم انه من الان بدأت اخاف عليها من الغرباء و الفتيان!!
اوووه يا ويلي
اهكذا يكون ذاك الاب المحب لابنته الصغيره بشده؟ لكن لا يهم الان
علي ترك مادلين ترتاح فتبدو مرهقه بعد ان انجبت صغيرتنا العزيزهلاقوم بأخذ الصغيره و اخرج من الغرفه و في طريقي رئيت ابني سيث يقف و ينظر بشده لما في يدي يبدو انه مهتم بمعرفه أخته الصغيره الجديده
ليطلب مني ان اخفضها لطلوله ليظره لها فـ افعل ما يريد لينظر لها و بشده يبدو انه معجب بها لان عيناه لمعت بعد و قت قليل من مراقبتها سئلني
سيث : ابي ما أسمها ؟
كدت ارفع يدي لحك شعري وانا احاول ان اتذكر اسم اخترته لها انا ومادلين لكن نسيت انها بيدي
فصرخت تبكي لانتبه لهاقلت للصغير بعدما استوعبت هذا : "نسيت تماما ان احدث امه عن هذا !"
فحسنا لم اشغل رأسي اثناء حملها سوي بالتمني ان تكون بخير بعد انجابها و التفكير في يا تري ما نوع الجنين؟
و للصدق كنت اتمني ان تكون فتاه من البدايه فانا بالفعل املك سيث ليرث المنصب لذا لا احتاج ابن اخر قد تنشاء بينه و بين سيث في المستقبل مشاكل حول من سيكون هو البيتا التالي
BẠN ĐANG ĐỌC
Jewel and shadow
Người sóiتنظر في المرآه بخيبه تنهيده " تبا لهذا الجميع سيقلق " ____:"لا تقلقي لن ينتبه احد اذا فعلتي هذا " تنظر نظرات استحقار لها اي احد سيراها سيظن انها مجنونه بسبب الناحيه التي تنظر لها " غبيه لي رائحه ستكشفني ، كما ان الاغلب لا يحب الغرباء وهكذا ابدو كا...