في الاجزاء السابقة تحدثت عن تشانيول وكيف انه ضايع هل هو مثلي الجنس ام هو طبيعي ..
الاجزاء السابقه كان بطلي الصحافي حائر في مسائلة حبه ..
تلك الحيره طبيعيه فا تلك الاجزاء لا تحكي الا عن اول شهرين حيث الحب كما في قصة الحب الاعمى ضائع ومحتار وليس بصاحب قرار ..
هل يختفي ...؟ هل يظهر ...؟
لكن الجزء السابق كان بطلي تشانيول الاكثر حير يريد ان ينتهي من ذلك ألحب لكنه يريد البقاء ...
ياله من كذاب متعجرف يحسب نفسه متملك ...
لا اقصد الإساءة لبطلي لكن تشانيول لا يعرف كيف يحب رجل وتعلم حب ذلك الرسام من قصص أشخاص أخرين..
كيف يفترض بنا ان نتعلم كيف نحب من قصه ؟
لو ان تشانيول كان يقراء عن اشخاص غير متملكين ومنذلين في الحب لأصبح خاضع ومنذل لبيكهيون مثلهم لأنه يطبق ما يقولونه أصحاب تلك القصص..
اما عن بطلي الرسام كان الاكثر ضياعا لأنه المجنون الذي يبحث عن الحب ..
قيل "بحثتُ عن الحبّ كالمجنُون طوال حياتي
لكنّني لم أُحبّ نفسي أبداً "
وبيكهيون بالفعل كان كالمجنون يبحث عن الحب لكنه لم يحب نفسه ابدا..
.
.
.
.
لنعود حيث المحققه جيسي تمثل بجد انها تهتم لقصة الرسام والصحافي رغم أنها لا تهتم إطلاقا..
فاكوب القهوة الذي أمامها هو اكثر أهميه من قصة رسام مختفي ...
لكنها قضية رأي عام وقصته تشغل جميع من في المخابرات الاسبانيه ..
كانت هناك إشاعات عن موت الرسام في إحدى أحياء برشلونه لكنه كانت كاذبه ...
أيضا الكثير من الشائعات أطلقت لدى العامه فالبعض يقول بأن الحكومه متورطه في اختفاء الرسام لانه بعض رسمات الرسام كانت تزعج الحكومه بالاسبانيه ...
وهناك شائعات تقول ان الرسام قتل على يد احد الوطنيين لانه في مؤتمر الرسام الأخير كان الرسام يتمنى لو انه فقط كوري ولا يحمل جنسيتين ..
الكثير من الهراء كانت العامه تتداوله وما امام المحققه جيسي هو عاشق يتحدث عن تفاصيل لا تهمها ..
YOU ARE READING
𝙘𝙖𝙣'𝙩 𝙩𝙖𝙠𝙚 𝙢𝙮 𝙚𝙮𝙚𝙨 𝙤𝙛𝙛 𝙮𝙤𝙪|chanbaek|
ספרות חובביםحِينَ كَانَ بيون بيكهيون يُعَبِّرُ عَنْ الكَلِمَاتِ بِالرَّسْمِ ... كَانَ بارك تشانيول يُصَارِعُ الكَلِمَاتِ بِالكِتَابَةِ ... الأَوَّلُ رَسَّامٌ مَشْهُورٌ مِنْ عِرْقَيْنِ الأَسْبَانِيُّ وَالكُورِيُّ ... الثَّانِي كَاتِب صُحفِي كُورِيّ آتِي إِلَى إِ...
