توسّلتْ إلى الله بالإمام الجواد فشُفيتْ !!!
أنقل لكم إحدى خواطري التي ما تحدّثت بها لأحد إلى الآن وهي:
أصابني مرض شديد في شبابي، وبعد أن راجعنا الطبيب في كربلاء المقدسة قال: اذهبوا إلى بغداد لعل الأطباء هناك يعرفوا المرض وأسبابه. فذهبت مع والدتي رحمها الله، وعندما أكمل الطبيب الفحوصات قال لوالدتي: إن ابنك هذا سيقضي نحبه بعد 24 ساعة.
لقد مرّ على هذه الواقعة أربعين سنة، لكن أتدرون ما السبب في شفائي من المرض وبقائي حيّاً لحد الساعة هذه؟!
إن سبب ذلك كان دعاء والدتي رحمها الله في الصحن الكاظمي الشريف وتوسّلها إلى الله تعالى بالإمام الجواد صلوات الله عليه أن يشفيني مما أصبت به، وهذا من فضل الله سبحانه ورسوله الأكرم وأهل بيته الطاهرين صلوات الله عليهم.من كتاب: القصص والمواعظ
عبر وتجارب رواها السيد صادق الحسيني
YOU ARE READING
ومضات عرفانيّة
General Fiction• من درر العرفاء والأولياء الصالحين من أتباع محمد وآله الطيبين الطاهرين (ع) الذين نالوا ما نالوا من المقامات والقرب الإلاهي ببركة الإرتباط بهم (سلام الله عليهم) ☁اللهم صلِ علىٰ مُحمد وآل مُحمد☁ 🔹 كُل و نَم لله !! #كُن ذَا أثر 🌱 🍀كل مايذكر منقول...