" انت جيد جداً مما تجعلني ادمِنْ لِ ...هممم .. !!"
" لِ ؟!"
لأهسهس مجدداً " لِ؟!"
" لقضيبي ؟!" هو قال بثبات لأومئ و قضمت شفتي السفليه بأحراج " لا تصبح لطيفاً " هو قال و اخرجه مني ، لأشعر بالفراغ
لقد استحممنا معاً و منحني الشيرت و البوكسر خاصته لأرتديهُما بعدما حملني لخارج الحمام ، لقد كانوا كبيرينَ جداً علي ، شعرت بألم في منطقتي السفليه و بألم في اسفل ظهري و ادركت بأن هناك ثلاث علامات على عنقي ...
" جيبوم !!" حدقت به بغضب " ماذا ؟! قال و التفت لي ..
" انظر لهذا !! .. لقد تركت علامه على عنقي ، انظر الى شفتاي !! انها مكدومه !! " اريته اياهم ...
هو حاول ان يتحكم بضحكته و سارَ بأتجاهي ليحاصرني ضد المرآه و قبل شفتاي بلطف " لا تصبح لطيفاً ، جينيونغي !!"
" ولكني هنا احدثك عن العلامات ، كيف يمكنني العوده الى المنزل مع علامات كهذهِ ؟؟"
" سأساعدك ، لا تقلق " هو ابتعد " انا جائع ، دعني اطبخ " ترك الغرفه لأستدير نحو المرآه و نزعت الشيرت ، وجهي احمَر لروية العلامات التي خَلَفها على صدري و معدتي ، " انت سئ جداً ..جيبومي !!"
جففت شعري ، و خرجت لأساعده في الطبخ المنزلي ، لقد كان يرتدي سروال قصير(شورت) و عليه تيشرت ، لقد كان يبدو كزوج منزلي بالنسبه لي ..
انحنيت قليلاً على ظهره و لففت ذراعاي حول خصره ، " هييي " هو قال " هذا يبدو مثلما يلقبون العالم ، بثنائي منزلي " انا قلت " همممم " هو همهم و استطيع الشعور بجوهرة صوته في إذني ...
" حبيبي .... إذ بقيت متشبثاً بي ، فلن استطيع الطبخ بسرعه " هو قال و انا بوزت شفتاي بغضب و وقفت بجانبه ، ضممت ذراعاي نحو صدري ، كان يبدو جميلاً جداً ، انا فقط حدقت بوجهه الجاد و اعترف بكل تفصيله من تفاصيل وجهه بأنها رائعه ...
" بالطبع .... جنونك بي يجعلني سعيداً ، انت تعلم !!"
" اعلم "
-------
املك الكثير من الوقت حتى المساء ، هذا اليوم كان الأفضل . لتواجدي معه ، و احتظانه ...الحديث معه ، لقد كنت مستلقياً عليه ، مستنداً ظهري عليه ، بينما ادخل احدى يديه داخل الشيرت خاصتي ، يداعب خصري بأنامله ...هذهِ اللحظه لن تتكرر مجدداً في حياتي ، قررت ان استمتع بكل ثانيه في هذا اليوم معه ....
لقد كنا نشاهد فيلماً ولكنه كان مشغولاً ، بتقبيل إذناي ، عنقي لقد كنت منشغلاً بمشاهدة الفيلم ...
" الا تشاهد ؟!" سألت بأنزعاج " كلا ، انا فقط اريد الأعتراف بأنك جميل " هو همس مما ارسل إلَّي رعشات بارده " ايش.. جيبوم انت حقاً مزعج !!"
" مزعج ؟!"
" نعم .... فقط تقبل و تهمس بأمور قذره !!"
" حبيبي ، هذا ما يسمونه العالَم بالحبيب الرومانسي " قال بتفاخر
" اوه !!" حاولت ان ازعجه اكثر " جيبوم!! ايجب علي اخبارك بالأمر الذي جعلني اختبأ منك منذ الأمس ؟!"
" نعم "
" مارك تحدث عنا ، هو حذرني بأن اتوقف عن فعل هذا ..هو اخبرني بأن انساك "
" ما الذي قلته ؟!"
" بقيت صامتاً ، لقد كنت مشوشاً بشده !!"
" هممم جينيونغي ..... ايجب ان اتحدث معه ؟!"
" كلا ... لا ... هو سوف يؤذيك كما فعل في ذاكَ اليوم "
" اوه حسناً ، دعنا نلتقي به معاً ... هو صديقي ، سيتفهمنا !!"
" انا خائف "
" دعنا نجرب لمره "
" حسناً ولكن اليوم سألتقي بتلك الفتاة .. لكي نتحدث حول مراسيم الزفاف "
" همممم ... انت ارحل و لنتحدث مع مارك غداً "
" حسناً "
" هممم ... ولكن لا تتركني ارجوك " وضع رأسه على كتفي و استطيع الشعور بالألم في صوته ، فبقيتُ صامتاً ...
* جيبوم انت كالجوهره ، انا لا استحق حبك . ... الهي !! لا تدعه يتألم ولا تجعله يبكي في حياته مهما تعرض لأمور سيئه ، دعه يتحمل حينها .. فالتبقيه سعيداً ...... احبك جيبوم ، من كل اعماق قلبي و روحي ، هذا الحب صعب جداً ....*
يتبع ....
رأيكم ؟! توقعاتكم ؟!
جيبوم ؟!
جينيونغ ؟!
والله معندي شي اقوله ما صدقت كملت هالبارتات المفهيه هاذي الي بعدهم حلوين مرره 😭😭😭
فوت +كومينت
احبكم ، يا رب ما اتأخر عنكم 😂♥
اذا في اي اخطاء سوف تصحح لاحقاً .😪❤
يخي مب قادره اتخطى امڤي JUS2 😭🔥🔥
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
