هاااي !
هاذي رواية جديدة رح انشرها بعنوان
'The cloned'
الي تعني 'مستنسخ '
....بس قبل نروح لمقدمة الرواية في اُمور لازم تعرفوها :
[ملاحظات بسيطة]
1/ هاذي الرواية اصلها مانغا ,...فانا كتبت القصة من زمان على اساس اني رح برسمها فيما بعد على شكل مانغا "قصص مصورة يابانية "
لهذا رح تلاقو الاسماء و العبارات يابانية [مثل سان و سينباي التي تضاف نهاية الاسم ]
2/ رغم انو الرواية يابانية , الا انو لما تجي شخصية جديدة و مهمة في الرواية . لازم احط صورة لها ,......بحثت كتير عن صور لهاذو الشخصيات لحتى يكونو مثل ما تخيلتهم بالظبط و حتى تتخيلوهم انتو بعد مثلي.........
استعملت في صور هاذي الشخصيات ,صور لاشخاص كوريين مشهورين مثل ممثلين و كيبوبيين
[يوجد شخصيات من توايس و بانقتان بالقصة لكن باسم و عقلية مختلفة ]
.................
والان نبدا بقدمة الرواية ^^
المستنسخ - the cloned
قبل عقود , و بسبب الحروب والصراعات المستمرة, كانت نسبة الخسائر البشرية في تزايد لا متناهي, مما ادى الى قلة في التحكم و تناقص التطور
...فقرر العلماء صنع بشر مزيفين , مصنوعين في المخابر عبر مزج الاحماض النووية من البشر الحقيقين مع سوائل كيميائية خاصة,ثم وضعهم في حوض عائم طوليا و مراقبة تطورهم حتى يصبح النموذج انسانا مزيفا حيا ,
نجح الامر...
سنوات و سنوات و الامر يفي بالغرض, ...
الى ان حدث ذاك العطل,
..ادى ذاك الخلل الى فقدان السيطرة على المستنسخين البشريين الذين يصنعونهم ....
اصبحت اشكالهم خارجة عن مالوف البشر . وحوش متجولة على الارض
[كما ترون في الصورة , اصبحو اشبه بزومبي ]
..........
تم اغلاق المخابر التي تقوم بصنعهم اغلاقا ابديا, فالمستنسخين اصبحو يتهجمون على البشر من حولهم
.......
بعد سنين ..ولسبب مجهول
بدا المستنسخين بالانتشار من جديد ......بصفة متخفية , مفتكين بالبشر
........بعد انتشار هذه الظاهر لمدة طويلة,
تم افتتاح 'الجيش المركزي'
و هو الجيش المتخصص بالمستنسخين فقط
هجوم و دفاع
.......
رايكم, المقدمة حلوة ؟
اتمنى الرواية تعجبكم ... فيها كتير حماس
ان شاء الله تعجبكم
احبكككم^^
YOU ARE READING
The Cloned || المستنسخين
Action.....قَامُو بِتَجارُب لِنسْخِ البشَرِ عَبر الكِمْياء و المُخابرَاتٍ .... ,لكِن ماذَا اِن فَقدُو السَيْطرة علَى هَؤلاءْ البَشَر المُستنسخِين , وتَحولٌو الى وحًوش تقْتلُ البشَر َ و تأْكُلهمْ .......'الجَيْش المَركزيِ' .....قَدْ صُمِمَ لِمحاربَتهِم...