♥️♥️♥️🧛🏻♂️♥️♥️♥️
جناج الامير محمد الفاتح
قاعه الاجتماعات
" الامور ليست بخير يا الكس ، وسوف يم كشف الحقيقه قريباً جداً لذلك انا قلق عليك واتمنى ان تخبرني ان كنت تعرف شيء والا اخشى ان يطالك عقاب السلطان "
" أيها الامير اعلم انني لستُ متأكد من تورط اخي في هذه المؤامره لكن حتى وان كان متورط فهو ليس الوحيد "
يرد الكسندر" ماذا تقصد بذلك يا أمير والايكا هل تشك في شخص اخر ، كن صريح معي"
" لا اشك بأحد لكن ليس من الممكن ان يستطيع شخص واحد فقط ان يحوك هذه الخيانه بدون مساعده من داخل القصر ، وسأترك لك التفكير فأنت اعلم باعدائكم يا محمد "
🌀🧛🏻♂️🌀
الساعه الرابعه فجراً ؛ ضوء القمر يختفي ثم يظهر بسبب جريان الغيوم في السماء ؛ وها هي قطرات المطر تهطل بصوره تدريجيه على العاصمه العثمانيه
اسطنبول ; وفي هذه الاثناء يظهر دراكول من بين اشجار القصر متجهه الى جناح ريما" توقف لا تذهب الى الجناح يا دراك "
تمسك الاميره يد دراكول وتمنعه من التقدم حيث كانت مختبئه في حديقه الجناح
" ولماذا يا صغيره لستُ خائف من احد ، وااا لماذا تلبسين ملابس الحراس هذه تبدين كَ !تغلق ريما فم دراك بيدها وتقول
"توقف لا تكمل هل انت مجنون ابي يراقب جناحي الخاص ؛ اخبرتني وصيفتي انك جئت البارحه الى جناحي لماذا جئت؟ لم اكن متواجده البارحه "
" يبدو انني تأخرت يا حلوتي ، سأخبركِ لكن بدون جدوى الان "
يمسك دراكول خصله شعرها وينظر إليها بشفقه ممزوجه بأستهزاء
" اعلمي انه لايوجد امرأه احبتني الا وقد نالت جزائها اما ان تُذبح كأمي التي قتلها ابي او ان تحرق كما حصل مع اخت الامير ادور ؛ اما انتي اممم اتوقع انكِ ستموتين خنقاً ؛ لذلك جئت اليك البارحه لكن يبدو ان السلطان بدأ بالاجراءات وشك انكِ انتي واخاكِ سليم من حاول قتل الامير محمد ولي العهد ولستُ انا "
" ماذا تقول لكني لم افعل شيئ ولم احاول قتل شقيقي ؛ وسأقول لابي ذلك "
" وَ بعد ان تُثبتي برائتكِ ماذا ستفعلين يا ترى هل ستحاولين الحصول علي "
" انا لا احاول يا دراك بل فعلت، وخوفك علي بهذا الشكل على ماذا يدل "
" اني اريد تحذريكِ فقط عزيزتي اهربي ان استطعتي لا تبقي في القصر وسأساعدكِ على ذلك"
يرد دراكول ببرود تام
YOU ARE READING
وريثهہ درآگولآ
Vampyrآن گنت آيهہآ آلفضـولي لآ تعلمـ عن درآگولآ آلآ مـآ تشـآهہده في آفلآمـ دزنــي آيآمـ طـفولتگ آلمـضــحگهہ فأعلمـ آنگ مـخدوع بشـگل فضـيع ; لذلگ ولحزني عليگ گتبت لگ هہذه آلروآيهہ گي لآ تبقى في جهہلگ آلآبدي
chapter :4:
Start from the beginning