جايسون #
اغلقت عليها الباب وابتسامة الخبث تعلو وجهي .
ذهبت الى اوستن اخي
...
" لقد جعلتها تنظف تلك الغرفه "
قلتها ببرود
" عن ماذا تقصد ؟ " قالها بتساؤل
" غرفة التشريح " قالها جايسون
ببرود وهو ينفث من سيجارته .
" لا لقد جننت ! " قالها اوستن بصدمه
" ماذا انا اعرف ماذا اتصرف لا شأن لك " قالها جايسون ببرود
" لكن جايسون واللعنه (كيفن) مازال بالداخل مغشي عليه بعد ذاك اليوم عندما قطعت له يده لم يمت "
قالها بفزع
" ما اللعنه لقد نسيت امره تماما "
قالها جايسون وهو يستقيم جاريا حتى الاعلى
لاني #
حسنا لقد خرج وبدأت بتنظيف الدماء وانا منهاره من البكاء لو تشعرون بكمية التقزز والخوف التي تصيبني حاليا ، بدأت اتعمق بالغرفه حتى سمعت صوت حركه، لم اهتم فإن بالتأكيد لايوجد احد هنا غيري , لحظات حتى سمعت صوت احدهم يأن بألم ، زاد خوفي وتصنعت انني لم اسمع شيء ولكن هيهات حتى رقبتي امتلأت بالدماء . نظرت لورائي لارى شخص واقف بعجز وهو يمسك بي صرخت بأعلى ما لدي لابعده بقوه لكنه كان يصدني بيده الاخرى لان يده مقطوعه ، كنت ابكي بشده والتفت حولي بضجر اريد اي شيء للتخلص من هذا الكائن .
تناولت المزهريه بجانب الباب لالقيها على رأسه حتى وقع مغشيا عليه .
اغمضت عيناي بخوف شديد لاذهب عند الباب وارتمي عليه بقلة حيله وانا انظر حولي بضجر،
لحظات ، حتى شعرت بشيء ما يدفعني التفتت لاسمع احدهم بجانب الباب ويحاول فتحه ، ادار المفتاح ليفتح الباب بمهجميه .
# جايسون
انا واللعنه ذهب ذلك الشيء عن بالي تماما ، كم انا ابله ، صعدت لأعلى بسرعه لافتح الباب بقوه ،
حتى رأيتها امامي وهي تنظر بهدوء .
الكاتبه #
التفت جايسون بهدوء حولها ليتفوه :
" ماذا فعلتي واللعنه به ؟ "
قالها وهو ينحني ليتفقده
" لقد كاد ان يقتلني ما اللعنه التي فعلتها بي " قالتها ببكاء وهي تنسحب من الغرفه
نظر اوستن بعدم تصديق لجايسون
" هل لعنت ام ماذا ؟ " قال اوستن
" واللعنه ما شأني بها الان فلتذهب للجحيم على كل سوف اطردها هيا انزل اخبر الحراس ليأخذو هذا العاهر ويرموه بالقمامه "
قالها بغضب وهو ينزل للاسفل
نزل للاسفل وهو يتوعد .
حتى ظهرت بوجهه فجأه ابتسم بغضب ليقيدها بيداه من شعرها حتى رماها ارضا .
YOU ARE READING
• LoVely •
Teen Fiction- گمِـ آگرهِہ آن آظٌـهر فُجَأهِہ مِـن آلَعَدُمِـ ، -وُآنآ غيـر مِـدُعَوُهِ ، لَگن لَآ آسًـتُطٌـيـعَ آلَبّقَآء بّعَيـدُآ ، -لَمِـ آسًـتُطٌـعَ مِـن آن آمِـنعَ نفُسًـيـﮯ ! -لَگن تُمِـنيـتُ آن تُسًـتُطٌـيـعَ رؤية وُجَهِيـﮯ ، -حتُى تُتُذٌگر ، آن آل...
