اهلاً 💕.
البارت الأخير طبعاً ، قدموا لهُ الكثير من الحب 💜🧚🏻♀️.
~~~~~
"اعلنكما من الآن ، زوجاً و زوج بأسم الحب !، يمكنك تقبيل زوجك"
وبعد ان انهى القس كلامه الامنتهي ، كان و اخيراً ختم حديثه باللحظة التي ينتظرها جونغكُوك ...
يقترب من زوجه الصغير وينحني مُقبلاً شفتيه بسطحية امام جميع الحضور ...
وبعد ثواني عدة ، الجميع صفق وكاميرات الصحف كانت قد التقطت عدة صور لنشرها بالجرائد والمجلات معلنين عن زواج ابن السيد جيون من ابن السيد كيم.
"احبك وجداً صغيري" جونغكُوك همسها ليتلقى قهقه صغيرة من بين تلك الشفاه النبيذية وبعدها اجابة جعلت من قلبهُ ينبض بـ ألماً "اكثر زوجي الوسيم"
~~~~~
"وهكذا حصلت على تايهيونغ !، بعد الزواج مباشرتاً ، ذهبنا لـ منزلنا و.."
"جونغكوك !، احقاً تريد اخبار الأولاد ما حصل بعد ذلك ام ماذا ؟"
"بابي دعه يخبرنا ارجوك !" البنت الصغرة طالبت عابسة لتحصل على تعزيز من اخيها الاكبر "ارجوك !"
"حـ..حسناً ، بعد ذلك صنعنا الحب" تايهيونغ اجابهُما متوتراً الا إن فضولهما كان اكبر من ان يغذي فضولهم هذه الاجابة الصغيرة
"وكيف صنعتما الحب ؟"
"اعتليته و بعدها نكحته !" واجابة جونغكوك ؟ كانت جعلت من تايهيونغ ينفجر ضحكاً ويقع على الأريكة بجانبه
جونغكُوك اكتفى بالأبتسام بينما يراقب زوجه ...
الفتى و الفتاة لم يفهما ما يقصده ابيهم لذا هم اكتفيا بالتنهد و التحديق بـ تايهيونغ وكيف يضحك
"يا اللهي !، حسناً يكفي ضحكاً !" اردف و استقام ، اقترب من ابنتهُ لمار ذات العشر سنوات جاعلاً منها تقف ومن ثم اقترب من إبنهُ أنس ذو السابعة عشر عام ايضاً موقفاً اياه
"هيا لمار سـ يأخذك السائق لـ مدرستك ، وانت أنس ، هيا عزيزي لثانويتك" يهتف ليهمهم كلَ المقصودين
ينحني تايهيونغ ويقبل وجنة لمار ومن ثم انس ، جونغكُوك كان قد تقدم منهما وفعل المثل
اخذا حقيبتهما واتجها ناحية باب المنزل وخرجا فعلاً ...
"علي الذهاب للعمل ايضاً ، اليوم سـ اقيم دفعة من المصممين ، اراك اليلة عزيزي" تايهيونغ اخبره بينما يرتب ثيابه وتلقى عبوس من قبل زوجه
YOU ARE READING
My enemy
Romanceهُنَا ، حين يقررُ السيد جيون و السيد كِيم اغنىٰ رجلين في كوريا صنعُ عقد شراكة بينهما ليس هَذا فقط ، أنما كذَلك أن يجمعا عائليتهما تحت سقفاً واحداً هل سَيعتادُ أبنيهما على البقاء تحت سقفاً واحداً بينما هما ألد الاعداء ...؟ • رواية مُكتملة. • للثنائ...
