#اجبروني_علي_الزواج_من_مدمن
#الحلقة_18
#الدرية
ريم فتحت عيونها بصدمه شبحت ل البلكونه سيف وقف قدامها
ويخبط ريم افتحي الباب والله ماني ديرلك شيء ريم والله اني خوك امك عايشة
ريم طلعت تجري ل دارها وسكرت باب دار حمزة
وحطت ايديه ع فمها تكتم شهقتها وخوفها وهي على السرير نامت بتعب من وجع بطنها بدون ماتحس
عند سيف زعما صار لها شيء دف باب البلكونه بقوة ودخل الدار لقا الباب مسكر
فجاة سمع فتحت الباب انصدم حمزة رجع طلع من البلكونه بسرعة
حمزة طالع الدروج وهو يصفر وفتح الباب وانصدم لما شاف البلكونه بابها طيح وادولاب كله في الارض
وصراخ بصوت عالي ريم
وطلع يجري لي دارها يحول يفتح الباب مسكر
نزل الصاله جاب مفتاح تاني وفتح الباب لقها راقده ع السرير قرب منها وغطها
حمزة زعما شن صار
ريم فتحت عيونها بصعوبه وبسرعه دفنت راسها في حضنه علاش اتاخرت
حمزة واهو جيت
ريم اوعدني ماعاد تخليني
خلاص اهو معاك
ريم غير اوعدني
حمزة نوعدك مانخليك خيرك شن في
ريم ودموعها في نص عيونها سيف
حمزة ماتقوليش جه هني
ريم ودموع ع خدها لما قولتلك في حد ما صدقتني
سيف يكون خويا او لا
حمزة اتكلمي معه وصدقتيه
ريم لا كنت ندور في دولابك ع نقالي واول ماشبحته طلعت وجيت هني بس معقول يتهور لعند هني باش يقولي انه خويا
يمكن خويا ويكون عندي ام واحده يحتويني
حمزة وبصوت رجولي مبحوح شن انا مش مكفيك
ريم لا انت حياتي
قاطعها ريم انسي كل شيء انتي وعدتيني تبدي حياة جديد معايا
ريم ابتسمت وقربت منه والله انت سعادتي مستحيل نبعد عنك
حمزة خلاص توا ارقدي وحاجاتك تلقيها في الصاله
واني بنمشي ندير باب البلكونه
ريم وقفت ونزلت الصاله تاخد الحاجات.....
تسريع الأحداث
الساعه 12بليل
