❤_-بلاوي الدايركشنر❤-_

ايماجين @Fatma-Styles و هرهور ❤. ..

دي البارت الأخير يا روح هرهر...

ايوة سامعاكي وانتي بتشتمي...

انا هوريكي😑....

المهم انجوي يا حبييبتشيFatma-Styles 😅

🔴🔴🔴🔴🔵🔵🔵🔵🔵🔵🔵🔴🔴🔴🔴
 
HARHURI P.O.V. ...

ابتعدت عني بينما تنظر لي ...

هل يجوز وضع عليها النوتيلا واكلها؟!.. ولا اعرف لما انا ما زلت ابتسم كالابله ...انا حتى لا أعلم لما؟!...ولكن ما لم اتوقعه دق جرس الباب وعندما فتحت الباب و تفاجئت بأمي وجيما!!...

دلفوا للداخل ووقفت فاتما تنظر لهم باستغراب..
فقالت امي:-اذن هذه هي كنتي اليس كذلك هاري؟!..

جيما:-ما الطفها هذه القطة...هاري اعطني هذه ساحتفظ بها كقطة واذهب لتجد لنفسك فتاة اخرى!!..

هاري:-هي هي اجعلوها تتنفس خنقتم البنت -امسك بيدها وجرها نحوها لتصتدم به وهو يحتضنها بقوة-

جيما:-اهدأ تبدو كالطفل الذي عثر على لعبته!!

فاطمة:-هل من الممكن ان يفسر لي احدكم ماذا يحصل هنا؟!...

بدأت جيما بألهائها بينما ركعت على ركبتي...

Fatma p.o.v....

استدرت لارى اجمل منظر في حياتي لدرجة اردت ان اقتلع عيناي لان لاشئ يستحق الرؤية بعد هذا!!...

تخيلوا معي الان هاري ستايلز راكعا فوق ركبة واحدة وبيده علبة على شكل قلب و يتوسطه خاتم!!..
.
.
.
.
After 5 minute..
.
.
استيقضت على صوت هاري وهو يصفعني بخفة وينظر لي بقلق...
:- ماذا حصل؟!

:-احبكي..

-هل هذا ما حصل حقا؟!...
فاردف بدون مقدمات...."marry me!"...(تزوجيني!)..

نظرت له بالدهشة فضحك حتى ظهرت غمازتيه ليرفع يدي وارى الخاتم بيدي
فقال لا تفكري حتى انتي لي لن تستطيعي الرفض ...

.
.
.
.
.
.
.After 5 years....
.
.
.
:-دارسييي....دارسي اين انتي؟!..
-انا هنا امي....

خرجت بطلتنا الصغيرة راكضا لاحضان بطلتنا فطوم او كما يقول هاري فاتما..
اخذتها في احضانها ليوقضوا الامير هاري كسول ستايلز...

-ابي استيقظ..ابي ابي ابي ...

قالت دارسي وهي تقفز فوق ابيها ...وفاطمة تتمدد بجانبهما ...

فتح هاري احد عينيه رافعا حاجبه الايسر وهو مبتسم بكسل قبل ان يسحب دارسي من يدها لتقع بينهما لتحتضنها فاطمة بينما هاري يحتضنهما كلاهما...

وهم ينامون وليس و كأن البطلتين كانوا يريدون ايقاظه ...نعم يا سادة ماذا توقعتم؟!....فهاري مخدر ستايلز ورث ابنته عينان زمرديتان  و غمازاته بينما فاطمة ورثتها شعرها الاسود وغمازاتها ايضا....فماذا تتوقعون طبعا،...كتلة من اللطافة والغمازة في ان واحد...
.
.
.

.
.النهاية.....

.
..
.
.THE END....