"عزيزي لوك،
لقد عاد سكوت إلى كندا، موطنه الأصليّ.
و تركني مُجددًا..دون أصدقاء.
و لكنه قبل أن يذهب أخبرني السبب وراء أنه يجلس هنا و يشرب دائماً في هدوء، كان يتألم..نفسياً على الأقل.
أحبّ فتاة ما هُنا في كاليفورنيا و لكنه إكتشف أنها كانت متزوجة و تقضي معه الوقت للمتعة.
هذا مُقرف..لقد شعرتُ بالسوء لأجله.
الجميع يتألم لأسباب ما، مختلفة أو مشابهة لنا و لكن الألم شعورٌ حتميّ.
رافقت سكوت للمطار، ودعته للمرّة الأخيرة.
أخبرته أنه كانَ صديقاً جيّدًا لِي.و مستمع جيد أيضاً..بالتأكيد ليسَ مثلك، و لكنه يفي بالغرض.
أعتقد.
شكرًا لكَ، إيمرلد."
-
فَل تقُل خيراً أو لتصمت💜🌙
أنت تقرأ
عزيزي لُوك
Fanfiction"عزيزي لوك، أنا أشعرُ بالألم." - [#1 Highest Rank.] جميع الحقوق مَحفوظة للكاتِبة، {xEmmaa_x}