الحلقة الثانية والعشرون

Start from the beginning
                                    

محمد: ياعويناتي انتي ... وين رحتي بس

الحروف وصلو لي شفايفي .. بس فجأة وقفو .. وماعرفتش السبب ... إبتسمتله وتكلمت

اني: هئه ولا حاجه

محمد: باهي خشي خلاص تو يفوت حد

اني: باهي "ووقفت وخشيت"

محمد: القفطان اخر مرة تلبسيه😠

اني: شنو ؟ علاش ؟

محمد : ولا حاجه غير انه طوله شبر وربع

شفت للقفطان وسكتت

محمد: وطالع تحفه عليك

إبتسمت وقعدت ساكته

محمد: البسي عبايتك وخشي

اني: علاش العبايه ؟

محمد: خطيب اختك قاعد ماطلعش

اني: اها باهي

محمد: شيماء💓

اني: نعم

محمد : انحبك باهي

إبتسمت وحطيت يدي ع قلبي : باهي 💓

محمد : خلاص خشي

اني: سلام

محمد: سلام

حطيت فوني وقلبي يرقص رقص .... الوحيد الي يخليني نرتاح وينسيني في الدنيا كلها هو محمد .... اول ماسمعت صوته ... حاجه غريبة خشت لي قلبي .. وحولت اي احساس من ناحيه عبدو .. سوا حب او كره ... ابدا مانحسش بي ناحيته اي احساس في الوقت الحالي .... لبست عبايتي ووشاحي وخشيت ... لقيتهم يقصو في التورطه .. وكلها ووكلاته .. قالها حاجه ما في ودنها إبتسمت وهو قعد يضحك .... كل الي شفته ماعنالي شيء .. وماحرك شيء من مشاعري ... إبتسمت ومشيت جنب البنات

رتاج: وين كنتي

اني: في الجنان

رتاج: كويسه باهي

إبتسمتلها: كويسة وهلبا ... وين ردينه ؟

رتاج : طلعت توا مش عارفه

اني: شن الي خلاها تطلع من الدار رغم انها كانت مسكرة راسها حتى ع الماكله

رتاج: ماهو عارفتاها المهم ماتبانش ضعيفه قدام بنات العيلة

اني: يالله الله غالب

~

~

~

زكريا: تي وينك ياراجل هدا غير بتجيب نقالك وبتجي

محمد: كان طايح تحت الكرسي قعدت ندور فيه

زكريا: باهي هي خش الشباب يسألو عليك

محمد: هي

~

~

~

ماما: بري سلمي علي اختك وخطيبها وباركيلهم

صدمة حياتيWhere stories live. Discover now