حقيقتي هي اني

632 35 14
                                    

انسه ماريلاندا علينا الاستعداد انهم قريبون وهم على وشك الهجوم
‏🅜🅐🅡🅘🅛🅐🅝🅓🅐
"لا تقلق سوف يموتون لدي خطه ستدمرهم جميعا لذا لا تقلق وهم ايضا ليسو قريبين بل يوهموننا بذلك لكي نخرج دفعه من مجموعتنا ويبدؤون بقتلهم ونرسل مجموعه اخرى لرؤيه الامر ويقظون عليهم ايضا وبالاصح هم يريدوننا دفعات متتابعه لكي يقظون علينا بسهوله لانهم يعلمون اننا اقوى منهم هيا الان اذهب واخبرهم بالاستعداد لكن لا تتحركو حتى تتلقو اوامري هل فهمت"

"ام المعذره انستي لكن هل لي بسؤال؟"

"تفضل!"

"كيف تعرفين كل ذلك دون حتى ان تتحركي من مكتبك او تخرجي للغابه اوه اسفه حقا لكن اذا لم تريدي الاجابه فلا بأس"

"لا عزيزي دريك لكن هي مجرد مهارات خاصه اكتسبتها عبر السنتين الفائته "

"شكرا على الاجابه انستي حقا اقدر ذلك"

"والان اي شيء اخر؟"

"لا"

"حسنا لكم لا تنسى ان تخبرهم بأن يتناولون طعامهم قبل الاستعداد ولا شيء اخر"

في نفسه
"يالهي كم هي طيبه منذ ان اتت وهي تعامل الكل كأنهم عائلتها اتمنى ان تبقى للابد"
وذهب لينفذ ما امرت به

في قاعه التدريب اجتمع باقي العصابه واخبرهم دريك بكل ما قالته ماريلاندا وهم الاخرون فعلو ما امرت به

Flash back (2 years)

استيقظت وانا اشعر براحه كبيره بسبب السرير الذي نمت عليه فتحت عيناي وكأنني في حلم بعد عده ثواني تذكرت كل ما حصل ليخفق قلبي بجنون واتعرق وكاني سوف اموت وانا غارقه بين افكاري وماذا سيفعل بي طرق الباب ليدخل ويقول

"اخيرا استيقظتي يا كسوله هيا استحمي وانزلي لكي للفطور وبعدها تنحدث بماذا سوف يحدث لك هيا هيا"
اتبعت اوامره وكأني استطيع الرفض فأنا اخافه كثيرا لكن كل ما كان يشغل بالي لما فتحت له الباب كان من المفترض اني لا افتح الباب لاي احد كما قال عمي اذاً لما فتحته لكن لحظتها وكأن هناك شيء يتحكم بي لا اعلم ما هو استحممت وعند خروجي وجدت ملابس غريبه الشكل على السرير لكن ارتديتها لانه لا يوجد غيرها ثم نزلت
كان المكان كبير جدا كدت اضيع لولا خادمه استدعتني لكي اتبعها الى غرفه الطعام فتحت الباب لاجد طاوله كبيره جدا لا تقارن بطاوله عمي ابدا قم تكفي عشرين شخص وهو جالس في رأسها اشر لي بيده لاكمل طريقي اليه امرني بالجلوس وقال
"حسنا انا اختطفتك لاني اريدك في مهمه وهي سوف البسك ملابس رجال وسوف نقص شعرك لكي تصبحي مثل رجل وارسلك لعمك لكي تعملي عنده كحارس شخصي بما انه يريد واحد الان واخترتك انت لكي اعذب عمك بك فهو يحبك كثيرا لذا سوف اعذبه وانتقم منه لكن اياكي والتكلم معه لاني سوف اعرف فلقد وضعت مسجل صغير في الملابس وايضا اياكي و الهرب لاني سوف امسكك اين ما كنتي"

"لا مستحيل لن افعل ذلك مستحيل"

"اذا لم تبقي لي خيار اخر سوى تعذيبك اهذا ما تريدينه"

"لا يهمني ما ستفعل بي لكن لن افعل ما طلبته مني وانا لست اداه لكي تلعب بها متى اردت يا هذا"

"حسنا عقابان لانك رفضتي طلبي والاخر لنعتي بهذا وصدقي يا ماريلاندا سوف تتعذبين لدرجه تمنيك الموت ستندمين يا هذه"

جرها من شعرها وادخلها لغرفه صغيره مظلمه وبدأ لكن ما اشعرني بذهول هو كيف كان يرى في الظلام وكيف انا ايضا ارى بوضوح مع انه لا يوجد اي مكان لدخول الضوء منه استمر هذا الوضع لايام عديده يحرمني من الطعام يضربني بشده ويخرج لكن مره اتى وقت تعذيبه لي وانا انتظر لكي يدخل يضربني وينتهي هذا لكن بدل منه دخل شاب اخر بعمري اكبر مني بسنتان تقريبا اخذني لكن لم استطع الوقوف فحملني وساعدني على الهرب لقد كان القصر مليء برجال ثيابهم سوداء ولفت انتباهي الوشاح الاحمر الذي يربطونه على فخذهم الايمن مثل ما فعل عمي بي خرج الشاب الذي يحملني من القصر وباقي الرجال ورائه ركبنا سياره كبيره سوداء وذهبنا لمكان شبه خالي من البشر لكن الغريب انه وسط غابه دخلنا المكان وادخلني الشاب في غرفه كبيره من يراها لا يصدق انها في هذا المكان وقال
"ارجوك لا تخافي انا انقذتك من ذلك الوغد سايو لكن الان انت في مأمن لانك مع عصابه ريلباك والحقيقه انك منا لانك نصف مصاصه دماء ونصف بشريه وذلك يعني انك اقوى منا كلنا لكن قواك لا تظهر الا بعد بلوغك الثامنه عشر من عمرك لذا ستبقين هنا الى ذلك الحين لكي نعلمك كيف تسيطرين عليها والا سوف تقتلي نفسك وتقتلينا انا اعلم ان هذا الامر مريب وغريب لكن لابد من معرفتك بالامر سواء الان او لاحقا ومعرفت ماهي حقيقتك وانا حقا اسف لقولي هذا الكلام فجاءه لكن كما قلت لابد من معرفه ذلك الان او لاحقا"

ذهب وانا ما زلت في قمه ذهولي لا مستحيل كيف انا لا يمكن ان اكون كذلك بدأت اصرخ بهستيريه ولكن في النهايه لا يمكنك الهروب من حقيقتك المره
______
اتمنى عجبكم اكتبولي اقتراحات للقصه واسفه اذا كان السرد مو مره واضح او طويل شوي لكن ماكان عندي وقت بسبب الاختبارات وما حبيت اتأخر اكثر ماكان عندي افكار للقصه لكن الكيوت ذي @ sS5lid ساعدتني مره في القصه لانها اعطتني فكره علشان اكمل القصه  شكرا لها وبس باي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 09, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Z.M || Does this last?حيث تعيش القصص. اكتشف الآن