#Zayn P.O.V
كنتُ سأتكلم ولكن يد ماري التي إمتدت لتُشكل خطاً على واجنتي أوقفتني ، ونعم هي صفعتني .. وبقوة ..
" أنتَ كيف لك أن تفعل ذلك ، هل جُننت ؟ تُريد مواعدتي وأنت بالأصل تواعدة فتاة وهي حامل مِنك وأنت والد الطفل الذي بمعدتها ! كم أنت حقير " قالتها بحقد وهي تنظر إليّ وكأنها ستخترقني بنظراتها .." تباً لأمثالك " قالتها ماري وهي تسحب يدها مني وتذهب سريعاً ..
نظرتُ بغضب إلى سارة ، وأمسكت معصمها بقوة لتتأوه هي بخفة ويتقدم الرجل ذاتهُ ..
ولكن سارة وضعت يدها أمامهُ ، " حبيبي عنيف قليلاً " قالتها وهي تتظاهر بالتعب ..
إبتعدت عني وبدأت برفع صوتها ، " هيا يا شباب يا سيدات لقد إنتهى المقلب هيا إذهبوا " تفوهت بها دون وعي ، لتضع يدها على فمها سريعاً وهي تنظر لشرار أعينهم ..
" زين هل تستطيع الركض ؟ أو قدمك مرنة ؟ " قالها بتوتر .." نعم لماذا ؟ " قلتها بإستغراب ولم أجد منها أية ردة فعل ..
سوى أنها أشارت خلفي وهي تصرخ " هذا " قالتها وسط صرخاتها لألتف سريعاً وأنظر لما تشير إليه ..
وليتني ما فعلت ذلك ، كانا الرجلان اللذان يقفان بصفها ، وحقيقة هما كالحائط ..
كانو غاضبين ثائرين نظراتهم تُحَرق ، فقط تخيلوا ..
نظرتُ خلفي لم أجدها لألاحقها وأنا أصرخ بـ " إنتظريني " والرجلان خلفي بالطبع ..
توقفنا في حديقة مظلمة قليلاً ونحن نلهث مُمسكين بركبتينا ..
" أنتِ خرقاء ، كيف لكَ أن تفعلي هذا ؟ " صرختُ بوجهها لتنظر لي بغضب ..
" أنت الذي واللعنة من لم تنفذ الخُطة كما اتفقنا " قالت بغضب لتردف :" وأحرجتني أمام ذات العينان المُنيرة " ..
" كفاكِ مُناقشه في الأمر كُل شئ كان خطأك أنتِ " قلتُ لها بتهكم .." أوه أصبح كُل شئ خطأي الآن " فالت وهي تقوس شفتاها ..
" أعتقد أن أرتطامُ قدمي بمؤخرتك هذا الصباح لم تُعلمك الدرس وتُريد تجرُبتها مرة أخرى " قالت وهي تنظر لي بخبث ..
أخذت تتقدم نحوي وأنا أتمتم بأشياء غير مفهومة ..
" إهدأي ارجوكي " قلتُ وأنا اُشير بيدي لها ..
" لا " قالت ثُم بدأت بالركض خلفي ..
أخذت تركض خلفي ما يقارب الخمسة عشر دقيقة حتي اُهلكت وجلست علي رُكبيها ..
نظرتُ لها ثم رأيتُها تشير لي بأن أجلس بجوارها ..
" لا أخاف علي نفسي منكِ " قلتُ لها وأنا أشير بيدي بالنفي ..
" لا تقلق لقد نُفذت طاقتي " قالت ثم إنفجرنا في الضحك وبعدها إتجهتُ إلى جوارها ..
جلستُ ثم دون أي مقدمات وضعتَ رأسها علي قدماي وفردتُ قدميها علي العشب ..
.#End of flash back
" سيد زين إنتهت الزياره أرجوك إتبعني إلى الخارج " إلتفتُ إلى الممرضة التي قاطعت حديثي مع سارة ..
" حسناً " قلتُ وانا اومأ لها ..
" وداعاً عزيزتي أراكي غداً سوف أشتاقُ إليكِ اُحبك كثيراً " قلتُ لها ثم أزلتُ قناع التنفُس وقبلتُ شفتيها قُبلة سطحية ثم أعدتُ القناع إلى مكانهُ ..
#in another place
#The Writer P.O.V" ضعي هذا المهدأ هنا سوف نحتاجهُ مرة أخرى " قالت تريشا لواليا وهي تضعُ يدها علي مُقدمة رأس فلورا ..
" حسناً أمي ، سوف أذهب للأسفل لأحضر هاتفي وأتي " قالت واليها لأمها ..
" إنتظري سوف أتي معك " قالت تريشا ثم أومأت واليا بدورها ..
كانتا ينزلا من على الدرج تزامُناً مع دخول زين المنزل ..
" عزيزي " قالت تريشا وهي تستكمل باقي أدراج السلم وتذهب إلى زين لتضمهُ لها ..
" كيف حال الخالة فلورا الآن " قال لها هو يفرك جبينهُ ..
" هي بخير عزيزي إصعد أنت إلى الأعلي وبدل ملابسك وأرح جسدك قليلاً " قالت تريشا وهي تُربت علي يده وتقبل كتفهُ ..
" حسناً أمي " قال زين ثم قبل يد والدتهُ ورأس واليا ثم إتجه إلى الدرج ..
#in another place
#Unknown person P.O.V" قُف أنت هنا للمراقبة وإذا لاحظت أي طبيب أو ممرضة أعطني أي إشاره فوراً ، هل فهمتني " قلتُ للرجل الذي معي ..
" أمرك سيدي " قال وأنا أومأت لهُ ..
إتجهتُ إلى داخل هذه الغرفة التي بها سارة ..
" مرحبا بالجميلة " قلتُ لها ثم جلستُ بجانبها ..
" إفتقدتكُ كثيراً عزيزتي " قلتُ ثم أمسكتُ يدها ..
" أنتِ تعلمين أنهُ كان هُو المقصُود وليس أنتِ " قلتُ لها وانا امسك يدها بقوة ..
" لكنها أصابتك بالخطأ وأصابت روحي معكِ " قلتُ لها وفرت دمعة مني بالخطأ ..
" لكن اُقسم بكِ أنني سأخلصُكِ منهُ في أقرب وقت " ..
_____________________________
هولا هولا هولا ماي بيوتيفول ليديز 😂❤
ميسد والله:))😂❤
يلا رأيكم ف الرواية لحد ناو؟؟
مين اللهو الخفي الي ظهر ف اخر بارت ده؟!😂💔
هيحصل ايه ف باقي الفلاش باك؟
من الذي اطلق الرصاص علي هند علام؟!
ايه ال انا بقوله ده 😂💔
يلا فوتس وكومنتس علي الفقرات ماي كاب كيك💜
في امان الله دائما حبيباتي :))❤
CITEȘTI
Don't let me down || Z.M
Fanfictionأنا اشعر بكَ ، أشعر بكَ دائماً ، لكن لا أقدر حتي علي تحريك أنامل يدي ، حتي أطمأنك علي ، لكن انا اشعر بكَ .. تقصُ علي كل شئ ، وأنا أستمعّ لك وأتبسم بداخلي ، علي كل ذكري لنا معناً .. أقسم بكَ ، أنني لم أعشق أحد مثلما فعلتُ لك ، أنت بداية ونهاية كُل شئ...