السلام عليكم كتكوتاتي.....🐤
كيفكم...
إنشاءالله بخير!
استمتعوا بالرواية...😉
لا تنسوا الفوت بلييييز😔...حاولو توافقو بين عدد المشاهدات والتصويتات بلييييز😳...
غريب المشاهدات فاقت ال200 والتصويت على الأكثر 25
فوت
كومنت
كومنت بين الفقرات
Baekhyun p.o.v:
أفلام الأكشن،الدراما؛الرُعب؛رومانسية..أوليست بكل هذه السَّخافات مُلِأت قاعات السّينما؟!
دائما نفسُ الأحداث تُعاد بِكل الأفلام غير أنّ الأبطال والهدف مُختلف!
لكن بأي فِلمٍ أناْ الآن..بأيّ تصنيف أُصنّفه ..أبالخيال أمْ الأكشنْ أمْ..نظرًا الى حياتي مع سرين فهل..تُنسبُ إلى الدراما؟!!
من ظنّ سابقا أنّني سأحضر في عملية سطو كبيرة كهذه؟.."أيديكم فوق رؤوسكم وانبطحوا على الأرض!" لم أسمع هذه الجملة الا بالأفلام واللعنة!
"ألم تسمعوا ما قلت؟ إنبطحوا أرضا الآن!!" صاح أحدُهم وهو يُشير بالمُسَدّس نحونا
إزدادت دقّات قلبي فجأة وصِرت أنظُر إلى سرين بقلقٍ وأنا أراها ترتَجِف بمكانها،تفرُك كلتا يديها بأصابعها وقد بدأتْ شلّالاتٌ من العرقِ تنصبُّ مِن جبينها..آه تبًًّّا لم يكن عليَّ أن أترُكها تبتَعدُ عني،كان علي أن أُبقيها إلى جانبي..
"الآن!" صاح أحدُهم ومِن شكله بدى لي أنّه القائد مِن شكله ومقامه وأطلقَ رصاصةً على السَّقفِ فبدأت صرخاتُ النساء تتعالى خوفاً!
وما إن أزحتُ نظري إلى سرين حتى رأيتُ عيناها تُقفَلانِ بِهدوء وهي تسقُط على الأرض بقوّة على عكس الجميع الذين إستلقوا على بُطونهم وأيديهم على مُؤخرة رؤوسهم.
بسرعة هرولتُ إلى سرين غيرَ مُبالي بصرخاتِ أحدهم قائلا بِغضب هيستيري "أين تظن نفسك ذاهبا أيها المُخنَّث!إثبت مكانك!" تالله لو لم أكن بموقفٍ كهاذا لصرعتُه أرضا لكلمته تلك..لكنني الآن بموقف لا يحسد عليه.
حمَلتُ رأسها وأسندته بحضني فمسحْت على وجهِها العرقَ الذي اِنصب بشراسة فكاد يُغرقها ثم اتّكأت بتعب على الحائط..
تبّا لي! ماكان يجدر بي احضارها الى هنا،كل هذا بسبب تهوُّري،لو انتظرت قليلا فقط..فقط قليلاً..لِمَ عليّ دائمًا أنْ أُعرِّضها للخطر..
"مالّذي تظن نفسك فاعِلَهُ؟ضعِ الفتاة جانبا واستلق كالبقية؟!" هسْهسَ أحدُهم بأذني وهة يجلس القَرفصاء أمامي
أنت تقرأ
perplexed|| مـرتبـك
Fanfictionمقتطف من الرواية : فَضَحِكَ وَقال "صَدَقتِ ، لكن دعيني أُضيف لكِ كلماتٍ ، فقد عرفتُ اليومَ أنَّ بُكاءكِ بينَ يديّ واضطرابَ يدكِ في يدي وخُفوقَ قلبكِ عند رُؤيتي كان أثرًا من آثارِ الخوفِ ، لا مظهرًا من مظاهرِ الحبّ وأنّ عطفكِ عليّ وتحبُّبَكِ إليّ ولُ...
